الخيال أصبح حقيقة .. ثاني دولة تستعد لطرح التاكسي الطائر بدلا من السيارات منوعات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
منوعات، الخيال أصبح حقيقة ثاني دولة تستعد لطرح التاكسي الطائر بدلا من السيارات،تخطط شركة Embraer البرازيلية لصناعة الطائرات لبناء مصنع جديد بالقرب من ساو باولو .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الخيال أصبح حقيقة .. ثاني دولة تستعد لطرح التاكسي الطائر بدلا من السيارات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تخطط شركة Embraer البرازيلية لصناعة الطائرات لبناء مصنع جديد بالقرب من ساو باولو لإنتاج سيارات الأجرة الطائرة الكهربائية.
من المتوقع أن تشبه الطائرة طائرة هليكوبتر صغيرة ذات مساحة كافية لما يصل إلى ستة عملاء. وتأمل الشركة في تجميع نموذج أولي هذا العام وتطويرها لتصل إلى السماء اعتباراً من عام 2026.
ووفقا لهيئة الإذاعة البريطانية، من المتوقع أن تكلف الرحلة ما بين 50 إلى 100 دولار للشخص الواحد، وتقول Eve إنها تلقت بالفعل طلبات شراء لما يقرب من 3000 سيارة أجرة جوية.
البرازيل تستعد لطرح التاكسي الطائروتأمل الشركة في أن تكون هذه الطائرة الكهربائية بديلاً لنقل البضائع وتخفيف الازدحام المروري في المدن المزدحمة.
وستساعد المحركات الكهربائية في تقليل الضوضاء والتلوث المقارنة بالطائرات القياسية، ولن تحتاج الطائرة إلى مدرج للإقلاع والهبوط، لكنها يمكنها السفر لمسافات طويلة مثل الطائرة.
وسيتم بناء المصنع في مدينة تاوباتي على بعد 140 كيلومتراً من ساو باولو، العاصمة الاقتصادية للبرازيل، وستستخدم مركبات الركاب التي تشبه الطائرات بدون طيار مبدئيًا في أساطيل سيارات الأجرة.
تتمنى الشركة أن تصبح الطائرة الكهربائية بديلاً مبتكرًا لسيارات الأجرة التقليدية، وستقلل من الانبعاثات وستوفر وقتًا وجهدًا للركاب في الوقت نفسه. ومن المتوقع أن تكون هذه النماذج الأولية متاحة للجمهور في وقت مبكر من عام 2025.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كاتب يهودي أميركي: توقعت تطهيرا عرقيا واسعا لكن ما رأيته بغزة يفوق الخيال
"كتبتُ عن مخاوفي بشأن إمكانية وقوع تطهير عرقي على نطاق واسع من قبل إسرائيل ضد الفلسطينيين، على عكس التطهير العرقي على نطاق ضيق الذي استمر لسنوات، لكنني، حقا، لم أستطع أن أتخيل ما رأيناه في غزة".
أدلى بذلك بيتر باينارت، الصحفي والمعلق السياسي اليهودي الأميركي الذي أصدر كتابا جديدا بعنوان "أن تكون يهوديا بعد تدمير غزة، جرد حساب".
واجه رعبهوقال موقع "هآرتس" الإسرائيلي، الذي استضاف باينارت في إحدى حلقات البودكاست التي يبثها بانتظام، إن باينارت واجه في كتابه الجديد رعبه في الدمار الذي حدث على مدى الأشهر الـ15 الماضية منذ طوفان الأقصى، رغم أنه منتقد قاس للسياسات الإسرائيلية منذ فترة طويلة.
وقال باينارت، الذي ألف 4 كتب، متحدثا في بودكاست هآرتس إن ما جرى في غزة هو في الأساس تدمير لمجتمع بأكمله، ولمعظم المباني السكنية للقطاع، ومعظم المستشفيات والمدارس والجامعات والزراعة، وضروريات الحياة.
الأسوألكن الأسوأ من ذلك، كما أوضح باينارت، هو ما وصفه بالقبول الواسع النطاق للطرد الجماعي، ليس فقط من قبل من هم في أقصى اليمين الإسرائيلي والأميركي، ولكن من قبل من يُعتبرون معتدلين، وسطيين، ومعقولين، ويحسون بمعاناة الآخرين، قائلا: "هذه هي الكارثة، الرعب، والشر الذي لم أستطع تخيله".
إعلانوناقش باينارت مع المضيفة على البودكاست أليسون كابلان ظاهرة أن يقوم اليهود "المتعاطفون والمعقولون" بحجب الصور والصراخ وتحليل نقاط الحديث. وأعرب عن اعتقاده بأن الحجج التي تقدمها هذه الفئة ليست إلا "آليات للدفاع النفسي".
وأكد أن الدعم السائد للجالية اليهودية الأميركية غير النقدي لحرب غزة لا يمثل أميركا ولا اليهودية، مضيفا أن من يقفون وراء اقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترامب "ريفييرا غزة"، يدنسون أحد أهم المبادئ الأساسية في التوراة.
الحوز.. استنفار بأمزميز بعد العثور على مسدسين داخل ورش بناء