بدأت منذ قليل الجلسة المتخصصة الثالثة والأخيرة ضمن جلسات اليوم الثالث بالمحور الاقتصادي بالحوار الوطني وذلك بمقر الأكاديمية الوطنية للتدريب.

وتعقد الجلسة تحت عنوان "بدائل تمويل التنمية" وذلك بحضور الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط.

 

.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الحوار الوطني الدكتورة هالة السعيد

إقرأ أيضاً:

ترقّب لزيارة الوفد السعودي وهوكشتاين وحراكٌ داخلي يسبق جلسة الانتخاب

تترقب الأوساط السياسية زيارتين بارزتين متعاقبتين لكل من وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان والموفد الأميركي آموس هوكشتاين في الأيام القليلة التي تسبق موعد الجلسة الانتخابية، إذ يُنظر إلى الزيارتين على نطاق واسع أنهما ستتركان أثراً فعالاً على مجريات الضغط لإلزام القوى اللبنانية بانتخاب الرئيس.
وجاء في افتتاحية" النهار":لفت انخراط القوى السياسية والكتل النيابية والنواب كافة في الاستعدادات التصاعدية ليوم 9  كانون الثاني المقبل من منطلق التعامل معه بجدية حاسمة على أنه يوم انتخاب رئيس الجمهورية بلا أي منازع أي باسقاط احتمالات عدم الانتخاب. وتكشف مصادر ديبلوماسية واسعة الاطلاع أن الأيام الأخيرة قبيل بداية السنة شهدت ما يشبه "التبليغات" المباشرة أو بالواسطة من جهات ودول عدة مؤثرة لا سيما دول المجموعة الخماسية المعنية بالأزمة الرئاسية اللبنانية (الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة العربية السعودية ومصر وقطر) أن على الطبقة السياسية اللبنانية أن تترجم بدقة ومن دون تشاطر معنى اللبننة الكاملة للاستحقاقات الدستورية بعدما اعتبرت التطورات الأخيرة في لبنان وسوريا بمثابة دفع تاريخي للبنان لكي يستعيد سيادته الكاملة على قراراته وينفض عنه كل تبعية لأي خارج. وفهم من هذه التبليغات أمر بالغ الأهمية وهو أن هذه الدول ليست إطلاقاً في وارد تزكية أي اسم من أسماء المرشحين للرئاسة وأنها تنتظر في يوم 9 كانون الثاني الذي ستتمثل فيه معظم هذه الدول بسفرائها الذين سيحضرون الجلسة، أن تكون الجلسة مفتوحة بلا حدود في معركة تنافس حرّ بين المرشحين حتى فوز أحدهم بلا أي مداخلات خارجية.
وكشفت المصادر أن ارتياحاً واسعاً أثاره تعهد رئيس مجلس النواب نبيه بري لجميع ممثلي الدول بأنه يعتزم فتح الجلسة وعدم الخروج منها حتى انتخاب الرئيس العتيد للبلاد. ولذا فإن الأيام الثمانية الفاصلة عن موعد الجلسة ستتسم بحرارة استثنائية قياسية داخلياً لحصر التحالفات وحسم المرشحين النهائيين.
وكتبت" نداء الوطن": يتوقّع أن يرتفع في الأيّام المقبلة منسوب الحراك الرئاسي، في لبنان، الذي يترقّب أيضاً زيارة للموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان، وأخرى لوفد سعودي رفيع المستوى برئاسة وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان.
وتجزم المصادر، بأنّ الهدف الأوّل للزيارتين، ليس التدخّل في تفاصيل العملية الانتخابية وهويّة الرئيس المقبل، ولكن تذكير المسؤولين اللبنانيين بأهمية إنجاز الاستحقاق الرئاسي في الموعد المحدّد، ووضع حدّ لسياسة التأخير والمماطلة.

مقالات مشابهة

  • المحكمة الدستورية بكوريا الجنوبية تبدأ محاكمة عزل الرئيس "يون سيوك يول" 14 يناير
  • شرطة دبي تنظم جلسة استشرافية لتعزيز القدرات وسرعة الاستجابة
  • لبنان يترقب جلسة انتخاب الرئيس في 9 يناير
  • حزب حماة الوطن ينظم جلسة نقاشية حول مشروع قانون المسئولية الطبية وسلامة المريض
  • حماة الوطن ينظم جلسة نقاشية عن مشروع قانون المسئولية الطبية وسلامة المريض
  • خبير: مبادرة تمويل الصناعة تستهدف زيادة الإنتاجية وتعزيز النمو الاقتصادي
  • ترقّب لزيارة الوفد السعودي وهوكشتاين وحراكٌ داخلي يسبق جلسة الانتخاب
  • وزيرة البيئة: حصلنا على تمويل ٣ مشروعات من صندوق المناخ الأخضر
  • وزيرة البيئة: حصلنا على تمويل 3 مشروعات من صندوق المناخ الأخضر
  • وزيرة البيئة:مصر تتعاون مع الأمم المتحدة وتقود الجهود العالمية في تمويل المناخ