أسعار اللحوم في معارض أهلا رمضان 2024.. تخفيضات كبيرة بمناسبة الشهر الكريم
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
يبحث الكثير من المواطنين عن أسعار اللحوم والسلع الغذائية في معارض أهلا رمضان 2024، فقد أطلقت وزارة التموين سلسلة معارض أهلا رمضان 2024 في جميع المحافظات المصرية، وتقدم معارض أهلا رمضان السلع الغذائية بأسعار مخفضة، خاصة اللحوم بجميع أنواعها، ويتواجد في كل محافظة نحو 8-12 معرض.
أسعار اللحوم في معارض أهلا رمضان 2024وتتيح معارض أهلا رمضان اللحوم بأسعار منخفضة، وجاءت أسعار اللحوم كالتالي:
- اللحوم المجمدة: تبدأ من 230 جنية مصري للكيلو.
- اللحمة الجاموسي والبقري: تبدأ من 280 جنية مصري للكيلو.
- اللحمة الضاني: تبدأ من 300 جنية مصري للكيلو.
أسعار السلع في معارض أهلا رمضانالسكر بسعر 27 جنيهاً.
الدقيق بسعر يتراوح بين 25 و28 جنيهاً.
المكرونة وزن 350 جراماً يتراوح سعرها بين 6 و9.5 جنيه.
وزن 400 جرام بـ13 جنيهاً.
الدواجن البرازيلي والمحلى بسعر 100 جنيه للكيلو الواحد.
واللحوم السودانية بسعر 250 جنيهاً للكيلو الواحد.
الأرز المصري بسعر 35 جنيهاً.
الأرز الهندي بسعر 30 جنيهاً.
الصلصة وزن 300 جرام بسعر 10 جنيهات.
الشاي عبوة ربع كيلو بسعر يتراوح من 57 إلى 60 جنيهاً.
تخفيضات كبيرة في معارض أهلا رمضانوأكد الدكتور علي مصيلحي وزير التموين والتجارة، أنه سيتم طرح كميات كبيرة من السلع الغذائية واللحوم، بتخفيضات تصل لـ30%-25%، وذلك بالمشاركة مع الشركة العامة لتجارة الجملة، والعارضين بالمعارض، حيث قاموا بعمل تخفيضات حقيقية على السلع.
اقرأ أيضاًرئيس الوزراء يفتتح معرض أهلا رمضان الرئيسي في مدينة نصر
خريطة معرض أهلا رمضان 2024 في القاهرة والجيزة.. خصومات كبيرة على السلع الغذائية
بتخفيضات تصل الي 30%.. محافظ البحر الأحمر يفتتح معرض السلع الغذائية " أهلا رمضان " بالغردقة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أهلا رمضان اماكن معارض اهلا رمضان الجيزة اماكن معارض اهلا رمضان القاهرة اهلا رمضان اهلا رمضان شبرا الخيمة رمضان سعر اللحوم عروض اهلا رمضان عروض اهلا رمضان 2024 معارض اهلا رمضان معارض اهلا رمضان 2024 معرض اهلا رمضان 2024 معارض أهلا رمضان 2024 فی معارض أهلا رمضان السلع الغذائیة أسعار اللحوم
إقرأ أيضاً:
يعتقدون رمضان أحد الملائكة.. نعمات أحمد فؤاد تروي ذكرياتها مع الشهر الكريم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في أجواء رمضان المليئة بالروحانية والفرح، كانت القاهرة ومدن مصر وقراها تحتفل بقدوم الشهر الكريم بطرق تحمل طابعا فريدا يدمج بين التراث الشعبي والروح الدينية.
الكاتبة الراحلة نعمات أحمد فؤاد تصف ذلك في كتابها "القاهرة في حياتي" فترصد مشاهد من هذه الاحتفالات، حيث كان الناس يترقبون رؤية هلال رمضان بلهفة، وما إن يثبت ظهوره حتى تنطلق المواكب الاحتفالية في الشوارع.
تقول فؤاد: لم يكن استقبال رمضان يقتصر على الأضواء والفوانيس، بل كان للحرفيين دور بارز في رسم مشهد الاحتفالات. فقد اعتاد أرباب الحرف على تسيير مواكب مبهجة، كل حرفة ممثلة بعربة مزينة بأدواتها ومنتجاتها، في مشهد يعكس الفخر بالمهنة والاحتفاء بالشهر الفضيل. كانت هذه المواكب تبدأ من الحارات والأزقة حتى تصل إلى دار المحافظة في القاهرة أو إلى المديريات في الأقاليم، في موكب استعراضي يوحد بين الفن والصنعة والاحتفال.
وسط هذه الأجواء، ساد اعتقاد شعبي بأن بركة رمضان لا تقتصر على العبادة والصيام، بل تمتد إلى حماية الناس من العفاريت والجن. فقد كان الناس يؤمنون بأن رمضان "ملك من الملائكة"، وبحلوله تُقيد العفاريت وتُحبس في قماقم نحاسية، ما يجعل الطرق أكثر أمنًا، حتى في ظلمة الليل. بفضل هذه البركة، كان أهل القرى يخرجون لزيارة أقاربهم دون خوف من كائنات الليل المجهولة التي كانوا يتوهمون أنها تترصد بهم على الطرق المهجورة.
أما المسحراتي، فكان أكثر من مجرد رجل يوقظ الناس للسحور، بل كان جزءًا من الروح الرمضانية، يحمل في دقات طبلته إحساسًا حميميًا يجعل الناس يشعرون بالقرب من هذا الشهر الكريم. كان يطوف في الحارات، يضرب على طبلته بإيقاع مميز، وينادي أهل البيوت بأسمائهم، مرددًا: "أسعد الله لياليك", فيفتح بذلك مغاليق الإصغاء، إذ لا شيء أحب إلى الإنسان من سماع اسمه مقرونًا بتحية لطيفة.
لكن اللافت أن المسحراتي كان ينادي على الرجال فقط، متجنبًا ذكر أسماء النساء، ربما بدافع الاحتشام، باستثناء الفتيات الصغيرات. لم يكن يكتفي بالنداء، بل أحيانًا كان يروي قصصًا من الإسراء والمعراج أو ينشد أهازيج رمضانية، حيث لا تتوقف طبلته عن الإيقاع بين كل جملة وأخرى، وكأنها تروي قصة بحد ذاتها.
هكذا كان رمضان في حي مصر القديمة، ليس مجرد شهر للصيام والعبادة، بل مناسبة اجتماعية تتداخل فيها الطقوس الدينية مع العادات الشعبية، لترسم صورة نابضة بالحياة عن زمن كانت فيه البساطة عنوانًا لكل شيء.
العيداني يرد قرار مجلس البصرة ويؤكد مباشرته برئاسة الاستثمار