عائلات الرهائن الإسرائيليين في غزة تطلق مسيرة لأربعة أيام للمطالبة بتحريرهم
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
#سواليف
بدأ أفراد #عائلات #الرهائن #الإسرائيليين في #غزة اليوم الأربعاء، #مسيرة تستمر أربعة أيام من جنوب إسرائيل إلى #القدس للمطالبة بالإفراج عن ذويهم.
ولفت الناطق باسم عائلات الرهائن حاييم روبنشتاين إلى أن المسيرة ستمر عبر العديد من المدن في الطريق إلى القدس، ودعا الناس إلى الانضمام إلى المسيرة، للتوحد لغرض #تحرير_الرهائن.
وتأتي المسيرة في حين تجرى مفاوضات في قطر للتوصل إلى اتفاق بين حركة “حماس” وإسرائيل من شأنه أن يفضي إلى وقف إطلاق النار مقابل إطلاق سراح الرهائن.
مقالات ذات صلة أصوات احتجاجية على حرب غزة تظلل فوز بايدن في ميشيغان 2024/02/28وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن مثل هذا الاتفاق أصبح في متناول اليد، لكن مسؤولين من إسرائيل و”حماس” شككوا في تفاؤله.
ويعمل مفاوضون من الولايات المتحدة ومصر وقطر على التوصل إلى اتفاق إطاري تقوم حماس بموجبه بإطلاق سراح بعض عشرات الرهائن الذين تحتجزهم، مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين ووقف القتال لمدة ستة أسابيع. وخلال فترة التوقف المؤقت، من المقرر أن تستمر المفاوضات بشأن إطلاق سراح الرهائن المتبقين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عائلات الرهائن الإسرائيليين غزة مسيرة القدس تحرير الرهائن
إقرأ أيضاً:
عائلات المحتجزين الإسرائيليين تطالب بالتحقيق في تسريب وثائق سرية
دعت عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة، اليوم الاثنين، إلى إجراء تحقيق في تسريب وثائق سرية على يد مساعد سابق لبنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، الأمر الذي ربما من شأنه أن يقوض الجهود الرامية إلى إعادة المحتجزين في قطاع غزة، بحسب ما جاء في «القاهرة الإخبارية».
ماذا طلب أهالي المحتجزين؟وقالت محكمة إسرائيلية، أمس الأحد، إن أليعازر فلدشتاين، المتحدث السابق باسم رئيس الوزراء، أوقف مع ثلاثة أشخاص آخرين، بينهم أعضاء في أجهزة أمنية، بتهمة تسريب وثائق إلى وسائل إعلام أجنبية، وقد دفعت القضية بالمعارضة إلى التساؤل عن إمكان وجود إيدي لـ«نتنياهو» في هذه التسريبات، ما نفاه مكتب رئيس الوزراء.
وقالت عائلات المحتجزين، عبر منتدى خاص بهم في إسرائيل: «تطالب عائلات المحتجزين بالتحقيق مع كل المشتبه فيهم في التخريب وتقويض أمن الدولة»، مضيفة أن مثل هذه الأفعال وخصوصًا في أثناء الحرب تعرض المحتجزين للخطر وتهدد فرص عودتهم وتتركهم لخطر وهم بأيدي الفصائل الفلسطينية، بحسب بوصفهم.
تفاصيل منتدى أهالي المحتجزين الإسرائليينويمثل المنتدى معظم عائلات المحتجزين الـ97 الذين ما زالوا في قطاع غزة، ويقول جيش الاحتلال إن 34 منهم ماتوا، وفقا لوسائل إعلام إسرائيلية.
وبحسب المنتدى: «ثمة شكوك بأن أفرادًا مرتبطين برئيس الوزراء تصرفوا لتنفيذ واحدة من أكبر عمليات الاحتيال في تاريخ تل أبيب»، مضيفين أن هذا تصرف ينم عن تدن أخلاقي، كما وصفوا ما حدث بأنها ضربة شديدة للثقة المتبقية بين الحكومة ومواطنيها.