قلة أدب | انفعال حلمي بكر على فراش المرض لسبب مثير
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
علق الموسيقار حلمي بكر، في أول ظهور له على منصات الإعلام بعد الأخبار الأخيرة التي تداولت بشأن حالته الصحية، قائلا: أنا بحبكم جدًا بس معرفش حالة الحب اللي عندكم شكلها ايه، وزعلان من اللي بيتقال عني لكن حالتي الصحية تمنعني من التعليق.
أضاف بكر في مداخلة هاتفية له مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج تفاصيل المذاع على قناة صدى البلد 2: أنا موصلتش للدرجة اللي الإعلام وصفني بيها، ومفيش حاجة تخليني انشغل بالتعليق عن اللي بيحصل.
واستكمل الفنان حلمي بكر: مش هقعد اتكلم في الوقت ده عن المطربين وغيره.
واختتم: الجمهور بيطمن بالتطاول وقلة الأدب والهجوم، وأرفض الحديث والتعليق عن ما يخص حالتي الصحية وبشأن اتجاهي للسفر إلى الشرقية مع زوجتي.
وبدورها علقت سماح القرشي، الفنان زعلان والحالة وصلت امبارح إلى 50%، والدكتور قالي اللي انتي بنيتيه في 3 شهور ضاع من اللي بيحصل، وياريت الناس تبعد عننا وتسيبنا في حالنا وكفاية كلام عنه لأن ده بيأثر عليه بالسلب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حلمي بكر الإعلامية نهال طايل الفنان حلمي بكر الموسيقار حلمي بكر برنامج تفاصيل صدى البلد 2 حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
الساعات الذكية قد تنهي الوباء المقبل
الساعات الذكية اليومية دقيقة للغاية في الكشف عن العدوى الفيروسية قبل ظهور الأعراض بوقت طويل؛ والآن، أظهرت أبحاث جديدة كيف يمكنها المساعدة في إيقاف الوباء قبل أن يبدأ.
وقد أصدر باحثون في جامعة ألتو بفنلندا وجامعة ستانفورد وجامعة تكساس بالولايات المتحدة دراسة تحاكي كيف يمكن للساعات الذكية أن توفر طريقة بسيطة وفعالة لتقليل الانتشار غير المقصود للمرض بشكل كبير لدى أشخاص لم تظهر عليهم الأعراض، أو الذين لا تظهر عليهم الأعراض.
أشد حالات العدوىووفق "ساينس دايلي"، يعد الكشف المبكر عن المرض بالغ الأهمية لمنع انتشاره، سواء كان كوفيد-19 أو الأنفلونزا أو نزلات البرد الشائعة. ومع ذلك، فإن العديد من الأمراض تكون في أشد حالاتها عدوى قبل أن يعرف الناس حتى أنهم مرضى.
وتُظهر الأبحاث أن 44% من حالات عدوى كوفيد-19 انتشرت قبل عدة أيام من ظهور الأعراض على المصاب.
لكن، بحسب الدكتور مارت فيسينورم من جامعة ألتو: "على عكس ما حدث أثناء الوباء، لدينا الآن بيانات ملموسة حول كيفية تطور الأوبئة، ومدى فعالية التدابير المختلفة في الحد من انتشارها".
"أضف إلى ذلك أن التكنولوجيا القابلة للارتداء أصبحت الآن فعالة للغاية عندما يتعلق الأمر باكتشاف العلامات الفسيولوجية المبكرة جداً للعدوى، ونحن مستعدون بشكل أفضل بكثير"، كما قال فيسينورم.
حصانة الرنينويشرح الباحثون "على سبيل المثال، يمكن للساعات الذكية اليومية أن تخبر بدقة 88% - من التنفس ومعدل ضربات القلب ودرجة حرارة الجلد وعلامات أخرى- إذا كان الشخص مصاباً بكوفيد".
وقال فيسينورم: "إن دقتها ترتفع إلى 90% تجاه الأنفلونزا. وفي المتوسط، يقلل الأشخاص من الاتصال الاجتماعي بنسبة تتراوح بين 66 و90% من اللحظة التي يدركون فيها أنهم مرضى، حتى عندما لا يكونون في وضع جائحة".
ويتابع: "حتى في الطرف الأدنى من الامتثال، إذا تلقى الأشخاص تحذيراً مبكراً وتصرفوا بناءً عليه من خلال عزل أنفسهم، فحتى مجرد انخفاض بنسبة 66-75% في الاتصالات الاجتماعية بعد وقت قصير من اكتشاف الساعات الذكية، يؤدي إلى انخفاض بنسبة 40-65% في انتقال المرض".
ويظهر البحث أن الامتثال الأعلى، مثل ذلك الذي نراه في حالة الجائحة، يمكن أن يوقف المرض بشكل فعال في مساره.