كاتب صحفي: الرئيس السيسي منذ توليه الحكم يولي أهمية كبيرة للـ«قادرون باختلاف»
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي، أحمد يعقوب، إنّ الرئيس عبدالفتاح السيسي منذ توليه مقاليد الحكم عام 2014، يولي أهمية وأولوية كبيرة لذوي الهمم وقادرون باختلاف، لافتا إلى أنهم يمثلون نسبة كبيرة من المجتمع المصري يصل عددهم إلى 12 مليون مواطن.
صندوق دعم ذوي الهمموأضاف «يعقوب» خلال مكالمة هاتفية له على قناة «إكسترا نيوز»، أن توجيه الرئيس السيسي بزيادة دعم صندوق ذوي الهمم لـ10 مليارت جنيه، في النسخة الخامسة لاحتفالية قادرون باختلاف، يؤكد أن الأساس في الفترة القادمة هو تحسين مستوى المعيشة لهذه الفئة، وتوجيه كل الجهات المعنية من الوزارات والمجتمع المدني والقطاع الخاص بتكثيف الجهود لتوسيع الدعم لهم.
وتابع، أن هدف صندوق دعم ذوي الهمم هو رعاية المتفوقين والموهوبين من هذه الفئة، بالإضافة إلى تقديم التمويل الخاص بمشروعاتهم والتي لها مردود كبير في الاقتصاد المصري، بجانب توسيع قاعدة ممارسة الأنشطة الرياضية والثقافية والاجتماعية، مواصلا: «كل جهود الدولة المصرية لدعم قادرون باختلاف يؤكد أهمية هذه الفئة المبدعة القادرة على صناعة الاختلاف في كل المجالات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قادرون باختلاف احتفالية قادرون باختلاف صندوق دعم ذوي الهمم
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: أمريكا تشارك إسرائيل في قتل الفلسطينيين واللبنانيين
قال محمد سعد عبدالحفيظ، الكاتب الصحفي والمحلل السياسي، إن عرقلة الولايات المتحدة استصدار قرار من مجلس الأمن بوقف إطلاق النار والسماح بدخول المساعدات إلى كل قطاع غزة، بما فيها مناطق الشمال، يؤكد على أن الولايات المتحدة شريك كامل ومتورط في قتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين وآلاف اللبنانيين.
وأضاف «عبدالحفيظ» خلال مداخلة ببرنامج «مطروح للنقاش»، وتقدمه الإعلامية فيروز مكي، بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن الولايات المتحدة على عكس ما أُشيع خلال الأيام الماضية، حول أن الخلاف بين إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن الديمقراطية، وحكومة اليمين الصهيوني الإسرائيلية، قد يؤدي إلى أن تمرر الولايات المتحدة قرار يفضي إلى وقف إطلاق النار لم يحدث، ويثبت أنه لا فرق بين إدارة ديمقراطية أو جمهورية فيما يخص الانحياز والدعم المطلق لإسرائيل.
وأوضح الكاتب الصحفي والمحلل السياسي، أن الولايات المتحدة تتعامل مع إسرائيل باعتبارها قاعدة أمريكية متقدمة للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، ولا يفرق معها مقتل عشرات الآلاف أو حتى مئات الألاف من الفلسطينيين والعرب بشكل عام، مما يدعو العرب ودول الجنوب إلى إعادة النظر إلى النظام الدولي ومؤسساته الظالمة.