شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن تفويض غرفة صناعة عمان بالسير بإجراءات إقامة أرض للمعارض، عقدت الهيئة العامة لغرفة صناعة عمان اجتماعها السنوي العادي، حيث ناقشت التقرير المالي والإداري عن أعمال مجلس إدارة الغرفة للعام الماضي 2022، وتم .،بحسب ما نشر وكالة البوصلة للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تفويض غرفة صناعة عمان بالسير بإجراءات إقامة أرض للمعارض، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تفويض غرفة صناعة عمان بالسير بإجراءات إقامة أرض للمعارض

عقدت الهيئة العامة لغرفة صناعة عمان اجتماعها السنوي العادي، حيث ناقشت التقرير المالي والإداري عن أعمال مجلس إدارة الغرفة للعام الماضي 2022، وتم إقرارهما من قبل الحضور الذي شهد الاجتماع، كما وافق الحضور على تفويض مجلس إدارة الغرفة بالسير بإجراءات إقامة أرض للمعارض.

وأكد رئيس الغرفة فتحي الجغبير في افتتاح الاجتماع على حرص مجلس إدارة الغرفة على مشاركة الهيئة العامة في كافة القرارات والنشاطات التي يقوم بها، وإبقائها على اطلاع كامل بآخر التطورات التي تخص القطاع الصناعي، من خلال وسائل التواصل المختلفة، كما أبدى استعداد المجلس لعقد اجتماعات دورية للهيئة العامة للغرفة لمناقشة القضايا التي تخص القطاع الصناعي.

وأشار الجغبير إلى اهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين بالصناعة الوطنية من خلال عدة لقاءات جمعت جلالته مع ممثلين عن القطاع الصناعي، كما شارك ممثلون عن القطاع الصناعي في سلسلة من ورش العمل المكثفة التي عقدت في الديوان الملكي العامر، حيث رسم ممثلو الغرفة رؤية القطاع الصناعي ضمن محاور السياسة التجارية الخارجية من خلال ضرورة ترسيخ مبدأ المعاملة بالمثل وضمان سهولة وانسيابية تدفق البضائع الأردنية لاسواق التصدير، وتعزيز تواجد المنتج الوطني في السوق المحلي، إضافة إلى ضرورة إزالة التضارب بين التشريعات المختلفة، ومعالجة مشكلة ارتفاع أسعار الطاقة، إضافة إلى ضرورة الموازنة بين وجود عمالة ماهرة وطنية والعمالة الوافدة، وتوفير التمويل اللازم للقطاع الصناعي.

وأوصح الجغبير أن الغرفة تابعت العديد من التشريعات والقوانين الاقتصادية والضريبية ومشاريع القوانين المعدلة لبعض القوانين الاقتصادية النافذة، حيث بحث المجلس قرار الحكومة بتخفيض الرسوم الجمركية.

وأكد رفض غرف الصناعة المطلق لأي تخفيض على الرسوم الجمركية على المستوردات التي يوجد لها مثيل محلي، وتم التأكيد على ضرورة تخفيض كلف الإنتاج الصناعي ومساعدة القطاع الصناعي في التمويل والتسويق وتحسين بيئة الأعمال، كما بحث المجلس الآثار المتعلقة بتطبيق التعرفة الكهربائية الجديدة على القطاع الصناعي، وإمكانية إيجاد آليات لدعم القطاع الصناعي فيما يخص ملف الطاقة، وكذلك تأمين احتياجات المصانع من الغاز، وآليات توصيل الغاز للمصانع، إضافة إلى متابعة موضوع استقدام العمالة الوافدة وتأهيل العمالة الوطنية.

ونظمت الغرفة زيارة لوفد صناعي إلى المملكة العربية السعودية، حيث تم عقد عدد من الاجتماعات في الرياض، الدمام، جدة ومكة المكرمة، حيث تم بحث تعزيز التبادل التجاري بين البلدين وإقامة صناعات تكاملية، بالإضافة إلى عقد لقاءات عمل ثنائية، كما نظمت الغرفة زيارة وفد اقتصادي إلى جمهورية الجزائر تم خلاله عقد لقاءات عمل ثنائية على مستوى الشركات وعلى مستوى الوزراء لبحث تعزيز التعاون التجاري بين البلدين واستثناء الأردن من أي إجراءات جزائرية أحادية الجانب، وضمن الأسواق المستهدفة في أميركا الجنوبية، فقد نظمت الغرفة زيارة وفد صناعي أردني إلى البرازيل وذلك على هامش المشاركة الأردنية في معرض الصناعات الغذائية الذي أقيم في مدينة ساو باولو.

وقال الجغبير إن العام 2022 شهد انشاء وحدة التشغيل لدى غرفة صناعة عمان ضمن إطار التعاون مع مشروع التشغيل في الأردن والمنفذ من قبل التعاون الدولي الألماني، حيث تهدف وحدة التشغيل إلى تلبية احتياجات الشركات الصناعية من العمالة المؤهلة والمدربة، وكذلك تنظيم المؤتمر الدولي الأردني للمنظفات detex في دورته الثالثة بمشاركة محلية وعربية ودولية.

كما شهد المؤتمر تنظيم معرض كبير شهد مشاركة كبريات الشركات المحلية والدولية في مجال صناعة المنظفات، وكذلك توقيع مذكرة تعاون مع مؤسسة ولي العهد لإطلاق مباردة (التدويل الإلكتروني للمصانع الأردنية)، من خلال انشاء مختبر لتعزيز جاهزية المصانع الأردنية للترويج والبيع الإلكتروني.

وفيما يتعلق بتنويع خدماتها المقدمة لمنتسبيها، فقد شهد العام 2022 توقيع مذكرة تعاون مشترك مع “الملكية الأردنية” لغايات منح خصومات وامتيازات للشركات الصناعية مع الملكية تتضمن خصما نسبته 15% على تذاكر السفر، وبعض الامتيازات الأخرى، وكذلك توقيع مذكرة تعاون مع شركة تأمين، لتقديم برنامج تأمين صحي للعاملين في القطاع الصناعي، تتناسب مع إمكانيات كل شركة وخدمات التأمين المطلوبة منها.

أما على صعيد الدعم الفني والمالي، فقد واصلت الغرفة برامجها بهذا الخصوص، بهدف تطوير القدرات التنافسية للصناعة في مختلف المجالات الفنية والإدارية والعلمية، وبما يسهم في تطوير القدرات التصديرية لمختلف الأسواق الإقليمية والدولية، ومنها مجموعة من برامج الدعم الفني والمالي التي استفاد منها (26) شركة صناعية، وخدمات فنية استفاد منها (939) شركة صناعية، كما تم تنظيم (10) أنشطة وورش عمل شارك بها ممثلون لـ (533) شركة صناعية، إضافة إلى عقد (35) دورة تدريبية متخصصة للقطاع الصناعي من خلال المعهد الأوروبي الأردني لتطوير الأعمال / إيجابي الذراع التدريبي للغرفة، واستفاد منها (600) مشارك من القطاع الصناعي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مجلس إدارة الغرفة القطاع الصناعی إضافة إلى من خلال

إقرأ أيضاً:

الموازنة العامة الجديدة.. تخصيص 29.6 مليار جنيه لدعم الإنتاج الصناعي.. وكجوك: سياسات مالية ومبادرات لتحفيز النمو الاقتصادي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استعدادات جارية للانتهاء من مناقشة الموازنة العامة الجديدة والتي تم عرضها اليوم أمام مجلس النواب، حيث أنه وفقا لـ أحمد كجوك وزير المالية "ستكون موازنة النمو والاستقرار والشراكة مع مجتمع الأعمال حيث تشهد تخصيص 78 مليار جنيه مساندة هى الأكبر للأنشطة الصناعية والتصديرية، مؤكدا دعم الدولة للقطاع الخاص وريادة الأعمال في الموازنة الجديدة.

وأضاف الوزير، فى رسائل محفزة لمجتمع الأعمال أننا نستهدف تشجيع القطاع الخاص بسياسات مالية ومبادرات وبرامج محددة وأكثر تحفيزًا للنمو الاقتصادي، لافتًا إلى تخصيص 8.4 مليار جنيه بالموازنة الجديدة لدعم الاستثمار السياحي وزيادة طاقة الغرف الفندقية لاستيعاب المزيد من السائحين، و44.5 مليار جنيه لتنشيط الصادرات بمعدل نمو سنوي 93% وإعداد برنامج جديد طموح وعصري ومحفز لدعم المصدرين.

تخصيص 29.6 مليار جنيه لدعم الصناعة

ولفت كجوك، إلي إنه تم تخصيص 29.6 مليار جنيه بالموازنة الجديدة لدعم الإنتاج الصناعي بمعدل نمو 69% عن موازنة العام الحالي لتشجيع توطين وتعميق الأنشطة الصناعية، و5 مليارات جنيه لدعم الصناعات ذات الأولوية لزيادة الطاقة الإنتاجية من الآلات والمعدات، و5 مليارات جنيه حوافز نقدية لتمويل عدد كبير ومتنوع من المبادرات الموجهة للمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر ، و3 مليارات جنيه لدعم صناعة السيارات ومستلزماتها ومكوناتها بمصر، و3 مليارات جنيه لمساندة مبادرات التحول إلى مصادر طاقة أكثر كفاءة، توفر بدائل أقل تكلفة للجميع.

التواصل بين الحكومة وخبراء قطاع الخاص

وفي يناير الماضي أصدر مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قراراً بتشكيل لجان استشارية مُتخصصة لتعزيز التواصل بين الحكومة والخبراء في مجالات القطاع الخاص المختلفة، وذلك في إطار النهج الرامي لتعزيز قنوات دائمة لتبادل الرؤى والمقترحات لدعم عملية صُنع السياسات.

ونص القرار على تشكيل 6 لجان استشارية مُتخصصة، وتسمية أعضائها، على أن تضطلع كل لجنة، بتقديم الآراء والمُقترحات لدعم الجهود الحكومية الرامية إلى الإصلاح والنهوض بالقطاع المعني، وتعزيز دور القطاع الخاص في عملية صُنع السياسات، وذلك من خلال مهام استشارية؛ تشمل تقديم تقارير استشارية دورية لرئيس الوزراء تتضمن توصيفاً للتحديات التي تواجه القطاع المعني وطرح مُقترحات وحلول عملية لمعالجتها، وإبداء الرأي الاستشاري بشأن الاستراتيجيات والخطط والسياسات والبرامج التي تتبناها الحكومة، مع تقديم تقييم موضوعي لأثرها على القطاع المعني، فضلاً عن المشاركة في المناقشات الاستشارية المتعلقة بصياغة السياسات ذات الصلة بتطوير القطاع المعني، إلى جانب إعداد تقييمات استشارية مُستقلة حول جدوى الحلول والسياسات الحكومية المُوجهة للنهوض بالقطاع على المديين القصير والمتوسط، بالإضافة إلى اقتراح آليات استشارية لتعزيز مستويات التنافسية الدولية للقطاع المعني بما يسهم في رفع كفاءته، وكذا تقديم المشورة في مهام إضافية قد يكلفها بها رئيس الوزراء؛ بما يتوافق مع أهداف اللجنة.

وتجتمع كل لجنة استشارية مُتخصصة برئاسة رئيس الوزراء، وبحضور الوزراء، ورؤساء الجهات المختصين، بشكل دوري، مرة على الأقل كل شهر، وكلما دعت الحاجة لذلك، وذلك لطرح كافة التحديات التي تواجه القطاع المعنية به اللجنة، واقتراح السياسات والحلول التي يمكن تبنيها.

وتم التأكيد على أن تشكيل هذه المجموعات الاستشارية التى تضم نخبة من رجال القطاع الخاص والخبراء والمتخصصين، سيسمح بالاستعانة بكوادر إضافية متخصصة وفقًا لطبيعة القضايا المطروحة فى كل مجموعة، بما يضمن استمرار تجديد الدماء وتعزيز التنوع الفكري والتخصصي، لتحقيق أعلى مستويات الكفاءة في مواجهة التحديات ووضع رؤى مبتكرة للتنمية المستدامة.

لقاءات مستمرة

وأكد "مدبولي" على  إيمان كامل بأهمية دور القطاع الخاص، وأن القطاع الخاص هو قاطرة التنمية في الدولة المصرية، كما أننا دائماً ما نتحدث ونستعرض أهمية استثمارات القطاع الخاص لما تمثله من الحصة الأكبر من إجمالي الاستثمارات العامة للدولة، ولكن نظراً للظروف التي مرت بها مصر منذ عام 2011 وحالة عدم الاستقرار وهو ما أدي بشكل طبيعي إلى تراجع دور القطاع الخاص وتخوفه من التوسع في الاستثمارات، وهو ما اضطر الدولة إلى الدخول في هذا الأمر وأن تزيد من الاستثمارات العامة في فترة ما.

 

وتابع الدكتور مصطفى مدبولي: ولكننا اليوم أحرص ما نكون على أن تعود مساهمة القطاع الخاص في إجمالي الاستثمارات العامة لتكون هي الحاكمة، ولكن على الجانب الآخر ظل القطاع الخاص المصري يمثل المصدر الرئيسي والأكبر لتوليد فرص العمل، وبالتالي فإن مساهمات هذا القطاع في الناتج المحلي الإجمالي هو الأكبر، لذلك فمن خلال التجربة أصبح لدي الدولة قناعة بأن القطاع الخاص هو الأجدر على الإدارة والتشغيل نظراً لخبرته الكبيرة في هذا الشأن.

 

التحديات والصعوبات

 

وأكد رئيس الوزراء أنه على الرغم من التحديات والصعوبات التي واجهتنا خلال الفترة الماضية، حرصت الدولة على إقامة بنية أساسية قوية وتنفيذ العديد من المشروعات القومية، وذلك بما يسهم في جذب الاستثمارات وتشجيع المُستثمرين على ضخ المزيد من الاستثمارات خلال الفترات القادمة.

 

وفي هذا الصدد، نوه الدكتور مصطفى مدبولي، إلى الفترة شديدة الاضطراب التي شهدناها خلال السنوات الخمس الماضية، واصفاً هذه الفترة بأنها هي الأصعب في تاريخ البشرية، وعلى منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص، حيث شهدنا تداعيات كل من أزمة كورونا، والحرب الروسية الأوكرانية، وصولاً للأزمات الجارية بمنطقة الشرق الأوسط، التي تتغير مُجرياتها بشكل يومي، وتلقى بمزيد من التحديات وعدم اليقين على ما هو قادم، لافتاً إلى أن هذه الأسباب مجتمعةً أثرت عالمياً على معدلات التضخم.

 

مُعدلات نمو للاقتصاد المصري

وقال رئيس الوزراء: "قدرنا كدولة أن نتواجد في منطقة شديدة السخونة وشديدة الاضطراب"، مُضيفاً: وهو ما فرض علينا العديد من التداعيات الكبيرة المباشرة وغير المباشرة على الاقتصاد المصري، وعلى الوضع الداخلي المصري.

 

وأكد الدكتور مصطفى مدبولي، في هذا السياق، قدرة الدولة خلال الفترة الماضية على الحفاظ على الاستقرار وسلامة وأمن الدولة المصرية، والمحاولة بقدر الإمكان الاستمرار في تحقيق مُعدلات نمو للاقتصاد المصري، قائلاً: "على الرغم من مختلف الظروف الصعبة، إلا ان الاقتصاد المصري كان ينمو بصورة موجبة"، مُشيراً إلى أن معدلات النمو خلال العامين الماضيين لم تكن بالصورة المأمولة والمستهدفة، ولكن رؤية الدولة والاستمرار في تطبيق مختلف الإجراءات والخطوات الخاصة بالإصلاح الاقتصادي، يعطى مزيدا من الامل لتحقيق معدلات النمو المستهدفة التي تتجاوز الـ 4% ، ومن ثم الوصول إلى معدلات 6 و 7 %.

ونوه رئيس الوزراء إلى جهود الدولة لمواجهة مشكلة الزيادة السكانية وما تتطلبه من توفير المزيد من فرص العمل للشباب، لافتا إلى دور مؤسسات القطاع الخاص المهم في هذا الصدد.وجدد التأكيد على استمرار الدولة في تنفيذ المزيد من الإجراءات والخطوات الخاصة بالإصلاحات الاقتصادية والهيكلية، مشيراً في هذا الصدد إلى موقف برنامج الطروحات، ووثيقة سياسة ملكية الدولة، موضحاً أن الظروف والتحديات الحالية ساهمت في تباطؤ تنفيذ هذه البرامج. 

 

ولفت الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، إلى أن الحكومة تحرص على تعظيم دور القطاع الخاص في الاقتصاد الوطني، كمُنظم للأسواق بشكل أكبر، في حين تتواجد الدولة في بعض القطاعات الاستراتيجية التي تتمسك الدول بدور واضح ومحدد فيها، مع تمكين أكبر للقطاع الخاص في القطاعات الأخرى.

 

وأشار رئيس الوزراء إلى أن الدولة مستمرة في وضع الرؤى والسياسات وطرح المبادرات ولكنها تدرك أنه ما زالت هناك تحديات إدارية على الأرض، مُؤكداً أنه يحرص على لقاء المستثمرين، والتنسيق مع نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية، وزير الصناعة والنقل، ووزير الاستثمار والتجارة الخارجية، للتحرك بشكل فاعل في مختلف الملفات.

 

 

وأضاف الدكتور مصطفى مدبولي أنه بالرغم من مدى صعوبة الظروف والأوضاع المحيطة، فإن الدولة مُستمرة في تنفيذ برنامجها الاقتصادي، بالتعاون مع صندوق النقد الدولي، لافتاً إلى إعلان الصندوق إتمام المراجعة الرابعة للبرنامج الاقتصادي للحكومة المصرية، والتأكيد على مضي الحكومة المصرية في تنفيذ البرنامج، مُعتبراً أن ذلك يُمثل رسالة ثقة كبيرة ومصداقية لكل ما تقوم به الدولة المصرية في الأسواق الداخلية والخارجية.

 

وأكد رئيس الوزراء، أن الفترة المقبلة تفرض علينا سرعة أكبر في التحرك في مختلف الملفات، وتمكين أكثر للقطاع الخاص، لافتاً إلى أن الدولة وإن كانت تهتم بقدوم القطاع الخاص من الخارج وجذب استثمارات أجنبية، إلا أن لديها ثقة كبيرة جداً في القطاع الخاص الوطني، الذي يساند الدولة في جهودها، وتحرص على أن يكون هو الأكبر والأضخم والأكثر قدرة على التوسع والاستثمار داخل مصر، فهو الأساس في عملية التنمية.

مقالات مشابهة

  • الصحة النيابية:تعديل لقانون مكافحة المخدرات لحظر المواد التي تدخل في صناعة المخدرات
  • بحضور الرافع: الرئيس التنفيذي لـ مدن يزور غرفة الزلفي
  • مستقبل وطن: الحساب الختامي لموازنة 2023/2024 يعكس نجاح سياسات الإصلاح الصناعي
  • الموازنة العامة الجديدة.. تخصيص 29.6 مليار جنيه لدعم الإنتاج الصناعي.. وكجوك: سياسات مالية ومبادرات لتحفيز النمو الاقتصادي
  • غرفة المدينة المنورة تستعرض إنجازاتها وبرامجها في الجمعية العمومية للعام المالي 2024م
  • شقير والبساط يطلقان روبوت لخدمة المتعاملين في غرفة بيروت وجبل لبنان
  • أحمد صبور: المطورون في مصر إيد واحدة.. والعقار قاطرة لـ100 صناعة
  • إقامة معرض التطوير العقاري لتجارية دمياط بالمنصورة الجديدة
  • غرفة تجارة وصناعة عُمان تدشّن الدفعة الخامسة من برنامج المدير المالي العُماني بمحافظة جنوب الشرقية
  • بدعم 30 مليار جنيه.. إطلاق مبادرة تمويل القطاع الصناعي بفائدة منخفضة 15%