حصاد عمليات المقاومة بالضفة الغربية في 24 ساعة
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
نشرت المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية، حصاد أعمالها اليوم الأربعاء، التي تمت خلال الـ24 ساعة الأخيرة وضمن معركة "طوفان الأقصى".
وفي السطور التالية ملخص عمليات المقاومة:
مجموع أعمال المقاومة: 20
كالتالي :
· اشتباكات مسلحة واطلاق نار: 3
· اندلاع مواجهات والقاء حجارة: 14
· عبوات ناسفة: 1
· تصدي للمستوطنين: 1
· مظاهرات: 1
القدس
- حاجز شعفاط: اندلاع مواجهات وإلقاء حجارة.
رام الله
- البيرة: اندلاع مواجهات وإلقاء حجارة.
- عبوين: اندلاع مواجهات وإلقاء حجارة.
- ضاحية الريحان: اندلاع مواجهات وإلقاء حجارة.
جنين
- مخيم جنين: اشتباكات مسلحة وتفجير عبوة ناسفة واندلاع مواجهات.
- حاجز دوتان: اطلاق نار.
- جنين: اندلاع مواجهات والقاء حجارة
- رمانة: اندلاع مواجهات والقاء حجارة
- يعبد: اندلاع مواجهات والقاء حجارة
بيت لحم
- بيت لحم: مظاهرات.
- حوسان: اندلاع مواجهات والقاء حجارة.
قلقيلية
- قلقيلية: اندلاع مواجهات والقاء حجارة.
- عزون: اندلاع مواجهات والقاء حجارة.
نابلس
- مخيم بلاطة: اشتباكات مسلحة واندلاع مواجهات.
- أودلا: اندلاع مواجهات وإلقاء حجارة.
- قبلان: اندلاع مواجهات وإلقاء حجارة.
- بورين: تصدي للمستوطنين.
العمليات النوعية : إطلاق النار على قوات الاحتلال خلال اقتحام مخيم بلاطة في مدينة نابلس.
- اشتباكات مسلحة وتفجير عبوات ناسفة خلال اقتحام قوات الاحتلال لمدينة ومخيم جنين وإطلاق النار على حاجز دوتان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمليات المقاومة المقاومة المقاومة الفلسطينية طوفان الأقصى اشتباكات مسلحة القدس رام الله جنين نابلس اشتباکات مسلحة
إقرأ أيضاً:
اشتباكات مسلحة داخل مجلس كركوك.. دلالات على خروج صراع النفوذ عن السيطرة
21 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: شهدت كركوك، المحافظة المتنوعة شمال العراق، تصعيداً جديداً في الصراع السياسي حول تشكيل حكومتها المحلية. هذه الأزمة ليست وليدة اللحظة، بل تأتي امتداداً لتوترات عميقة تعود إلى خلافات تاريخية تتشابك فيها القومية بالمصالح السياسية.
المشهد الحالي يُبرز تعثّر تشكيل إدارة محلية نموذجية وسط انقسام عميق بين الاتحاد الوطني الكردستاني وحلفائه من جهة، وقوى عربية وكردية وتركمانية من جهة مقابلة.
وفق تحليلات محلية، فإن غياب التوافق الذي كان يُعتبر تقليدياً السبيل الوحيد لتجاوز عقبات كركوك، أضعف قدرة الحكومة الوليدة على إدارة شؤون المحافظة. هذه النقطة تُلخّصها تغريدة لأحد المراقبين المحليين، كتب فيها: “كركوك لم تكن يوماً معركة مؤسسات، بل كانت دائماً ميداناً لصراع النفوذ بين المكونات”. وأضاف متابعون آخرون أن هذا الصراع يهدد بتعطيل المشاريع الخدمية وتعميق الفجوة بين سكان المحافظة.
في واقعة أثارت الجدل، اندلع اشتباك بين أفراد حماية المحافظ ريبوار طه وحماية رئيس مجلس المحافظة محمد إبراهيم الحافظ، المنتمي للمكوّن العربي السنّي. وقال مصدر أمني، طلب عدم الكشف عن هويته، إن “الخلاف كان نتيجة محاولة عناصر من حماية المحافظ منع الحافظ من دخول مقر المجلس”. وأشار إلى أن هذا الاشتباك يعكس عمق الانقسام في كركوك، حيث أصبحت الأجهزة الأمنية أداة في النزاع السياسي.
الاتحاد الوطني الكردستاني، بقيادة بافل جلال طالباني، يطالب بمناصب قيادية ويبدو مصمماً على إقصاء غريمه الديمقراطي الكردستاني. “هذه ليست معركة مناصب فقط، إنها محاولة لإعادة تشكيل موازين القوى في المحافظة”، وفق تحليل نشره أحد الصحفيين في تغريدة عبر منصة “إكس”.
الحكومة المحلية تواجه أيضاً أزمة شرعية كبيرة، حيث ترفض قوى رئيسية كالحزب الديمقراطي الكردستاني والتحالف العربي والجبهة التركمانية الاعتراف بقانونية الجلسة التي تمخضت عنها التشكيلة الجديدة. وفي هذا السياق، قال أحد سكان كركوك عبر فيسبوك: “كيف لحكومة لا يعترف بها نصف المكونات أن تدير محافظة بهذا التعقيد؟”.
الأزمة تعمّقت بعد انشقاق رئيس مجلس المحافظة محمد إبراهيم الحافظ عن تحالف السيادة، الذي يتزعمه خميس الخنجر، وهو ما خلق صعوبات إضافية أمامه. “الانشقاق أضاف بُعداً شخصياً للنزاع، مما زاد من تعقيد المشهد السياسي”، وفق ما أفاد به محلل سياسي من أربيل.
مصادر قريبة من أطراف النزاع تحدثت عن محاولات للتوصل إلى تسوية، إلا أن غياب الثقة بين الأطراف يجعل من أي اتفاق هشاً وقابلاً للانهيار عند أول اختبار. وأفاد تحليل بأن “الانقسامات في كركوك هي انعكاس للمشاكل الأعمق التي تعاني منها العملية السياسية في العراق. أي حل في كركوك يتطلب أولاً بناء قاعدة توافقية حقيقية على المستوى الوطني”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts