37 مليون يورو من الاتحاد الأوروبي لدعم الصومال
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أعلن الاتحاد الأوروبي عن تخصيص 37 مليون يورو لدعم الصومال البلد الذي يعاني من الجفاف والفيضانات والصراعات وانعدام الأمن.
وتعد المساعدات المخصصة للصومال جزءًا من الجهود الإنسانية التي يبذلها الاتحاد الأوروبي في منطقة القرن الأفريقي الكبرى.
أخبار متعلقة الإثنين.. وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي يبحثون تطورات العدوان على غزةالاتحاد الأوروبي يدين هدم المساكن الفلسطينية في القدس الشرقيةتدمير أكبر قاعدة للمليشيات الإرهابية في إحدى مناطق الصومالوكان الاتحاد الأوروبي قد أعلن عن تقديم مساعدات إنسانية بقيمة إجمالية قدرها 171 مليون يورو لمعالجة الاحتياجات المتصاعدة في منطقة القرن الأفريقي الكبرى التي تواجه العديد من الصراعات.
أكد #البرلمان_العربي رفضه التام لأي محاولات لانتهاك سيادة واستقلال ووحدة جمهورية #الصومال الفيدرالية، مطالبًا #إثيوبيا بالالتزام بقواعد ومبادئ حسن الجوار واحترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية.#اليوم
للتفاصيل..https://t.co/FzvDrrDjAv pic.twitter.com/5e0aanM3lF— صحيفة اليوم (@alyaum) January 4, 2024الجيش الصوماليوأعلن الجيش الصومالي تدمير أكبر قاعدة لمليشيات الشباب "الإرهابية" في منطقة علي يبالّ بمحافظة غلغدود، خلال عملية عسكرية نفذها بالتعاون مع المقاومة الشعبية.
وقال إن قوات الجيش والمقاومة الشعبية شنت هجمات من عدة اتجاهات على قواعد مليشيات الشباب في المنطقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مقديشو الاتحاد الأوروبي الصومال الحرب في الصومال الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الجيش انتصر للشعب المصري ضد محاولات الإخوان الإرهابية القضاء على الدولة
قال الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إننا نراهن على الشعب المصري وعلى الذين عاشوا ظروفاً صعبة، لافتاً إلى أن الجيش انتصر للشعب المصري ضد ما محاولات جماعة الإخوان الإرهابية للقضاء على الدولة، منوهاً أنه لا يمكن أن نحصر دور الرئيس السيسي في بيان 3 يوليو فقط.
وأضاف بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أن الرئيس السيسي كان جنباً إلى جنب مع المشير محمد حسين طنطاوي خلال الفترة الصعبة التي عاشتها الدولة المصرية، موضحاً أن الرئيس السيسي دائما ما حاول أن يعطي الأولوية للأمن والاستقرار، وكان جنباً إلى جنب مع المشير طنطاوي والمجلس العسكري ليضعوا سيناريوهات لحماية الدولة المصرية.
وأوضح، أن قضية الإخوان في هذا الوقت، كانت ولا تزال، هي كيف نهدم هذا الوطن؟ ولم يراجعوا أنفسهم ولم بعرفوا قدر وعقيدة هذا الشعب، فنشروا الفوضى وتحالفوا مع الآخرين ضد الدولةوالشعب والجيش والشرطة، مشيراً إلى أنه كان يمكن إبعاد الإخوان بأي وسيلة من الوسائل، ولكن المشير طنطاوي أخذ على نفسه عهدا أن يسلم السلطة وسلمها في الوقت المحدد الذي قطعه على نفسه وتعهده.
وأشار مصطفى بكري، إلى أنه في 20 أبريل 2011 سألني المشير طنطاوي:"تعتقد الإخوان هياخدوا كام من الأصوات قلت له 35%، ولكن اللواء حسن الرويني قال لا تصدقوا هذه الوعود، فلو استطاع الإخوان أن يسيطروا على مجلسي النواب والشيوخ بالكامل لفعلوا وهكذا فعلوا، فغيروا الدستور لصالحهم وسيطروا على مجلسي النواب والشيوخ وثبت بعد ذلك بطلان تلك الانتخابات مما أدى إلى حلهما"
وتابع مصطفى بكري، أن الإخوان اعتدوا بكل ما يملكون من وسائل على الدولة وسعوا إلى تشويه جيشنا وشرطتنا وتسببوا في المؤامرة التي حدثت يوم 28 يناير 2011، واحتلوا سيناء بالإرهاب ولولا الجيش والشرطة الذين تعاونوا مع أهالي سيناء لما تم القضاء على الإرهاب هناك.