أسواق دولة عربية تطلب الانضمام لـ بريكس .. ومساهمة بـ1.5 مليار دولار في بنك المجموعة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن دولة عربية تطلب الانضمام لـ بريكس ومساهمة بـ1.5 مليار دولار في بنك المجموعة، مجموعة بريكس لتصبح عضوا مساهما في بنك بريكس بمبلغ 1.5 مليار .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دولة عربية تطلب الانضمام لـ بريكس .. ومساهمة بـ1.
مجموعة "بريكس" لتصبح عضوا مساهما في بنك "بريكس" بمبلغ 1.5 مليار دولار.
وتسعى الدولة الواقعة في شمال إفريقيا والغنية بالنفط والغاز إلى تنويع اقتصادها وتعزيز شراكتها مع دول مثل الصين.
ونقل تلفزيون النهار عن تبون قوله "عالم بريكس يساعدنا أكثر.. طلبنا رسميا من المديرة رئيسة البرازيل السابقة أن نكون أعضاء مساهمين في بنك بريكس. المساهمة الأولى للجزائر ستكون 1.5 مليار دولار".
والأرجنتين وإيران والسعودية والإمارات ومصر وكوبا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجزر القمر والغابون وكازاخستان من بين الدول التي أبدت اهتماما بهذا الأمر.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن تبون قوله هذا الأسبوع إن الصين ستستثمر 36 مليار دولار في الجزائر عبر قطاعات تشمل التصنيع والتكنولوجيا الجديدة واقتصاد المعرفة والنقل والزراعة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیار دولار فی فی بنک
إقرأ أيضاً:
إيران تؤكد أن رسالة ترامب في الطريق إليها عبر دولة عربية
أكد وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي، اليوم الأربعاء، أنّ رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الطريق إلى طهران عبر دولة عربية.
وقال عراقجي في تعليقات نقلها التلفزيون الإيراني، إن "رسالة ترامب إلى الجمهورية الإسلامية ستُسلم إلى طهران قريبا عن طريق دولة عربية".
وكان المرشد الإيراني المرشد الإيراني علي خامنئي، قد علّق على الرسالة المرتقبة للرئيس الأمريكي ترامب، من أجل التفاوض بشأن المشروع النووي الإيراني.
وقال خامنئي يوم السبت الماضي، إن "طهران لن تتفاوض تحت ضغط من أي دولة تمارس البلطجة"، وذلك بعد يوم من إعلان ترامب أنه أرسل رسالة إلى أعلى سلطة في إيران للتفاوض على "اتفاق نووي".
وجاءت أقوال خامنئي رغم النفي الإيراني بشأن تلقي أي رسائل من الرئيس الأمريكي، وذكرت البعثة الدائمة لطهران لدى الأمم المتحدة في نيويورك أنها "لم تتلق أي رسالة من ترامب".
وفي مقابلة سابقة، قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي إنه: "طالما استمرت سياسة الضغوط القصوى والتهديدات الأمريكية، فلن ندخل في مفاوضات مباشرة مع الولايات المتحدة".
وصرّح ترامب خلال مقابلة مع قناة "فوكس بيزنس" أن "هناك طريقتين للتعامل مع إيران: عسكريا، أو إبرام اتفاق"، لمنع طهران من امتلاك أسلحة نووية.
وتابع ترامب: "قلت إنني آمل أن تتفاوض، لأن الأمر سيكون أفضل كثيرا لإيران"، معتقدا أنهم "يريدون الحصول على تلك الرسالة. البديل الآخر هو أن نفعل شيئا، لأنه لا يمكنك السماح بسلاح نووي آخر".
وجاءت تصريحات ترامب في الوقت الذي تزيد فيه إدارته، من الضغوط على طهران من خلال العقوبات الاقتصادية المتجددة، وتدابير الإنفاذ التي تستهدف صادرات النفط الإيرانية.
وتحدث وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت الأسبوع الماضي، عن حملة "الضغط الأقصى" المحدثة للإدارة، قائلا إن الهدف هو دفع اقتصاد إيران إلى حافة الهاوية من خلال تشديد القيود على تجارتها النفطية.
وقال بيسنت إن "جعل إيران مفلسة مرة أخرى سيمثل بداية لسياسة العقوبات المحدثة لدينا"، مسلطا الضوء على تأثير العقوبات الأمريكية على الريال الإيراني، الذي فقد نصف قيمته في الأشهر الستة الماضية.