إحدى المكرمات باحتفالية قادرون باختلاف: "فخورة إني كنت قدام الرئيس السيسي"
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أعربت جنة الله صبحي، إحدى المكرمات في احتفالية قادرون باختلاف، عن فخرها بلقائها بالرئيس عبد الفتاح السيسي خلال احتفالية "قادرون باختلاف" في نسختها الخامسة.
الطفلة جودي محسن: "الرئيس السيسي أول ما شافني قالي على اسمي وأنه فاكراني" الطفلة روضة صاحبة القصيدة الوطنية باحتفالية "قادرون باختلاف" تكشف كواليس حوارها مع السيسي (فيديو)وقالت "جنة الله صبحي" في اتصال هاتفي ببرنامج "90 دقيقة" المذاع على فضائية "المحور" مساء اليوم الأربعاء، "كنت فخورة إني كنت قدامه واتصورنا مع الرئيس السيسي".
وأضافت "كنت متوترة والرئيس له فضل عليا كبير من وأنا صغيرة هو مضالي على عملية في المستشفى العسكري وكنت عايزة اقوله كده وملحقتش اشكره بس كويس اني شوفته النهاردة".
وتابعت "أول سنة مشاركة في قادرون باختلاف وحبيت المشاركة بها وكانت أجمل وقت، وبابا بيحب الرئيس وكان نفسه يروح الحفلة ويشارك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس السيسي السيسي احتفالية قادرون باختلاف مستشفى العسكري قادرون باختلاف
إقرأ أيضاً:
أهالي بلدة حفير التحتا بريف دمشق يعبرون عن فرحهم بالنصر باحتفالية شعبية
ريف دمشق-سانا
بمبادرة من أهالي بلدة حفير التحتا بمنطقة القلمون بريف دمشق، أقيمت في ساحة البلدة احتفالية بمناسبة انتصار الثورة السورية، وسط حضور شعبي كبير من أهالي المنطقة، وفعاليات شعبية وأهلية.
وألقى الشيخ علي عز الدين في مستهل الاحتفالية كلمة أشاد فيها بالتضحيات التي قدمها الشعب السوري على مذبح الحرية، والتي غدت أمثولة على مستوى العالم في مواجهة الظلم.
من جهته، حيا الأب بوفوريوس نادر راعي كنيسة مار الياس للروم الأرثوذكس بمعرونة حالة الإخاء الوطني بين أبناء هذه المنطقة، والرغبة العارمة لدى أهالي حفير التحتا في مشاركة الجميع بهذه الاحتفالية، حيث تصافحت القلوب قبل أن تتصافح الأيدي.
وقدم الشاعر بدر العجوز قصيدة حيا بها الثورة بأطيب التحيات، كما بارك للثوار في هذا النصر العظيم.
وذكر مختار الحي الغربي في البلدة محمد أسعد بنيان أن هذه الاحتفالية تمت بمبادرة شعبية من أهالي البلدة، تعبيرا عن شعورهم بالفرحة التي انتظروها طوال أكثر من نصف قرن، للخلاص من الظلم ولاستعادة الحقوق.
ومن أهالي البلدة أعرب أبو عدنان عنتر عن الشعور بالفخر والاعتزاز بهذا النصر، والذي فتح الباب مشرعا على الحرية والعزة والكرامة، في حين أوضح إبراهيم جمعة بنيان أن الانتصار على الطاغية وحد السوريين على اختلاف انتماءاتهم، وهم اليوم يسعون لنشر الأمان والاستقرار وبناء الوطن على أسس جديدة.
وتخلل الاحتفالية عراضات شامية، وأهازيج شعبية من تراث المنطقة، مستقاة من الأناشيد التي كان يرددها الأهالي في المظاهرات السلمية ضد النظام البائد.