اعتقال أفراد عصابة كانت تروم بيع طفلين مقابل 30 مليون في بابل
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن اعتقال أفراد عصابة كانت تروم بيع طفلين مقابل 30 مليون في بابل، بغداد اليوم وكالة الاستخبارات تتمكن من تفكيك شبكة للأتجار بالبشر متكونة من رجلين وامرأتين كانوا ينوون بيع اطفال ٢ احدهم رضيع مجهول .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اعتقال أفراد عصابة كانت تروم بيع طفلين مقابل 30 مليون في بابل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد اليوم -
*وكالة الاستخبارات تتمكن من تفكيك شبكة للأتجار بالبشر متكونة من رجلين وامرأتين كانوا ينوون بيع اطفال ٢ احدهم رضيع مجهول وغير مسجل وذلك مقابل ٣٠ مليون في بابل =========تنفيذا لتوجيهات السيد وزير الداخلية المحترم والمتضمنة ملاحقة وتفكيك شبكات الاتجار بالبشر ، وبناء على معلومات استخبارية دقيقة وبعد استحصال الموافقات القضائية من السيد قاضي الجريمة المنظمة في بابل تمكنت مفارز وكالة الاستخبارات المختصة بمكافحة الاتجار بالبشر في محافظة بابل وبكمين محكم وبالجرم المشهود من تفكيك شبكة للاتجار بالبشر والقبض على افرادها والتحفظ على طفلين كانوا بصحبتهم احدهم يبلغ من العمر ٤ سنوات والاخر رضيع مجهول وغير مسجل عندما كانوا يحاولون بيعهم بمبلغ وقدرة ٣٠ مليون دينار عراقي . ومن خلال التحقيق مع افراد الشبكة اعترفوا صراحة بقيامهم بالاتجار بالبشر والاتفاق على بيع الاطفال بمبلغ مالي وقدرة ٣٠ مليون دينار عراقي ، دونت اقوالهم واحيلوا الى الجهات المعنية لينالوا جزائهم العادل. وتهيب وكالة الاستخبارات بالمواطنين الكرام في كل انحاء العراق بالاتصال فورا والتبليغ على الخارحين عن القانون من خلال الاتصال على الرقم المجاني الساخن 144
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وکالة الاستخبارات
إقرأ أيضاً:
في إيطاليا..عرض الفيلا المفضلة للملكة فيكتوريا للبيع مقابل 55 مليون دولار
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- وُصفت فيلا "بالميري" (Villa Palmieri) في واحدة من أعظم أعمال الأدب الإيطالي، واعتُبرت في السابق وجهة مفضلة للملكة البريطانية فيكتوريا، التي حكمت من عام 1837 حتى وفاتها في عام 1901. والآن، يمكن لهذه الفيلا الغارقة في التاريخ أن تكون ملكًا لمن يشتريها بمبلغ 50 مليون يورو (55 مليون دولار).
وتقع الفيلا فوق التلال على مشارف مدينة فلورنسا الإيطالية، وتمتد على مساحة 4 آلاف متر مربع تقريبًا، بينما تمتد حديقتها على مساحة 9 هكتارات، ما يجعلها ثاني أكبر حديقة في المدينة، وفقًا لبيان أُرسل إلى CNN من قِبَل شركة "Dreamer Real Estate"، التي تتولى عملية البيع.
ويمكن للضيوف الوصول إلى أراضي الفيلا عبر مهبط لطائرات الهليكوبتر، والاستمتاع بملعب التنس، والحدائق المورقة، والمسبح القديم.
في الوقت ذاته، يتمتع المنزل بـ23 غرفة نوم، و19 حمامًا، وتتميز جميعها بتصاميم داخلية مزخرفة خاصة بها، رُتبت حول فناء داخلي.
ويعود تاريخ الفيلا إلى القرن الرابع عشر، وكانت عائلة فيني أول من امتلكها قبل أن يشتريها ماتيو دي ماركو بالميري في عام 1454، والذي أطلق اسمه على العقار.
في عام 1760، انتقلت الفيلا إلى أيدي الإنجليز عندما اشتراها إيرل كوبر الثالث، وأصبحت مملوكة لاحقًا لإيرل كروفورد وبالكاريس.
وخلال هذه الفترة، قامت الملكة فيكتوريا بزيارة الفيلا لأول مرة، وأقامت فيها لمدة شهر في عام 1888 قبل العودة في عامي 1893، و1894.
ولا يزال من الممكن رؤية اللوحات التي تخلد ذكرى الوقت الذي قضته هناك بالقرب من بعض الأشجار في الحديقة.
وحرصت الملكة فيكتوريا على حصولها على جميع وسائل الراحة المنزلية أثناء تواجدها في الفيلا، فطالبت بإرسال سرير، وكرسيين بذراعين، وأريكة، وطاولة للكتابة، وحوض استحمام قبل إقامتها، إلى جانب قطع أثاث أخرى، وصورتين لزوجها الراحل، الأمير ألبرت، بحسب ما أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" في عام 1888.
وأضافت الصحيفة أنّ "الملكة تقدر للغاية العزلة الكاملة للفيلا، والهدوء المثالي الذي توفره".
وقبل علاقة الملكة فيكتوريا بهذا العقار، كانت الفيلا ترتبط بأحد أشهر الكُتّاب الإيطاليين بالفعل، أي جيوفاني بوكاتشيو.
“الهوية والجنسية”: مهلة تصحيح أوضاع المخالفين تشمل المتواجدين داخل الدولة فقط