بيان قطري فرنسي عاجل بشأن اجتياح إسرائيل لرفح وأزمة هجمات البحر الأحمر
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أعلن بيان قطري فرنسي مشترك، أن الدوحة وباريس ترفضان ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من قتل وتجويع.
وأكد البيان أن أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يعارضان شن هجوم على رفح جنوبي قطاع غزة ويدعوان إلى فتح جميع المعابر بما في ذلك شمال القطاع.
وأضاف أن الرئيسين أكدا الحاجة الملحة إلى وقف فوري ومستدام لإطلاق النار في غزة، كما شددا على ضرورة وقف الهجمات المعرقلة للتجارة العالمية والتي تقوض الحقوق والحريات الملاحية في البحر الأحمر.
واختتم أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، اليوم الأربعاء، زيارة دولة إلى فرنسا.
والتقى الشيخ تميم خلالها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إذ بحثا الجانبان علاقات التعاون بين البلدين وسبل تعزيزها وتفعيلها في مختلف المجالات.
كما ناقشا مستجدات القضايا على الساحتين الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أمير قطر إطلاق النار في غزة اجتياح إسرائيل البحر الأحمر الدوحة الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
المبعوث الأمريكي: قيادتنا قلقلة بشأن عزم الحوثيين توجيه ضربة للسفن الحربية الأمريكية في البحر الأحمر
قال المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن تيم ليندركينج يبدو أن الحوثيين عازمون على ضرب السفن الحربية الأميركية والأوروبية كجزء من حملتهم المستمرة للهجمات في البحر الأحمر.
وأضاف ليندركينج في مقابلة مع موقع بيزنس إنسايدر ترجمها للعربية "الموقع بوست" إن قيادتنا كلها قلقة للغاية بشأن تصميم الحوثيين على ضربنا على ما يبدو - ضرب أصدقائنا - في البحر الأحمر، ومثابرتهم في القيام بذلك، وتصميمهم على القيام بما كانوا يفعلونه بشكل أفضل".
وتابع "لقد أسقطنا كل شيء تقريبا أطلقوه في طريقنا". لكن هذا تهديد متطور. وقال إن أحد المخاوف الرئيسية هو أن تحاول روسيا مساعدة الحوثيين، وهو تطور محتمل وصفه بأنه "شيطاني".
وقال ليندركينج إن السفن المتجهة إلى اليمن والتي تحمل إمدادات إنسانية أو تجارية أُجبرت على تحويل مسارها، مما أدى إلى ارتفاع التكاليف في البلاد. وقال: "عدد أقل من السفن ترسو في موانئ اليمن نتيجة لما يفعله الحوثيون".