بعد 8 اشهر من اخر عملية صرف لنصف راتب..رفضت قيادة جماعة الحوثي صرف راتب كامل لموظفي المؤسسات الحكومية بصنعاء ومناطق سيطرة الميلشيا الأخرى بالرغم من توفر الموارد المالية الكافية للصرف واقتراب الحلول الوشيك لشهر رمضان المبارك.

وأكدت مصادر بوزارة المالية بصنعاء لـ"مأرب برس" أن قيادة جماعة الحوثي رفضت في وقت سابق مقترحا بصرف راتب شهر كامل كل شهرين للتخفيف من معاناة اكثر من مليون موظف مشيرة الى ان ثمة موارد مالية كافية لصرف رواتب الموظفين شهريا وبشكل منتظم لكن قيادة الحوثيين هي من تقف عائقا أمام ذلك .

ولفتت المصادر الى أن جماعة الحوثي تراجعت عن إقرار تقديم مساعدات عينية لموظفي المؤسسات الحكومية بمناسبة قدوم شهر رمضان عبر معاودة صرف البطائق السلعية والتي تم اللجوء اليها قبل 3 سنوات مكتفية بصرف نصف راتب فقط وهو ما سيفاقم معاناة الموظفين خلال الشهر الكريم .

المصدر: مأرب برس

كلمات دلالية: جماعة الحوثی

إقرأ أيضاً:

 "دفن وجهه بين كفيّه"... مجلة تكشف معاناة زيلينسكي مؤخرا

نشرت مجلة Spectator، أن فلاديمير زيلينسكي عاش "عدة أيام سيئة" بسبب مناظرة جو بايدن مع دونالد ترامب ونتائج الجولة الأولى من الانتخابات الفرنسية.

وجاء في المقالة: "لقد كانت عدة أيام سيئة فعلا بالنسبة لفلاديمير زيلينسكي الذي اضطر على الأغلب لدفن وجهه بين كفيه عندما شاهد أداء جو بايدن المتعثر في المناظرة المتلفزة مع دونالد ترامب الأسبوع الماضي".

إقرأ المزيد بوتين.. الغائب الحاضر في المناظرة بين ترامب و بايدن.. فكم مرة تم ذكر اسمه؟

وأشارت المجلة البريطانية، إلى أن رأي ترامب حول الصراع الأوكراني "معروف" بشكل جيد: يريد ترامب إنهاء هذا النزاع.

وتابعت المقالة: "ثم ظهرت نتائج الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية في فرنسا، ولا تزال هناك جولة ثانية أمامنا، ولكن هناك شيء واحد مؤكد: لن يقوم اتباع إيمانويل ماكرون بتشكيل الحكومة في فرنسا".

ويرى المعلق أن مشروع ماكرون السياسي مات الآن، وستلاقي نفس المصير حتما رئاسته لاحقا.

وقال: "وبدلا من ذلك، سيهيمن على البرلمان المقبل نواب من الائتلاف اليساري بزعامة جان لوك ميلينشون والتحالف اليميني بزعامة مارين لوبان. وليس بينهما أي شيء مشترك تقريبا، باستثناء شيء واحد: كلهم مثل ترامب، يريدون إنهاء الحرب في أوكرانيا".

ويشار إلى أن مناظرة بايدن مع ترامب الأسبوع الماضي، صدمت الجمهور الديمقراطي لأنها كشفت مدى تدهور صحة بايدن، وأثارت موجة من الدعوات المطالبة باستبداله بشكل عاجل كمرشح الحزب.

وفي الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية في فرنسا، حصل حزب التجمع الوطني اليميني بزعامة مارين لوبان، إلى جانب حلفائه من الحزب الجمهوري، على 33.15% من الأصوات. وحصل ائتلاف الجبهة الشعبية الجديدة اليساري على 27.99%، بينما جاء ائتلاف الرئيس إيمانويل ماكرون في المركز الثالث بنسبة 20.04%. ومن المقرر إجراء الجولة الثانية من الانتخابات في 7 يوليو.

المصدر: نوفوستي

 

 

مقالات مشابهة

  • الصبيحي : 20 انعكاساً سلبياً لنظام الموارد البشرية على الموظف والمجتمع والضمان.!
  • هجمات الحوثي على التجارة الدولية تعمّق معاناة اليمن وتؤثر على العالم
  • المتحدث باسم الأمم المتحدة: إخلاء بهذا الحجم الهائل لن يؤدي إلا إلى تفاقم معاناة المدنيين وزيادة أكبر في الاحتياجات الإنسانية
  • تركيا.. زيادة راتب وزير المالية بمقدار 694 دولار
  • قناة إسرائيلية تكشف بدء جماعة الحوثي توسيع نفوذها في شمال أفريقيا لاستهداف تل أبيب
  • مفوضية الانتخابات تخاطب السوداني للايعاز إلى المالية بصرف مستحقات موظفي الاقتراع
  •  "دفن وجهه بين كفيّه"... مجلة تكشف معاناة زيلينسكي مؤخرا
  • منظمات حقوقية تطالب المبعوث الأمريكي بالضغط لإنهاء معاناة المعتقلين السياسيين
  • المالية تطلق تمويل رواتب الموظفين لشهر حزيران في إقليم كردستان
  • صنعاء.. تفاقم الحروب القبلية في مديرية أرحب