عنتر حسن: مني اركو مناوي يحذر !!!
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن عنتر حسن مني اركو مناوي يحذر !!!، من العجائب والغرائب أن حاكم دارفور والذي يملك قوة حركية لحماية دارفور، ودارفور تنزف وأنباء عن قبور جماعية ولا يدافع عنهم، ومع هذا الخزلان نجده .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عنتر حسن: مني اركو مناوي يحذر !!!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
من العجائب والغرائب أن حاكم دارفور والذي يملك قوة حركية لحماية دارفور، ودارفور تنزف وأنباء عن قبور جماعية ولا يدافع عنهم، ومع هذا الخزلان نجده اليوم يحذر الجيش والجنجويد بأن لا يجعلوا مدينة الفاشر مكان للقتال لأن سقوط الفاشر يعني سقوط دارفور بالكامل كما يقول!!!!قوات الجنجويد في نشاط دائم لإسقاط كل مدن دارفور والجيش يقاتل في أكثر من موقع، وحاكم دارفور وقواته يتوجسون خوفا من حماية دارفور ويسحب قواته إلى الحدود ؟!! ماذا يريد مناوي من الجيش؟!! هل يريد من الجيش أن ينسحب من الفاشر ويسلمها للجنجويد والمرتزقة حتى لا يجعل الفاشر مكانا للقتال؟!!
والله ما يفعلها حركات دارفور في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ السودان، عار ومخجل في تاريخهم المزعوم أنه نضالي للدفاع عن دارفور، ومن الأفضل لهم أن لا يفوتهم نيل شرف الوقوف مع القوات المسلحة في نضالهم من أجل الوطن ومشاركتهم في افراح الانتصار باذن الله لإنقاذ الوطن وانقاذ دارفور لأن الجيش يدافع وحيدا عن دارفور والسودان، وسقوط دارفور هو سقوطهم هم كحركات مسلحة بالكامل اولا قبل سقوط دارفور.
د. عنتر حسن
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
توغل «الدعم السريع» في النيل الأزرق والجيش يستعيد بلدة اللكندي .. تجدد القصف المدفعي في الفاشر
توغلت «قوات الدعم السريع» على نحو مفاجئ في ولاية النيل الأزرق، جنوب شرقي السودان، وفرضت سيطرتها على بلدتي (جريوة ورورو) بمحلية التضامن، فيما استعاد الجيش بلدة اللنكدي بولاية سنار المجاورة، وبثت عناصر من «قوات الدعم» مقاطع فيديو على منصة «إكس»، يؤكدون فيها وجودهم داخل المناطق التي تبعد نحو 70 كيلومتراً من مدينة الدمازين عاصمة الولاية، التي تضم مقر الفرقة الرابعة للجيش السوداني.
وكانت «قوات الدعم السريع» تقدمت في سبتمبر (أيلول) الماضي، وبسطت سيطرتها على بلدة رورو، إلا أنها انسحبت، وعادت أدراجها لتنضم إلى قواتها الرئيسية المتمركزة في الدالي والمزوم داخل ولاية سنار.
ومن جهة ثانية، أعلنت منصات إعلامية استعادة الجيش بلدة اللكندي التي تقع على بُعد نحو 60 كيلومتراً من عاصمة ولاية سنار سنجة.
وكانت قوات الجيش استعادت، في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، مدينتي الدندر والسوكي بسنار، بالإضافة إلى عدد من البلدات الصغيرة المحيطة بهما.
وتشير أنباء متداولة إلى أن الجيش أحرز تقدماً كبيراً نحو مدينة سنجة التي سيطرت عليها «قوات الدعم السريع»، يونيو (حزيران) الماضي.
وفي الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور (غرب البلاد)، تبدد الهدوء بتجدد المواجهات بين الجيش والقوة المشتركة للفصائل المسلحة المتحالفة معه من جهة، و«قوات الدعم السريع» من جهة أخرى. وأفادت مصادر محلية «الشرق الأوسط» بأن «قوات الدعم» قصفت بالمدفعية الثقيلة عدداً من الأحياء السكنية باتجاه قيادة الفرقة السادسة العسكرية.
وأضافت: «القصف جاء بعد أيام من حالة الهدوء التي شهدتها المدينة، وتراجع المواجهات البرية التي كانت تجري بين الأطراف المتحاربة».
وقالت الفرقة السادسة مشاة التابعة للجيش بالفاشر إن المدينة تشهد حالة من الهدوء بنسبة 80 في المائة مقارنة بالأيام الماضية.
وبحسب وكالة الأنباء السودانية الرسمية، فإن «ميليشيات (الدعم السريع) قصفت عشوائياً عدداً من الأحياء المتفرقة»، دون وقوع أي أضرار بالمدينة.
وقالت الفرقة إن الطيران الحربي شن ثلاث غارات جوية «استهدفت معاقل العدو، وحققت نجاحات كبيرة، وتراجعت الميليشيات إلى شرق المدينة».
وأكد الجيش «أن الأوضاع تحت السيطرة، وأن قواته متقدمة في كل المحاور القتالية».
بدورها قالت القوة المشتركة للفصائل المسلحة إنها «أحبطت خلال الأيام الماضية هجمات عنيفة شنتها (قوات الدعم السريع) من عدة محاور على الفاشر»، في حين تقول مصادر محلية إن «(قوات الدعم السريع) توغلت وأحكمت سيطرتها على المستشفى الرئيسي بالمدينة. وتحاول التقدم إلى داخل الفاشر، بعد أن تمكنت خلال المعارك الماضية من التوغل في الأحياء الطرفية، ونصبت خنادق دفاعية على مسافة قريبة من قيادة الفرقة لكنها تجد مقاومة شديدة من الجيش وقوات الفصائل المسلحة».
وقال مقيمون في الفاشر إن آلاف الأسر يواصلون النزوح من المدينة؛ بسبب القصف المدفعي والصاروخي العشوائي الذي يستهدف المناطق المأهولة بالمدنيين.
وتشير الإحصاءات الرسمية إلى مقتل وإصابة أكثر من 1000 شخص على الأقل في صفوف المدنيين في القتال الدائر بالمدينة منذ العام الماضي.
ووفقاً لحصر الأمم المتحدة وشركاء العمل الإنساني في السودان، فقد قُتِل أكثر من 188 ألف شخص، وأصيب أكثر من 33 ألفاً منذ اندلاع الصراع في أبريل (نيسان) 2023.
الشرق الأوسط: