«الشباب» تعلن إطلاق التوعية بمخاطر الإدمان الإلكتروني في 7 محافظات
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
تستعد وزارة الشباب والرياضة؛ من خلال الإدارة المركزية للتعليم المدني الإدارة العامة للتعليم المدني، وتأهيل الكوادر الشبابية ؛ لإطلاق المرحلة الأولى من البرنامج القومي للتوعية بمخاطر الإدمان الإلكتروني، بـ7 محافظات «القاهرة؛ البحيرة؛ الشرقية؛ الإسماعيلية؛ جنوب سيناء؛ المنيا؛ الوادي الجديد»؛ تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي؛ وزير الشباب والرياضة.
يحمل البرنامج في مرحلته الأولى شعار «شباب واعي»، حيث تتضمن محاور البرنامج محاور البرنامج «مفهوم الإدمان الإلكتروني وأنواعه؛ وأثره على الشباب والأسرة والمجتمع المصري، الوعي سر التعافي للتخلص من آثار الإدمان الإلكتروني».
الآثار السلبية للإدمان الإلكتروني علي الشباب والأسرةوتأتي الآثار السلبية لـ الإدمان الإلكتروني علي الشباب والأسرة والمجتمع، حيث يؤدي إلى الانعزال واضطرابات الإدراك الحسي، والسلوك العدواني، والعنف الشديد، ومن ضمن الآثار السلبية «الآثار الصحية» يؤدي إلى ضعف البصر، التأثير على الصحة العقلية، السمنة، التهاب فقرات الرقبة والعمود الفقري، الصداع المستمر، ضعف الذاكرة، و«الآثار النفسية»، الإكتئاب، الأرق، التقلبات المزاجية، الشعور باللامبالاة، و«الآثار الاجتماعية»، مثل العزلة الإجتماعية، سوء الحالة المادية، عدم ممارسة الرياضة، الخلافات الأسرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشباب والرياضة الإدمان الإدمان الإلکترونی
إقرأ أيضاً:
الحرية المصري: تعزيز برامج التوعية المجتمعية ضرورة لمواجهة الشائعات وتحصين المجتمع
وجه الدكتور عيد عبد الهادي، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة المركزية بحزب الحرية المصري، التحية للقيادة السياسية الحكيمة التي تقود مصر بكل حزم وثبات في مواجهة التحديات، وعلى رأسها محاربة الشائعات المغرضة التي تسعى إلى نشر الفوضى والإحباط بين المواطنين.
وأضاف عبد الهادي خلال تصريحاته لـ صدى البلد أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أوضح خلال كلمته أن مصر آمنة بفضل وعي شعبها وقوة مؤسساتها.
ونوه الى أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة هي أحد الأعمدة الرئيسية لتعزيز الاقتصاد المصري، وبالتالي تلعب دورا محوريا في تقليل التأثير السلبي للشائعات، حيث توفر فرص عمل حقيقية وتحسن من مستوى معيشة المواطنين، مما يساهم في تقليل المساحة التي تحاول القوى المعادية استغلالها.
ودعا عبد الهادي إلى تعزيز برامج التوعية المجتمعية، خاصة في الأوساط الشبابية، لمواجهة الشائعات وتحصين المجتمع ضد الأفكار المتطرفة، وأن تكون هناك شراكة بين الدولة والمجتمع المدني لخلق بيئة واعية وقادرة على التمييز بين الحقائق والأكاذيب.