هيئة الحج: انطلاق التفويج البري بمغادرة 241 معتمراً عراقياً عبر منفذ عرعر
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن هيئة الحج انطلاق التفويج البري بمغادرة 241 معتمراً عراقياً عبر منفذ عرعر، بغداد واعأعلنت الهيئة العليا للحج والعمرة، اليوم السبت، عن انطلاق التفويج البري للمعتمرين بمغادرة القوافل الأولى إلى الديار المقدسة. وذكرت .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العراقية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هيئة الحج: انطلاق التفويج البري بمغادرة 241 معتمراً عراقياً عبر منفذ عرعر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد - واعأعلنت الهيئة العليا للحج والعمرة، اليوم السبت، عن انطلاق التفويج البري للمعتمرين بمغادرة القوافل الأولى إلى الديار المقدسة. وذكرت الهيئة، في بيان تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع)، أن "241 معتمراً غادروا اليوم، منفذ عرعر الحدودي بحافلات الشركات المعتمدة لدى الهيئة وسياراتهم الشخصية لأداء مناسك العمرة".وأشارت إلى أن "كوادرها استقبلت المسافرين بالورود والحلوى وقدمت الضيافة لهم، ابتهاجا بانطلاق موسم العمرة براً، فيما سهلت إجراءات عبورهم من منفذ عرعر الحدودي".وأعلنت هيئة الحج والعمرة، الخميس الماضي، عن انطلاق أولى الرحلات الجوية إلى الديار المقدسة عبر المطارات العراقية، فيما وجهت في وقت سابق شركات العمرة إلى تصديق عقودها مع الهيئة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هیئة الحج
إقرأ أيضاً:
إجراءات سعودية تعسفيّة في منفذ الوديعة
وكشفت وسائل اعلام وناشطون عن أوضاع إنسانية صعبة يعيشها مئات المسافرين اليمنيين العالقين في منفذ الوديعة البري في ظل غياب شبه تام للخدمات الأساسية، ووسط ارتفاع شديد في درجات الحرارة.
وبحسب وسائل الاعلام التي نقلت عن شهادات لمسافرين بأن الازدحام الشديد في منفذ الوديعة ناتج عن الإجراءات التعسفيّة التي يفرضها الجانب السعودي على المسافرين في المنفذ وأثناء عمليات التفتيش للمركبات والشاحنات الداخلة للسعودية.
وأفادت المصادرالاعلامية ان المسافرين وبينهم نساء وأطفال وكبار سن، يظلوا عالقين لأيام للسماح لهم بالدخول للسعودية.
ووصف أحد المسافرين الوضع قائلًا: "نعيش ساعات من الإهانة والصبر المر… لا أحد يسأل عنا، وكأننا لسنا بشرًا نستحق الحد الأدنى من الكرامة والاهتمام."
واضطر العديد من المسافرين العالقين إلى افتراش الأرصفة والنوم تحت السيارات بحثًا عن ظل يحميهم من حرارة الشمس، في ظل انعدام أبسط الخدمات الأساسية، حيث لا تتوفر مياه باردة للشرب، ولا دورات مياه، ولا أي خدمات عامة.