خالد أبو بكر: صفقة رأس الحكمة "هبة استثمارية" قادمة إلى السوق المصري|فيديو
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
قال الإعلامي خالد أبو بكر، إن صفقة رأس الحكمة حدث كبير بكل المعاني، ولا تكرر في حياة كثير من الدول، وهناك نوع من "الهبة" الاستثمارية قادمة إلى السوق المصري.
الصفقة قادرة على حل أزمة مؤقتة
وأضاف خالد أبو بكر خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على شاشة "ON"، إنه خلال الأيام القليلة الماضية شهدت مصر تطورات استثمارية كبيرة، معقبًا:" مصدري مش الحكومة.
وشدد الإعلامي خالد أبو بكر على أن هذه الصفقة قادرة على حل أزمة مؤقتة، ولكن الأمر لا يتطلب المبالغة من قبل البعض، ويجب على الحكومة أن تشرح وتوضح تفاصيل عملية استغلال الصفقة، مشيرًا إلى أن هناك رد فعل طبيعي ومنطقي من قبل الحكومة الفترة الأخيرة.
وواصل:" للأسف فيه ناس عايشين معانا على الحلوة والمرة، تفاجئنا باختلاف مواقفهم وسخريتهم مما حدث.. رغم أنهم يمتلكون الحد الأدنى من الثقافة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد أبو بكر رأس الحكمة السوق المصري مصر القابضة الإماراتية خالد أبو بکر
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: حكمة الله في أفعاله لا يطلع عليها أحد.. فيديو
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن أفعال الله سبحانه وتعالى تحمل حكمة لا يمكن للبشر الإحاطة بها بشكل كامل، مشيرًا إلى أن هناك فرقًا بين "العلل" الظاهرة التي قد ندركها، و"الحكمة" الحقيقية التي تبقى في علم الله وحده.
.
وضرب عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأحد، مثالًا بقصة الخضر عليه السلام مع النبي موسى عليه السلام، مشيرًا إلى أن بعض الناس قد يتساءلون: لماذا قُتل الغلام؟ ولماذا لم يهده الله بدلًا من ذلك؟ ولماذا تم خرق السفينة ولم يُصب الملك الظالم بأي مكروه؟ مؤكدًا أن هذه التساؤلات طبيعية، ولكن الحقيقة أن الحكمة الإلهية لا يمكن الوصول إليها لأنها أمر في علم الله لا يُطلع عليه أحد، لا ملك مقرب ولا نبي مرسل.
واستشهد الجندي بقول سيدنا عيسى عليه السلام في القرآن الكريم: "تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ"، موضحًا أن الإنسان قد يفهم بعض الأسباب الظاهرة، لكنه لن يدرك الحكمة الكاملة وراء أفعال الله.
وأضاف أن هناك مفهومًا إيمانيًا يُعرف بـ"التفويض"، وهو تسليم الأمر لله سبحانه وتعالى دون محاولة خلق سيناريوهات أو تفسيرات بشرية قد لا تعبر عن الحقيقة المطلقة، لأن حكمة الله دائمًا أعظم وأشمل مما يدركه العقل البشري.
وشدد على ضرورة الثقة في عدل الله ورحمته، والإيمان بأن كل ما يقدّره الله هو لحكمة أكبر قد تتجاوز المشهد الذي نراه بأعيننا.