مشاهد لتصدي كتائب القسام لقوات العدو المتوغلة في حي الزيتون / فيديو
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
#سواليف
نشرت #كتائب_القسام مشاهد لمعارك #حي_الزيتون ، أظهرت #بطولات من تصدي كتائب القسام لقوات العدو المتوغلة في حي الزيتون شرق مدينة #غزة .
وتظهر المشاهد تدمير مقاتلي القسام لعدد من #دبابات وآليات الاحتلال بقذائف “الياسين 105″ وعبوات ” #شواظ “، بالإضافة إلى قصف تحشدات الاحتلال بقذائف الهاون.
وصرح مصدر قيادي في كتائب الشهيد عز الدين القسام ، مساء اليوم الأربعاء ، أن قوات القسام تدير #المعركة بحي الزيتون بكل قوة واقتدار وتوقع #خسائر فادحة في #آليات و #ضباط وجنود الاحتلال.
وأضاف أن المعركة بحي الزيتون كانت متوقعة وفقا لمعلومات ووثائق استخبارية سيطرنا عليها من العدو.
وبين أن تحليل الوثائق مكننا من تحديد الأهداف والمسالك المتوقعة لعملية الاحتلال بحي الزيتون .
وأشار إلى أن خسائر العدو في حي الزيتون كبيرة ولا تزال المعركة جارية خلف وعلى خط التماس معه.
"كتائب القسـ…ــام" تستهدف قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في حي الزيتون شرقي مدينة غزة بقذائف الهاون#حرب_غزة #فيديو pic.twitter.com/IZxIXadGlV
— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) February 28, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام حي الزيتون بطولات غزة دبابات شواظ المعركة خسائر آليات ضباط حرب غزة فيديو فی حی الزیتون
إقرأ أيضاً:
القسام تبث فيديو لأسيرين إسرائيليين ينتقدان استئناف حرب غزة
بثت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) -اليوم الاثنين- مقطع فيديو مصور لأسيرين إسرائيليين انتقدا فيه بشدة استئناف الحكومة الإسرائيلية الحرب على قطاع غزة، وأكدا أن ذلك سيؤدي إلى مقتلهما.
وطالب الأسيران المحتجزان في غزة، أحد الأسرى الذي كان يرافقهما قبل إطلاق سراحه في المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بكسر الصمت والحديث عن حجم المعاناة التي يعيشوها الأسرى الإسرائيليين.
وقال أحدهما مخاطبا أسيرا إسرائيليا سابقا يُدعى أوهاد "لماذا لا تخبرهم؟ أنت كنت معنا وتجلس معنا"، وطالبه بالحديث من أجل الأسرى المحتجزين في غزة لكونه يعرف جيدا حجم المعاناة أثناء تنفيذ الاتفاق والحرب.
وتعليقا على ذلك قال رئيس الحزب الديمقراطي في إسرائيل يائير جولان إن الفيديو الذي نشرته حماس تذكيرٌ مؤلم، مضيفا " لدينا حكومةٌ منغلقةٌ، شريرةٌ، ومتروكة، و59 من إخواننا وأخواتنا ما زالوا في غزة يُعرّضون حياتهم للخطر.وهم منشغلون بالبقاء على قيد الحياة، وسرقة الأموال، وتدمير البلاد".
ومطلع مارس/آذار الجاري، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة التي استمرت 42 يوما، في حين تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب التي راح ضحيتها أكثر من 50 ألف شهيد منذ بداية العدوان في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
إعلانونصت هذه المرحلة على إطلاق سراح 33 أسيرا إسرائيليا (أحياء وأموات)، وهو ما أوفت به الفصائل الفلسطينية بالفعل، إذ أفرجت عن 25 أسيرا حيا و8 جثامين عبر 8 دفعات مقابل خروج قرابة 2000 أسير فلسطيني بينهم مئات من أصحاب المؤبدات والأحكام العالية.
ولا يزال هناك 59 أسيرا إسرائيليا محتجزا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة -وفق تقديرات إسرائيلية- في حين يقبع في سجون الاحتلال أكثر من 9500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.