بعد الكويت.. أصالة في قطر لإحياء حفل غنائي جديد| تفاصيل
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
تستعد المطربة أصالة للسفر إلى قطر خلال ساعات قليلة من الآن؛ لإحياء حفل غنائي جديد على شاطئ كتارا أرينا، وذلك يوم الجمعة القادمة.
ومن المفترض أن تقدم أصالة خلال الحفل مجموعة من أشهر أغانيها القديمة والجديدة بالإضافة إلى أغاني ألبومها الجديد الذى طرحته مؤخرا وكان يحمل أسم لحقت نفسي.
الحفل من تنظيم شركة روتانا للصوتيات والمرئيات والتى بدأت على الترويج للحفل منذ عدة أيام من خلال طرحها لكثير من البوسترات الخاصة للحفل على صفحتها الرسمية بموقع الصور الشهير انستجرام.
حفل أصالة فى الكويت
وأحيت أصالة يوم الأربعاء الماضي حفل غنائى ضمن فعاليات مهرجان فبراير الكويت، وشاركها فى الحفل المطرب المصري أحمد سعد.
وطرحت الفنانة أصالة أغاني الجزء الثاني من أحدث ألبوماتها الغنائية بعنوان "لحقت نفسي" وذلك عبر قناتها على موقع التواصل الاجتماعي اليوتيوب.
نشرت الصفحة الرسمية لشركة روتانا للصوتيات والمرئيات على موقع إنستجرام ، عدد وأسامي أغاني الجزء الثاني من ألبوم الفنانة أصالة ، والأغاني هي: “لحقت نفسي ، أعراض الغياب ، عشق الروح ، حديقة تلج ، نسيت ، عايشة حالة.
وفي شهر يناير الماضي، طرحت الفنانة أصالة أحدث كليباتها “صندوق الذكريات”، عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب".
وأتى الكليب بذكريات وصور حقيقة من حياة أصالة في مرحلة طفولتها ، والتي تناسبت مع كلمات الأغنية التي تدور حول ذكريات والدها ووالدتها وأصدقائها.
في شهر ديسمبر الماضي، طرحت شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، أغنية الفنانة أصالة نصري الجديدة التي تحمل اسم جنة الحب، عبر موقع الفيديوهات يوتيوب، وتزامنا مع موسم أعياد الكريسماس.
أغنية جنة الحب لـ أصالة نصري، من كلمات د. ذياب بن غانم المزروعي، ألحان فايز السعيد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أصالة المطربة أصالة قطر الفنانة أصالة
إقرأ أيضاً:
هل الشعور بالزهق والضيق فى رمضان ضعف إيمان؟.. أستاذ طب نفسي يوضح
أكد الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، أن الشعور بالضيق أو الزهق خلال شهر رمضان لا يعني بالضرورة ضعف الإيمان، بل قد يكون مرتبطًا بطبيعة الشخصية وظروفها النفسية والاجتماعية.
وأوضح «المهدي»، خلال حلقة برنامج «راحة نفسية»، المذاع على قناة الناس، اليوم، أن بعض الأشخاص، خاصةً ذوي الشخصيات الانطوائية أو التجنبية، قد يجدون صعوبة في التفاعل مع التجمعات العائلية والعزائم الرمضانية، حيث يشعرون بأنهم مجبرون على الانخراط في أنشطة لا تتماشى مع طبيعتهم.
وأضاف: يجب أن نحترم خصوصية هؤلاء الأفراد في رمضان، ونتفهم أن عدم ارتياحهم في التجمعات لا يعني أنهم يرفضون أجواء الشهر الكريم.
وأشار أستاذ الطب النفسي، إلى أن هناك أشخاصًا يجدون صعوبة في تحمل الحرمان، ليس فقط بسبب الجوع أو العطش، بل لأن الحرمان يثير لديهم ذكريات سابقة عن العقاب في الطفولة، حينما كانوا يُحرمون من أشياء كوسيلة للتأديب، لافتا إلى أن الصيام هنا قد يعيد لهم مشاعر قديمة من الإحباط، مما يجعلهم أكثر توترًا أو انزعاجًا.
كما نبه إلى أن التغيير المفاجئ في نمط الحياة خلال رمضان، مثل تغيير مواعيد الأكل والنوم، قد يكون سببًا آخر للشعور بالتوتر، خاصةً لمن لا يتكيفون بسهولة مع التغيرات، مؤكدا أن قلة النوم تؤثر بشكل كبير على المزاج والسلوك، حيث يصبح البعض أكثر عصبية وعدم تحمل للآخرين.
وشدد أستاذ الطب النفسي، على أهمية إعطاء الجسد حقه من الراحة والنوم، وتقليل الضغوط اليومية قدر الإمكان، حتى يتمكن الفرد من الاستمتاع بروحانيات رمضان والاستفادة من أثره النفسي والروحي الإيجابي.