شاومي تكشف عن الأجهزة المقرر تحديثها بنظام HyperOS.. القائمة الكاملة
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
كشفت شركة شاومي Xiaomi، عن جدول إطلاق تحديث HyperOS، حيث سيظهر نظام التشغيل الجديد المستند إلى مشروع أندرويد مفتوح المصدر (AOSP) ومنصة Vela IoT الخاصة بالشركة لأول مرة في سلسلة Xiaomi 14 الجديدة.
وبحسب ما ذكره موقع "gsmarena" التقني، يصل نظام شاومي الجديد HyperOS، إلى جانب سلسلة Xiaomi 14، إلى الجهاز اللوحي Pad 6S Pro و الساعة الذكية Watch S3 والسوار الذكي Band 8 Pro.
شاومي تطرح نظام HyperOS في النصف الأول من 2024
أكدت شاومي على قائمة الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية القديمة المؤهلة لاستقبال تحديث HyperOS، سيختلف جدول الطرح بين الأجهزة والمناطق، ومن المتوقع أن يبدأ في وقت ما في النصف الأول من عام 2024، وتشمل القائمة:
الهواتف الذكيةXiaomi 12
Xiaomi 12 Lite
Xiaomi 12 Pro
Xiaomi 12T
Xiaomi 12T Pro
Xiaomi 12X
Xiaomi 13
Xiaomi 13 Lite
Xiaomi 13 Pro
Xiaomi 13 Ultra
Xiaomi 13T
Xiaomi 13T Pro
Redmi Note 12 5G
Redmi Note 12 Pro 5G
Redmi Note 12 Pro+ 5G
Redmi Note 13 4G
Redmi Note 13 5G
Redmi Note 13 Pro 4G
Redmi Note 13 Pro 5G
Redmi Note 13 Pro+ 5G
Redmi Pad SE
Xiaomi Pad 6
Xiaomi Pad 6S Pro
الأجهزة القابلة للارتداءXiaomi Watch S3
Xiaomi Band 8 Pro
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاومي تحديث HyperOS سلسلة Xiaomi 14
إقرأ أيضاً:
القائمة السوداء تحاصر إسرائيل
تستدعي الوقائع الحادثة اليوم فى الأراضى الفلسطينية على ضوء جرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل، تستدعى لنا اليوم الذي بادرت فيه الأمم المتحدة وقررت إدراج الكيان الصهيونى فى القائمة السوداء بسبب جرائم الحرب التى ترتكبها فى الأراضي الفلسطينية. كما أدان الأمين العام للأمم المتحدة الهجوم الإسرائيلى على المدارس التابعة للأونروا، أما مسؤول السياسة الخارجية فى الاتحاد الأوروبى، فدعا إلى إجراء تحقيق حول هذه الوقائع. فى المقابل بادر مجلس الحرب فى إسرائيل كما اعتاد دوما وطلب ضمانات أمريكية تسمح للجيش الإسرائيلى بمواصلة القتال ضد حماس فى قطاع غزة.
يحمد لمصر الجهد الكبير الذي تضطلع به دعما للفلسطينيين، فلقد كثف الوفد الأمنى المصرى اتصالاته من أجل دفع المسار التفاوضى فى اتجاه وقف إطلاق النار. بيد أن إسرائيل ماضية فى غلوائها، وفى تكثيف عملياتها وفى حرب الإبادة التي تشنها على القطاع، وتستمر فى ارتكاب المجازر ضد العائلات الفلسطينية ليرتفع عدد ضحايا الحرب إلى ما يزيد على خمسين ألف شهيد، وآلاف المصابين. وكانت وزارة الصحة الفلسطينية فى غزة قد أطلقت تحذيرا ونداء استغاثة عاجلا للمجتمع الدولي لإنقاذ المنظومة الصحية ووقف حرب الإبادة الجماعية التي تنفذها إسرائيل عمدا ومع سبق الإصرار حيث أبادت فى حربها البشر والحجر. وقالت "كارين هوستر" من منظمة أطباء بلا حدود في قطاع غزة: "رائحة الدم فى غزة لا تطاق. هناك أشخاص ممددون فى كل مكان على الأرض، وفى الخارج نقلت الجثامين فى أكياس بلاستيك. الوضع لا يُحتمل".
فى الوقت نفسه حولت شرطة الاحتلال القدس إلى ثكنة عسكرية، إذ تم نشر أكثر من ثلاثة آلاف عنصر أمني فى البلدة القديمة ومحيطها بذريعة تأمين مسيرة الأعلام الخاصة بالمستوطنين لا سيما عند بوابات الأقصى والبلدة القديمة فى القدس المحتلة. وقام مئات المستوطنين باقتحام باحات المسجد الأقصى المبارك فى مدينة القدس المحتلة بحماية شرطة الاحتلال، وذلك بالتزامن مع توافد الآلاف منهم للمدينة مع مسيرة الأعلام الاستفزازية التي انطلقت من القدس الغربية مرورا بباب العامود حتى حائط " البراق" بمشاركة آلاف المستوطنين. وقالت مصادر محلية إن نحو 800 مستعمر دخلوا ضمن مجموعات من جهة باب المغاربة ونفذت جولات استفزازية، وأدت طقوسا تلمودية في باحاته. وقام أحد حاخامات المستعمرين باقتحام المسجد الأقصى. ولهذا بادر مسؤول السياسة الخارجية فى الاتحاد الأوروبى ودعا إلى إجراء تحقيق مستقل فى عمليات قصف إسرائيل مدارس تابعة للمنظمة ( الأونروا) مجددا التأكيد على أن العنف والمعاناة لا يزال هو الواقع الوحيد لمئات الآلاف من المدنيين الفلسطينيين الأبرياء. كما ندد ( جوتيريش) أمين عام الأمم المتحدة بالقصف الإسرائيلي معتبرا أنه يعد مثالا مرعبا جديدا على الثمن الذي يدفعه المدنيون.
وفى واشنطن وقع الرئيس الأمريكي وقادة 16 دولة فى أوروبا وأمريكا اللاتينية على بيان يطالب حركة حماس بقبول اتفاق الهدنة مع إسرائيل. وقد دعت الولايات المتحدة قادة إسرائيل وحماس إلى تقديم أى تنازلات ضرورية من أجل إبرام هذا الاتفاق وتوفير الراحة بالنسبة لأسر الرهائن. وكان الرئيس الأمريكي قد اقترح اتفاقا لوقف إطلاق النار فى غزة، بيد أنه بدا وكأنه اقتراح صورى لا قبل له بالتنفيذ. إذ لا بد من الحصول على التزامات مكتوبة تتعلق بالهدنة. وقد بادر زعيم حماس فى غزة وأبلغ الوسطاء بأنه لن يقبل اتفاقا مع إسرائيل إلا بوقف دائم لإطلاق النار. كما شدد على أن الحركة لن تلقى السلاح ولن توقع على أى مقترح لا يتضمن ذلك.