عاجل | زوجة حلمي بكر تكشف الستار عن حقائق صادمة وتعلق: "أشقاء زوجي أطلقوا عليا النار وهاجموا على منزلي"
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
زوجة حلمي بكر تكشف الستار عن حقائق صادمة وتعلق: "أشقاء زوجي أطلقوا عليا النار وهاجموا على منزلي"..أطلقت سماح القرشي زوجة الملحن حلمي بكر، عدد من التصريحات الصادمة بشأن ما يتردد حولها في الفترة الماضية حول الاتهامات الموجهة إليها من قبل نجل زوجها واشقائه والتي أوضح فيها إنه ا قامت بخطف والده واستولت على منزله وأمواله
وتحدثت سماح القرشي عن هذا الأمر وعن تفاصيل الهالة الصحية لـ حلمي بكر من خلال مداخلة هاتفية في برنامج "تفاصيل"، للإعلامية نهال طايل والذي يعرض عبر فضائية "صدى البلد 2".
وأكدت سماح القرشي زوجه حلمي بكر على تحسن حالته الصحية بنسبة 50 % ولكن عادت الحالة مرة أخرى للهبوط بسبب ما فعله أشقائه من تصريحات ضده.
وقالت سماح القرشي عن أشقاء زوجه: "اللي هما بيعملوه ده علشان يشنوا الحرب ولازم أخد حقي ووصل الموضوع للقضاء ومش هتنازل ودي أساليب ضغط مش كويسة ورديئة".
وردا على تصريح شقيقة حلمي عندما قالت "سماح حبست أخويا أحمد في الحجز لمدة 15 يوم وبعدها مات"، أجابت سماح بأنهم يفتحون النار ضدها لكي تأخذ حقها وهي أساليب ضغط عليها لكي تتنازل وأشقاء حلمي أطلقوا عليها النيران لكي تخرج من منزلها وتهجموا عليها وبعدها أتصلت بالشرطة ثم جاءوا وقبضوا عليهم.
وأستكملت سماح القرشي، أن حلمي بكر دائما يوصيها قائلة:"متسبينيش، كتير خيرك، أنا أخطات اني مشيت وراهم، حقك عليا، ودايما بيشكرني ويوصيني بريهام وبيقولي مهما قالوا مترديش عليهم وخليكي زي ما أنتي نظيفة علشان عاوزين ياخدوكي لطريق وحش".
زوجة حلمي بكر: لم أمنع أحد من زيارة زوجي
وأختتمت سماح القرشي، أنها لم تمانع أحد من زيارة الموسيقار حلمي بكر في منزله، وسوف ترسل فيديوهات توضح أن هناك أشخاص كثيرون يزورنه في المنزل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سماح القرشي زوجة حلمي بكر زوجة حلمي بكر الحالة الصحية لـ حلمي بكر الموسيقار الكبير حلمي بكر الملحن حلمي بكر اخبار حلمي بكر حلمي بكر الموسيقار حلمي بكر زوجة حلمی بکر سماح القرشی
إقرأ أيضاً:
عاجل| أول صورة رسمية.. زوجة الشرع تظهر لأول مرة بجانب زوجة أردوغان
التقت لطيفة الشرع، زوجة الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، بالسيدة التركية الأولى أمينة أردوغان، وذلك خلال الزيارة الرسمية التي يجريها الرئيس السوري إلى تركيا بدعوة من أنقرة.
ويعد هذا اللقاء الأول من نوعه بين زوجتي رئيسي البلدين منذ سنوات، حيث ظهرت لطيفة الشرع في أول صورة رسمية لها إلى جانب أمينة أردوغان، في إشارة واضحة إلى تحسن العلاقات بين دمشق وأنقرة. وقد تم خلال اللقاء مناقشة عدد من القضايا المهمة، من بينها المساعدات الإنسانية، التضامن الاجتماعي وتمكين المرأة ودور التعليم، بالإضافة إلى الخطوات المستقبلية لتعزيز التعاون بين البلدين.
ويأتي هذا اللقاء ضمن جدول الزيارات الرسمية للرئيس السوري أحمد الشرع، الذي وصل إلى العاصمة التركية أنقرة في أول زيارة لرئيس سوري إلى تركيا منذ 15 عامًا.
أمينة أردوغان تنشر أول صورة رسمية لزوجة أحمد الشرعوفي لفتة تعكس الاهتمام التركي بالتعاون مع سوريا، نشرت السيدة أمينة أردوغان عبر حسابها الرسمي على منصة "إنستغرام"، صورة جمعتها بزوجة الرئيس السوري لطيفة الشرع.
وأرفقت أمينة أردوغان الصورة بتعليق باللغة التركية، أعربت فيه عن سعادتها باستضافة لطيفة الشرع في تركيا، حيث قالت:
"لقد سعدت جدًا باستضافة السيدة لطيفة الدروبي، زوجة الرئيس السوري، التي قامت بزيارة رسمية لبلادنا اليوم."
كما أشارت إلى أن اللقاء تناول مواضيع ذات أهمية كبيرة مثل المساعدات الإنسانية ودور تركيا في دعم الشعب السوري والتضامن الاجتماعي بين الشعبين السوري والتركي وتمكين المرأة ودور التعليم في بناء مستقبل مشرق لسوريا ومناقشة سبل دعم النساء والأطفال المتضررين من الحروب حول العالم.
وأضافت السيدة التركية الأولى أن بلادها ستظل تقف إلى جانب الشعب السوري في إعادة إعمار سوريا وتضميد جراحها، مؤكدة أن الدعم التركي مستمر كما كان في الماضي.
زيارة لطيفة الشرع إلى تركيا ضمن جدول الزيارات الرسميةجاء لقاء لطيفة الشرع بزوجة الرئيس التركي ضمن البرنامج الرسمي للزيارة التي يجريها الرئيس السوري أحمد الشرع إلى تركيا، والتي تمثل تحولًا كبيرًا في العلاقات بين البلدين.
يذكر أن أول ظهور علني لزوجة الرئيس السوري كان قبل أيام قليلة، وتحديدًا يوم الأحد، عندما ظهرت برفقة زوجها أثناء أداء مناسك العمرة في مدينة مكة المكرمة.
أهمية زيارة أحمد الشرع إلى تركياوصل الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع إلى أنقرة يوم الثلاثاء، في زيارة تحمل دلالات سياسية ودبلوماسية كبيرة، كونها أول زيارة لرئيس سوري إلى تركيا منذ 15 عامًا.
وتمثل هذه الزيارة خطوة مهمة نحو إعادة بناء العلاقات بين دمشق وأنقرة، خاصة مع مناقشة ملفات الأمن، اللاجئين، والتعاون الاقتصادي، إلى جانب الجهود المبذولة لإيجاد حلول سياسية للأزمة السورية.