لاعبات أستراليا يحجزن مقعدا في الاولمبياد بالفوز على أوزبكستان 10-صفر
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
فبراير 28, 2024آخر تحديث: فبراير 28, 2024
المستقلة/- استطاع منتخب استراليا للسيدات الفوز على أوزبكستان 10-صفر، الأربعاء، ليحجز مكانا في مسابقة كرة القدم للسيدات في أولمبياد باريس.
وبعد الفوز بمباراة الذهاب في التصفيات الأولمبية 3-صفر في يوم شديد البرودة في طشقند، لعبت أستراليا بقوة في ليلة شديدة الحرارة باستاد دوكلاندز في ملبورن.
وقالت ستيف كاتلي قائدة منتخب أستراليا “كان انتصارا مميزا للغاية.”لقد قمنا بكل ما خططنا للقيام به لذا فهي لحظة فخر بالنسبة لنا للوصول إلى دورة أولمبية أخرى”.
ومع غياب سام كير وكياه سايمون بسبب الإصابة، حققت ميشيل هيمان أقصى استفادة من أول مشاركة دولية لها منذ ست سنوات، وسجلت أربعة اهداف في الشوط الأول.
و سجلت المهاجمة (35 عاما) ثلاثية بعد مرور 16 دقيقة وسجلت هدفها الرابع في الوقت المحتسب بدل الضائع قبل نهاية الشوط الأول.
وتم استبدالها في الشوط الثاني، ولم تتمكن هيمان من إضافة المزيد إلى رصيدها، لكنها ربما أقنعت بالفعل المدرب توني جوستافسون بإدراجها في تشكيلته لباريس.
وستسعى أستراليا، التي بلغت الدور قبل النهائي في كأس العالم للسيدات وتأهلت لدورة الألعاب الأولمبية الثالثة على التوالي، للحصول على أول ميدالية في باريس بعد ثلاث سنوات من الوصول إلى الدور قبل النهائي في طوكيو.
وفي طوكيو تغلبت اليابان على كوريا الشمالية 2-1 في المباراة الأخرى بالتصفيات لتحجز تذكرتها إلى باريس، بعد تعادل الفريقين دون أهداف ذهابا.
وضعت هانا تاكاهاشي وأوبا فوجينو المنتخب الياباني في المقدمة على الرغم من أن هدف كيم هاي يونج المتأخر أعطى الأمل لكوريا الشمالية.
وتعني النتيجة حصول اليابان على أحد مقعدي آسيا في الألعاب الأولمبية، ومن المقرر أن تمثل أستراليا الاتحاد القاري في باريس في المسابقة المؤلفة من 12 منتخبا بعد فوزها الساحق على أوزبكستان.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يزعم عثوره خلال عمليات التمشيط داخل الأراضي السورية على وسائل قتالية
زعم جيش الاحتلال عثوره خلال عمليات التمشيط داخل الأراضي السورية على وسائل قتالية منها صواريخ مضادة للدروع وقطع سلاح وأنواع ذخيرة متعددة، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
وفي إطار آخر، زادت شعبية رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بأكثر من 15 في المائة في الأسبوع الأخير، ويعزو المحللون ذلك إلى سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، الذي يعدّه الإسرائيليون أيضاً إنجازاً لهم ويعدّه نتنياهو إنجازاً شخصياً له، حسب نتائج استطلاع الرأي الأسبوعي لصحيفة «معاريف» .
ووفقا للشرق الأوسط، غالبية 50 في المائة من جمهور المستطلعين رأوا في سقوط الأسد تطوراً في غير صالح إسرائيل (42 في المائة رأوا أنه في صالحهم)، فقد ارتفع حزب «الليكود» بقيادته بثلاثة مقاعد، من 22 في الأسبوع الماضي إلى 25 في هذا الأسبوع.
مزاج الجمهور إزاء قيادته السياسيةوجاء في الاستطلاع الأسبوعي الذي يجريه معهد لزار للبحوث برئاسة د. مناحم لزار وبمشاركة Panel4All.، وتنشره صحيفة «معاريف» في كل يوم جمعة، ليوضح مزاج الجمهور إزاء قيادته السياسية.
وسئل المواطنون فيه: «لو أجريت الانتخابات للكنيست اليوم وبقيت الخريطة الحزبية كما هي، لمن كنت ستصوت؟»، وكانت الأجوبة على النحو التالي:
«الليكود» برئاسة نتنياهو 25 مقعداً؛ (أي إنه يخسر نحو ثلث قوته الحالية المؤلفة من 32 مقعداً)، حزب «المعسكر الرسمي» بقيادة بيني غانتس 19 (يوجد له اليوم 8 مقاعد، لكن الاستطلاعات منحته 41 مقعداً قبل سنة)، وحزب «يوجد مستقبل» بقيادة يائير لبيد يخسر هذا الأسبوع مقعداً ويحصل على 14 مقعداً (يوجد له اليوم 24).
وحزب اليهود الروس «يسرائيل بيتنا» بقيادة أفيغدور ليبرمان 14 مقعداً (يوجد له اليوم 6 مقاعد)، وحزب اليسار الصهيوني «الديمقراطيون» برئاسة الجنرال يائير جولان يرتفع هذا الأسبوع مقعداً واحداً 13 (يوجد له اليوم 4 مقاعد).
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟