قصف إسرائيلي يستهدف السيدة زينب بمحيط دمشق
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام سورية بأن الدفاعات الجوية تصدّت لهجوم إسرائيلي تعرض له محيط العاصمة دمشق.
اقرأ ايضاًواستهدفت إسرائيل مواقع في السيدة زينب ومحيطها عبر موجتي قصف بصواريخ شديدة الانفجار.
وقال تلفزيون سوريا نقلا عن مصادر محلية، إن الغارات الإسرائيلية استهدفت ثلاثة مواقع في محيط السيدة زينب، وتسببت بتدمير مبنى كاملا بريف دمشق.
#عاجل | مصادر محلية: اسرائيل استهدفت مواقع في السيدة زينب ومحيطها عبر موجتي قصف بصواريخ شديدة الانفجار#تلفزيون_سوريا pic.twitter.com/USNpY7aYoG
اقرأ ايضاً— تلفزيون سوريا (@syr_television) February 28, 2024
المصدر: وكالة الأنباء السورية "سانا"
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: السیدة زینب
إقرأ أيضاً:
عاجل | مصادر محلية للجزيرة: المتظاهرون في القرداحة بريف اللاذقية يطالبون بانسحاب قوات الأمن العام من المدينة
قالت مصادر محلية للجزيرة إن تعزيزات لقوات الأمن العام السورية وصلت منطقة القرداحة بريف اللاذقية بعد تعرض مخفر المدينة لحصار من قِبل متظاهرين.
وأضافت المصادر أن المتظاهرين في مدينة القرداحة العلوية -مسقط رأس الرئيس المخلوع بشار الأسد- طالبوا بانسحاب قوات الأمن العام من المدينة.
شهدت القرداحة توترا أمنيا خلال الساعات الأخيرة، حيث انتشرت مجموعات مسلحة وُصفت بأنها من "فلول نظام الأسد" في أحياء المدينة، وأطلقت النار بكثافة باتجاه مخفر الشرطة، ما أدى إلى تخريب الممتلكات والمحال التجارية، ورددت شعارات طائفية.
وبسطت فصائل سورية في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، سيطرتها على العاصمة دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وبعد ذلك بيومين، التقى وفدا ضم أعضاء من هيئة تحرير الشام والجيش السوري الحر بشيوخ العشائر في منطقة القرداحة وحصلوا على دعمهم، في حين قال سكان إن الخطوة علامة مشجعة على التسامح من جانب حكومة البلاد الجديدة.
وشدد بيان أصدرته الطائفة العلوية بعد الزيارة على التنوع الديني والثقافي في سوريا، داعيا إلى استعادة الشرطة والخدمات الحكومية في أسرع وقت ممكن تحت إدارة الحكام الجدد، ووافق على تسليم أي أسلحة بحوزة سكان القرداحة.
إعلانوأصدر وجهاء ومشايخ الطائفة العلوية في سوريا بيانا مصورا -سبق البيان المكتوب- طالبوا فيه بإصدار عفو عام يشمل كل الشعب السوري، وبضمانات كافية لعودة كل المهجرين إلى ديارهم أينما كانت، كما أكدوا عدم جواز حمل السلاح إلا ضمن المؤسسات الشرعية.
وكان سكان القرداحة أزالوا تمثال الرئيس السوري السابق حافظ الأسد والد بشار، قبل وصول وفد قوات المعارضة.
ويشكل السوريون من الطائفة العلوية نحو 10% من سكان البلاد ويتمركزون في محافظة اللاذقية بالقرب من البحر المتوسط والحدود مع تركيا.