الأسبوع:
2025-02-21@14:18:53 GMT

أكلات رمضان 2024.. طريقة عمل البابا غنوج زي المطاعم

تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT

أكلات رمضان 2024.. طريقة عمل البابا غنوج زي المطاعم

يعد البابا غنوج أحد، أهم الأطباق الرمضانية، حيث يتميز البابا غنوج بطعمه وخفته على المعدة، ويتمتع بقيمة غذائية عالية، لذا يبحث الكثير عن طريقة عمل البابا غنوج.

وتستعرض لكم الأسبوع، طريقة عمل البابا غنوج.

طريقة عمل البابا غنوج زي المطاعم

سلطة البابا غنوج تعد من أخف الأطباق اللذيذة، حيث أنها تحتوي على الباذنجان المشوي، ويمكن تقديمها كمقبلات مع المشويات والأسماك، أو يمكن أن تكون طبق في الإفطار أو العشاء أو حتى يمكن أن تكون طبق مميز في سحور رمضان، ولعمل سلطة البابا غنوج يجب اتباع الخطوات التالية:

مكونات البابا غنوج

- 2حبة باذنجان كبيرة الحجم.

- 3 ملاعق كبيرة طحينة.

- كوب زبادي.

- 2 فص ثوم مهروس.

- عصير ليمونتين.

- 1/4 كوب زيت زيتون

- 1/4 كوب ماء

- ملح وفلفل أسود حسب الرغبة.

- رشة كمون.

- أوراق بقدونس زيت زيتون وبعض حبوب الرمان للتزيين.

طريقة تحضير البابا غنوج

- أولا نقوم بثقب حبات الباذنجان بشوكة من جميع الجوانب.

- ثم تشوى على نار متوسطة على الشواية أو في الفرن حتى تنضج وتصبح طرية.

- بعد ذلك تُترك لتبرد قليلًا، ثم تقشر وتُهرس جيدًا باستخدام شوكة أو محضرة الطعام.

- ثم تخلط الطحينة مع الزبادي وعصير الليمون والثوم والماء والملح والفلفل الأسود والكمون في وعاء حتى يصبح المزيج ناعما وكريمي.

- بعد ذلك يضاف الباذنجان المهروس إلى مزيج الطحينة ويُخلط جيدًا حتى يصبح المزيج متجانسًا.

- ثم تغرف سلطة بابا غنوج في طبق التقديم وتزين بأوراق البقدونس وزيت الزيتون أو بعض حبوب الرمان.

- يمكنك مضاعفة الكمية في رمضان والاحتفاظ بسلطة بابا غنوج في الثلاجة لمدة تصل إلى 3 أيام.

اقرأ أيضاًبخطوات بسيطة.. تعرفي على طريقة عمل كيكة الشوفان

حلويات رمضان.. طريقة عمل كيكة التمر دون دقيق أو سكر

طريقة عمل الصيادية اللبناني بسمك الفيليه واللوز

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: البابا غنوج سلطة البابا غنوج سلطة الباذنجان طريقة عمل البابا غنوج

إقرأ أيضاً:

خطيب المسجد النبوي: هذه طريقة تهيئة القلب لاستقبال شهر رمضان

أوصى إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالباري الثبيتي المسلمين بتقوى الله عزوجل، مستشهدًا بقولة تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ).

وقال خطيب المسجد النبوي: هذا رمضان، قد لاحت بشائره، واقترب فجره، وتاقت القلوب لنوره، هو تاج الشهور، ومعين الطاعات، نزل القرآن في رحابه، وعزّ الإسلام في ظلاله، وتناثرت الفضائل في سمائه، هو ميدان سباق لمن عرف قدره، ومنبع إشراق لمن أدرك سره، وموسم عِتق لمن أخلص أمره، وروضة إيمان لمن طابت سريرته واستنار فكره، مستشهدًا بقوله ـ عليه الصلاة والسلام ـ (من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه).

وأضاف، هذا رمضان خيراته تتدفق، وأجوره تتزاحم وتتلاحق، موصيًا المسلمين بالاستعداد له استعدادًا يليق بمقامه، وسلوكًا يرتقي لنعمه وإجلاله، فرمضان أيامه معدودة، وساعاته محدودة، يمر سريعًا كنسيم عابر، لا يمكث طويلًا.

وبيّن الشيخ الثبيتي، أن الاستعداد لرمضان يكون بتهيئة النفس، ونقاء القلب، وإنعاش الروح، من خلال تخفيف الشواغل، وتصفية الذهن، فراحة البال تجعل الذكر أحلى، والتسبيح أعمق، وتمنح الصائم لذة في التلاوة، وأنسًا في قيام الليل.

وأوضح أن تهيئة القلب تكون بتنقيته من الغل والحسد، وتصفيته من الضغينة والقطيعة وأمراض القلوب، فلا لذة للصيام والقلب منشغل بالكراهية، ولا نور للقيام والروح ممتلئة بالأحقاد، داعيًا المسلمين إلى تنظيم الأوقات في هذا الشهر الفضيل، فلا يضيع في اللهو، ولا ينشغل بسفاسف الأمور، وخير ما يستعد به العبد الدعاء الصادق من قلب مخبت خاشع.

وأبان إمام وخطيب المسجد النبوي أن رمضان شهر القرآن، ولتلاوته فيه لذة تنعش القلب بهجةً وحلاوة تفيض على الروح قربًا، ففي تلاوة القرآن يشرق الصدر نورًا، وبكلماته تهدأ النفس سرورًا. وبصوت تلاوته يرق القلب حبًا، فتشعر وكأن كل آية تلامس روحك من جديد، وكأن كل حرف ينبض بالحياة.

وأكّد أن رمضان مدرسة الإرادة وساحة التهذيب. يدرّب الصائم على ضبط شهواته، وكبح جماح هواه، وصون لسانه عما يخدش صيامه، فيتعلّم كيف يحكم زمام رغباته، ويُلجم نزواته، ويغرس في قلبه بذور الصبر والثبات، مبينًا أن هذه الإرادة التي تربى عليها المسلم في رمضان تمتد لتشمل الحياة كلها، فمن ذاق لذة الانتصار على نفسه سما بإيمانه وشمخ بإسلامه فلم يعد يستسلم للهوى، ولا يرضى بالفتور عن الطاعة، مستشهدًا بقولة تعالى (وَٱلَّذِينَ جَٰهَدُواْ فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا).

وأشار إلى أن رمضان بشعائره ومشاعره محطة ارتقاء بالإنسان، ورُقِيّ بالحياة، فهو يبني الإنسان الذي هو محور صلاح الدنيا وعماد ازدهارها، ويهذب سلوكه، ويسمو بأهدافه، مبينًا أن العبادة ليست طقوسًا جامدة، بل قوة حية تغذي الإنسان ليبني المجد على أسس راسخة من الدين والأخلاق والعلم، مستشهدًا بقوله تعالى: (إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ).

وذكر إمام وخطيب المسجد النبوي أن الله تعالى اختص المريض والمسافر برخصة، فجعل لهما فسحةً في القضاء بعد رمضان، مستشهدًا بقوله تعالى: (يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ)، مبينًا أن التشريع رحمة، وأن التيسير مقصد. فالصيام لم يُفرض لإرهاق الأجساد، بل لتهذيب الأرواح، وترسيخ التقوى.

وبين في ختام الخطبة ان أوجه العطاء في رمضان عديدة، وذلك من خلال إنفاق المال، والابتسامة، وقضاء حوائج المحتاجين ومساعدتهم، والصدقة الجارية، فقد كان ـ عليه الصلاة والسلام ـ أجود ما يكون في رمضان ، عطاؤه بلا حدود، وكرمه بلا انقطاع، يفيض بالجود كما يفيض السحاب بالمطر، لا يرد سائلًا، ولا يحجب فضلًا.

مقالات مشابهة

  • خطيب المسجد النبوي: هذه طريقة تهيئة القلب لاستقبال شهر رمضان
  • بديل البط بالبرتقال.. جدول أكلات رمضان بـ 30 فكرة شهية ومتنوعة
  • جدول أكلات رمضان 30 يوما.. من المحاشي لـ الكشري ومنيو خاص للعزومات
  • أفكار أكلات رمضانية توفر الوقت والجهد لست البيت
  • طريقة عمل الفتوش التركي
  • قبل رمضان.. طريقة عمل الخشاف الأصلي
  • طريقة تفريز الكبة في رمضان
  • طريقة لف السمبوسة لاستقبال رمضان
  • بأقل تكلفة.. أكلات شهية على سفرة رمضان
  • قائمة أكلات لشهر رمضان.. 30 وجبة مختلفة توفر عليك مجهود التفكير في الفطار والسحور