حسام حسني: الطبيب المصري أعظم ما أنجبت مصر.. وقدم نموذجا عظيما خلال كورونا
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
قال الدكتور حسام حسني، رئيس الجمعية المصرية لخبراء الصدر، إن مصر كانت سباقة دائما في مواجهة الأمراض الخطيرة في عهد الرئيس السيسي، وترجم من خلال مبادرات 100 مليون صحة، المخصصة للكشف على جميع الأمراض الخطيرة، منها السمنة والضغط والسكر.
توفير الدواء المحلي لأكثر من 95% من الأمراض الصدريةوتابع الدكتور حسام حسني، أن الطبيب المصري أعظم ما أنجبت مصر، لما له من دور كبير في علاج المرضى، مشيرا الي أن مصر لها قدرة كبيرة ورائدة في توفير الدواء المحلي لأكثر من 95%، من الأمراض الصدرية بوزارة الصحة، مؤكدا أن مصر قدمت نموذجا عظيما في إدارة ملف جائحة فيروس كورونا.
جاء ذلك خلال فعاليات المؤتمر السنوي للأمراض الصدرية، المنعقد الآن بالمتحف القومي للحضارة، بحضور عدد كبير من الوزراء.
مستشفيات الصدر أهم الجبهات التي واجهت فيروس كوروناقال الدكتور وجدي أمين، إن وزارة الصحة استطاعت تطوير المستشفيات الخاصة بأمراض الصدر، حيث مثلت هذه المستشفيات، أهم جبهة لمواجهة فيروس كورونا.
وتابع الدكتور وجدي أمين، مصر ممثلة في وزارة الصحة والسكان، لعبت دورا كبيرا في ملف دعم رعاية الأمراض الصدرية، مشيرا إلى أنه يجري توفير كل الأدوية المتطورة لعلاج الدرن، موضحة أنه جرى خفض معدل الإصابة بالدرن إلى أكثر من 8%، مؤكدا أن وزارة الصحة والسكان، مستمرة في دعم مستشفيات الصدر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حسام حسني مستشفيات الصدر
إقرأ أيضاً:
«أبو جناح» يعقد اجتماعاً مع الصحة العالمية لمناقشة مستجدات فيروس «الإيبولا»
عقد نائب رئيس حكومة الوحدة الوطنية- وزير الصحة المكلف رمضان أبو جناح، اجتماعًا موسعًا لمناقشة مستجدات فيروس الإيبولا، بحضور الدكتور حيدر السائح، مدير المركز الوطني لمكافحة الأمراض، والسيد أسامة الورغمي، مدير جهاز الإمداد الطبي، إلى جانب عدد من مديري الإدارات المختصة وممثلين عن منظمة الصحة العالمية.
وتناول الاجتماع “مناقشة الوضع الوبائي لفيروس الإيبولا على المستويين الإقليمي والدولي، والإجراءات الاحترازية المطلوبة لتعزيز جاهزية المنظومة الصحية في ليبيا لمواجهة أي مخاطر محتملة. كما ناقش المجتمعون آليات التنسيق بين الجهات الصحية الوطنية والدولية لضمان استجابة سريعة وفعالة”.
كما تم التطرق إلى “خطط الرصد والتقصي الوبائي، وسبل تعزيز قدرات المختبرات الوطنية، إضافة إلى توفير الإمدادات الطبية اللازمة لضمان التعامل الفوري مع أي حالات مشتبه بها، وفقًا للمعايير والتوصيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية”.
وأكد وزير الصحة المكلف، على “أهمية التعاون المستمر مع الشركاء الدوليين لضمان حماية الصحة العامة، مشددًا على التزام الوزارة باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة بالتنسيق مع جميع الجهات المعنية في الدولة، لتعزيز الجاهزية والقدرة على الاستجابة لأي طارئ صحي قد يهدد سلامة المواطنين”.