احتجاجات لأهالي الأسرى الإسرائيليين أمام مركز شرطة «سديروت»
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
نظمت عائلات المحتجزين الإسرائيليين، مساء اليوم الأربعاء، مسيرة احتجاجية أمام مركز الشرطة الإسرائيلية في مدينة سديروت شمال قطاع غزة، في ظل احتجاز الأسرى الإسرائيليين لدى الفصائل الفلسلطينية في قطاع غزة مع مرور أكثر من 140 يوما على الحرب.
المسيرة تصل إلى مركز شرطة سديروتوبحسب موقع «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلي فإن عائلات المحتجزين الإسرائيليين نزلوا مساء اليوم الأربعاء، ووصلوا إلى مركز شرطة «سديروت» للتحدث مع السلطات من أجل إسراع الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين.
بدورها، شرحت شقيقة إحدى المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة خلال المسيرة الاحتجاجية، أملها أن يتم الإفراج عن المحتجزين قريبا كلهم مع استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة لأكثر من 140 يوما بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي، في الوقت الذي أوضح إيفاريم، عم أحد المحتجزين الإسرائيليين لدى الفصائل الفلسطينية، أنه يريد من الحكومة الإعلان عن صفقة جديدة للإفراج عن المحتجزين لأن الوقت ينفذ والحرب مستمرة.
وبدأت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في السبت 7 أكتوبر بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل قطاع غزة الفصائل الفلسطينية الاحتلال الإسرائيلي المحتجزین الإسرائیلیین قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
استعدادات لإطلاق سراح الدفعة الرابعة من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" بوصول سيارات الصليب الأحمر إلى قطاع غزة في إطار الاستعدادات لتسلم الدفعة الرابعة من المحتجزين الإسرائيليين، وذلك في إطار صفقة التبادل بين حركة حماس وإسرائيل.
تفاصيل عملية التبادلأعلنت حركة حماس أنها ستقوم اليوم السبت 1 فبراير 2025 بتسليم ثلاثة محتجزين إسرائيليين، في إطار المرحلة الجديدة من عملية التبادل، حيث يتم الإفراج عن 183 أسيرًا فلسطينيًا مقابل الإسرائيليين الثلاثة.
صفقة التبادل ووقف إطلاق الناريأتي هذا التبادل في إطار اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ سريانه في 19 يناير 2025، ويستمر في مرحلتين أولى وثانية من خلال الوساطة المصرية والقطرية ودعم الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يتم التفاوض بين حماس وإسرائيل على خطوات المرحلة التالية من الصفقة التي تهدف إلى إنهاء الحرب المستمرة في قطاع غزة منذ 15 شهرًا.
المرحلة الأولى من التبادلتتضمن المرحلة الأولى من الصفقة تبادل الأسرى والمحتجزين بشكل تدريجي، على أن يتم التفاوض لاحقًا بشأن المرحلة الثانية، مع استمرار المحادثات حتى الوصول إلى الحلول النهائية.