تفاصيل رحلة علاج الطفل الفلسطيني عبدالله كحيل في مصر.. تخطى المرحلة الصعبة
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
كشف الدكتور يحيي راضي، رئيس قسم العظام بمعهد ناصر، تفاصيل علاج حالة الطفل الفلسطيني عبدالله كحيل، الذي ناشد الرئيس السيسي، بالعلاج في مصر، بعد إصابته في القدم، جراء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وأكد رئيس قسم العظام بمعهد ناصر، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، عبر برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أنه تم التعامل مع حالة الطفل عبدالله وفقا لتوجيهات القيادة السياسية.
وأوضح أن الطفل الفلسطيني كان يعاني من فقدان ثلثي أنسجة قدمه، لافتا إلى أن الطفل عبدالله تعرض لإصابات أخرى بخلاف قدمه جراء القصف بقطاع غزة.
وأشار إلى أنه تم تقديم كافة الرعايا الصحية اللازمة للطفل عبدالله كحيل، وتم عمل الجراحة اللازمة للطفل، وإجراء عملية استعادة الأنسجة في القدم، لافتا إلى أن العمل داخل المعهد يتم بروح عالية وفريق واحد وعلى قلب رجل واحد.
واسترسل أن رحلة العلاج للطفل لازالت طويلة إلا أن مرحلة الخطر تم تخطيها، ورحلة علاجه مستمرة في مصر، موجها الشكر إلى الرئيس السيسي، على تحويل معهد ناصر إلى مدينة طيبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطفل الفلسطيني عبدالله كحيل الطفل الفلسطيني عبدالله الطفل الفلسطيني القيادة السياسية توجيهات القيادة السياسية برنامج على مسئوليتي الطفل عبدالله الرئيس السيسي الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة الحرب الإسرائيلية الإعلامي أحمد موسى الطفل الفلسطینی عبدالله کحیل
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد: نجدد التزامنا الراسخ بتوفير منظومة اجتماعية وتعليمية داعمة لأطفالنا
قال الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع إنه "في يوم الطفل الإماراتي، نجدد التزامنا الراسخ بتوفير منظومة اجتماعية وتعليمية داعمة لأطفالنا، تُمكّنهم من تنمية قدراتهم ورعاية نموهم وصقل مهاراتهم ليكونوا قادة المستقبل".
وأكد الشيخ عبدالله بن زايد بمناسبة يوم الطفل الإماراتي أن "الاستثمار في الطفل استثمار في نهضة الوطن، ومن واجبنا أن نبني لكل طفل بيئة محفزة تضمن له حقوقه الشاملة، بما في ذلك حقه في الهوية والثقافة الوطنية، لتعزيز انتمائه وفخره بجذوره الإماراتية".وأضاف "نؤمن بأن بناء مستقبل مشرق لأطفالنا يتطلب تعزيز الشراكة بين الأسرة والمجتمع بمؤسساته كافة لترسيخ ارتباط الأطفال بتراثهم الثقافي وقيمهم الإماراتية الأصيلة، وتنمية روح الريادة والتطلع للمستقبل، وفي عام المجتمع، نجدد التزامنا بتوحيد الجهود وتبني أفضل الممارسات والسياسات التي تضع الطفل في صميم الأولويات، ليحظى بفرص متكافئة للنمو والتطور، وينمو ليصبح فرداً فاعلاً يواكب تحديات العصر ويسهم في مسيرة ازدهار الوطن".