توترٌ كبير في بلدة بقاعية.. هذا ما يجري بين الجيش ومطلوبين
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن توترٌ كبير في بلدة بقاعية هذا ما يجري بين الجيش ومطلوبين، أفادت المعلومات بأنّ قوة من الجيش نفذت، اليوم السبت، عمليات دهمٍ في بلدة بريتال البقاعية، وتخلل ذلك تبادلٌ لإطلاق النار مع عددٍ من المطلوبين،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توترٌ كبير في بلدة بقاعية.
أفادت المعلومات بأنّ قوة من الجيش نفذت، اليوم السبت، عمليات دهمٍ في بلدة بريتال البقاعية، وتخلل ذلك تبادلٌ لإطلاق النار مع عددٍ من المطلوبين. وأشارت المصادر إلى أنّ الإشتباكات المسلحة وقعت في حي المحوط ضمن البلدة المذكورة، مشيرة إلى أن هناك معلومات عن إصابة أحد المطلوبين خلال تبادل إطلاق النار.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"الديمقراطية" ترحب بقرار الجنائية الدولية وتدعو للتعاون معها لاعتقال المطلوبين للعدالة
صفا
رحبت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، يوم الخميس، بقرار المحكمة الجنائية الدولية اعتقال كلٍ من رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير جيشه السابق يوآف غالانت، لارتكابهما جرائم حرب ضد الشعب الفلسطيني، ومسؤوليتهما عن حرب الإبادة الجماعية الممتدة منذ أكثر من عام.
وقالت الجبهة، في تصريح وصل وكالة "صفا"، إن قرار الجنائية الدولية باعتقال كلٍ من نتنياهو وغالانت، باعتبارهما مجرمي حربٍ ومطلوبين للعدالة الدولية، لم يكن ليتحقق لولا بطولة الشعب الفلسطيني وصموده وبسالته من جهة، ومن جهة أخرى شهادة صارخة على الطبيعة الفاشية لدولة الاحتلال والإبادة الجماعية والتمييز العنصري والتطهير العرقي برئاسة نتنياهو.
ودعت الجبهة الديمقراطية الجنائية الدولية إلى البناء على قرارها بتوسيع دائرة الملاحقة لمجرمي الحرب الآخرين في الكيان، من وزراء وضباط ومسؤولين أمنيين، لا تقل مسؤولياتهم في حرب الإبادة الجماعية الإجرامية عن مسؤوليات نتنياهو وغالانت.
وشددت على ضرورة احترام دول العالم الجنائية الدولية والتعاون معها في اعتقال المطلوبين حيثما تتوفر فرص ذلك.
وحذرت الجبهة الديمقراطية الولايات المتحدة وأية دولة أخرى من توفير أي غطاء سياسي لنتنياهو وغالانت باعتبارهما مجرمي حرب ومطلوبين للعدالة الدولية ليكونا في المكان الذي يستحقانه أي خلف قضبان زنازين المحكمة.