وائل الفشني: تعرضت لـ"علقة موت" بمولد طنطا
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أكد المنشد والمطرب وائل الفشني أنه مر بالعديد من المحطات خلال مشواره مع الفن والإنشاد، مشيرا إلى أنه عمل في بداية حياته “نقاش” و"قهوجي" وواجه صعوبات كثيرة إلا انه لم ييأس مطلقا وكان لديه إيمان قوي بأن الله سيقف معه.
وأضاف أنه تعرض وهو طفل صغير لموقف كوميدي لا يمكن أن ينساه مطلقا، وذلك أثناء حضوره مولد السيد البدوي بمدينة طنطا ، حيث تعرض ل "علقة" غير مقصودة بعد أن تصاعدت مشاجرة بين بعض الأشخاص، وكان هو الضحية، ولكن هذا لم يمنعه مطلقا عن زيارات آل البيت طوال عمره.
وأوضح الفشني خلال لقائه ببرنامج "حواديت الناس" للإعلامية يمني بدراوي على الشمس أن هناك محطة مهمة في حياته، حينما يذكرها لابد أن يعترف بالجميل للفنان احمد سعد، مؤكدا أنه وقف بجانبه وقفة الراجل الجدع ابن البلد، وكذلك الإعلامي شريف مدكور الذي لا يقل في إخلاصه عن احمد سعد.
وأشار الفشني إلى أنه يعتبر مدينة بني سويف مسقط رأسه هى بلد الكرم والطيبة، وفيها ستنا حرية من ال البيت قائلا : "أنا اتعلمت من الحضرة والتصوف خاصة أن بداياتي كانت مع الإيقاع الذي أحبه كثيرا، وكان عمري وقتها ٤ سنوات".
واختتم الفشني أن الشيخ النقشبندي لم يأتِ له مثيل في الإنشاد، حتى وان تواجد من يقال له ولكن لم يكن مثله ضاربا مثلا بحوت الصعيد الشيخ ياسين التهامي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامي شريف الصعيد ٤ سنوات بني سويف أحمد سعد الشيخ النقشبندي
إقرأ أيضاً:
وائل الأمين لـ«البوابة نيوز»: الوحدة بين مصر وسوريا كانت رمزًا للتلاحم العربي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الباحث السياسي السوري، وائل الأمين، إن الوحدة بين مصر وسوريا عام 1958م، حققت تطلعات الشعبين آنذاك وكانت رمزًا للترابط العربي، ولاشك أن اليوم السياسة والأيدولوجيات الدولية تغيرت، وكذلك السياسة المناطقية في شرق المتوسط هذه المنطقة التي مستعدة دائمًا للصراعات ولديها شهية للحروب.
وأضاف «الأمين» -في تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»- أن مرحلة الوحدة كانت قوية ودليل على التلاحم العربي العربي، حيث كان هناك ما يسمى ف السابق حلف «س س م» أي مصر وسوريا والسعودية.
وتابع: أن هذا الحلف كان شكل ثقلًا إقليميًا كبير، والآن أصبحت المنطقة تواجه تحديات كبيرًا، آملًا أن تكون الدول العربية متعاونة بشكل كبير مع ما جرى في سوريا مؤخرًا، وأن تتكرر المواقف المساندة للشعب السوري في هذه المرحلة الحرجة جدًا، التي تشهد عدوانًا وتوغلًا للاحتلال الإسرائيلي، في مناطق «جبل الشيخ» بالجولان المحتل، والمنطقة العازلة ما بين سوريا وفلسطين المحتلة.