بعد تصريحات بايدن الأخيرة.. هل تستجيب إسرائيل للولايات المتحدة بشأن هدنة في غزة؟
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
استعرض برنامج «مطروح للنقاش»، تقديم الإعلامية مارينا المصري عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، مساء اليوم الأربعاء، تقريراً تليفزيونياً حول الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، تحت عنوان «بعد التصريحات الأمريكية الأخيرة.. هل تستجيب إسرائيل للولايات المتحدة بشأن الهدنة في غزة؟».
تصريحات أمريكية بشأن وقف الحربطرح التقرير تساؤلاً مفاده: «هل تستجيب إسرائيل للولايات المتحدة بشأن هدنة في غزة؟»، مشيراً إلى أن التصريحات الأمريكية لا تتوقف، سواء على لسان مسؤولين في الإدارة الأمريكية، أو من خلال الرئيس الأمريكي جو بايدن نفسه، حول ضرورة التوصل لهدنة إنسانية في قطاع غزة، لوقف الحرب المشتعلة منذ السابع من أكتوبر وحتى اليوم.
آخر هذه التصريحات التي أدلى بها الرئيس جو بايدن كانت خلال برنامج فكاهي، عبر إحدى القنوات الأمريكية، بقوله: «رمضان يقترب، وهناك اتفاق بين الإسرائيليين على عدم الانخراط في نشاطات خلال شهر رمضان، من أجل إعطاء الوقت لإخراج جميع الرهائن المحتجزين».
المطلبات الأمريكية لا تتوقفالمطلبات الأمريكية لا تتوقف لإقناع إسرائيل بوقف التصعيد في غزة، والذي يؤثر بدوره على منطقة الشرق الأوسط بأكملها، ويضعها فوق صفيح ساخن، تواجهها علامات استفهام إقليمية ودولية، بشأن مدى فعاليتها لوضع حد للحرب في غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل الولايات المتحدة أمريكا جو بايدن فی غزة
إقرأ أيضاً:
مباحثات أمريكية إسرائيلية بواشنطن حول هدنة طويلة الأمد في غزة
من المقرر أن يجتمع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء.
ويأتي ذلك في الوقت الذي يواجه فيه نتنياهو ضغوطا متنافسة من ائتلافه اليميني لإنهاء الهدنة المؤقتة بين إسرائيل وحماس في غزة.
أخبار متعلقة زلزال بقوة 6.2 درجات يضرب شرق إندونيسيازلزالان بقوة 4.7 درجات يضربان بحر إيجه غرب تركياضمانات السلام
ويتبنى ترامب موقفًا حذرًا بشأن الآفاق طويلة الأجل للهدنة، رغم أنه ينسب الفضل لنفسه في الضغط على حماس وإسرائيل للتوصل إلى اتفاق بشأن إطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في اليوم السابق لعودته إلى منصبه في يناير الماضي.
وقال ترامب، للصحفيين، أمس الاثنين، "ليس لدي أي ضمانات بأن السلام سيصمد".