رئيس البرلمان العربى يهنئ مصر بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
هنأ عادل بن عبدالرحمن العسومي رئيس البرلمان العربى، جمهورية مصر العربية رئيسا وحكومة وبرلمانا وشعبا بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو 1952م المجيدة، مؤكدا أنها ستظل إحدى أهم الثورات الملهمة على مستوى العالم.
أخبار متعلقة
البرلمان العربي يدعو لمقاطعة عالمية للسويد بعد سماحها بحرق المصحف للمرّة الثانية
الجامعة العربية والولايات المتحدة يصدران بيانا مشتركا حول الحوار الاستراتيجي
الجامعة العربية والولايات المتحدة يصدران بيان مشترك حول الحوار الاستراتيجي
وأكد «العسومي» أن البرلمان العربي بصفته ممثلا للشعب العربي الكبير، فإنه ينظر إلى هذه الثورة المجيدة باعتبارها نموذجا فريدا لتكاتف وتعاضد الجيش مع الشعب، حيث هب الجيش المصري لحماية شعبه والذود عنه ضد الظلم واستطاع أن يدشن حقبة جديدة في تاريخ النضال المصري.
وثمن رئيس البرلمان العربى عاليًا المواقف المشرفة لجمهورية مصر العربية تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى، في دعم الأشقاء العرب وتعزيز التضامن العربي والتكاتف لإرساء قواعد الأمن والاستقرار، مشيدا في الوقت ذاته بالنهضة الكبيرة والإنجازات الهامة التي استطاعت مصر تحقيقها بقيادة فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، متمنيًا من الله عز وجل أن يعيد هذه المناسبة على جمهورية مصر العربية رئيسًا وحكومةً وبرلمانًا وشعبا بمزيد من التقدم والرخاء والأمن والاستقرار . رئيس البرلمان العربي مصر ثورة 23 يوليو
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين رئيس البرلمان العربي مصر ثورة 23 يوليو زي النهاردة رئیس البرلمان رئیس ا
إقرأ أيضاً:
فرصة للطاعة واستقبال رمضان.. مفتي الجمهورية يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بليلة النصف من شعبان
تقدَّم الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، بأسمى آيات التهاني وأطيب التبريكات إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وإلى الشعب المصري الكريم، والأمة العربية والإسلامية؛ بمناسبة ليلة النصف من شعبان.
وقال مفتي الجمهورية : تلك الليلة العظيمة التي اختصها الله بفيضٍ من رحمته، وتجلَّت فيها معاني المغفرة واللطف الإلهي، فكانت ميدانًا للتوبة، وموسمًا لتجديد العهد مع الله، وفرصةً يتنزل فيها الخير على القلوب المقبلة، وتُكتب فيها الآجال والأرزاق بقدر الله وحكمته.
وفي رحاب هذه الليلة المباركة، نستذكر أن مواسم الطاعات إنما تُهدى للقلوب اليقظة، فطوبى لمن اغتنمها، وسعى فيها إلى رضا مولاه، واستعد بها لاستقبال شهر رمضان بروحٍ نقية ونفسٍ مطمئنة، نسأل الله أن يجعلها ليلة خيرٍ وبركةٍ على مصر وأهلها، وأن يُديم عليها نعمة الأمن والاستقرار، وأن يبارك في أعمارنا وأعمالنا ويوفقنا لما يحب ويرضى.