تقارير: أبل تنسحب وتوقف مشروعها السري لصناعة السيارات الكهربائية
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أفادت عدة تقارير عن أن شركة أبل ستتوقف عن العمل في مشروع سري لإنتاج السيارات الكهربائية.
نشرت بلومبيغ الثلاثاء النبأ وقالت إن الفريق الذي يعمل في المشروع سيتم تقليصه مع انتقال العديد من أفراده إلى العمل في الذكاء الاصطناعي.
وتعمل أبل بحسب التقارير على مشروعها السري للسيارات الكهربائية منذ عام 2014، وخصصت له مليارات الدولارات.
في مقابلة مع الصحفية التقنية كارا سويشر في عام 2021، قال الرئيس التنفيذي لشركة أبل، تيم كوك، "السيارة في كثير من النواحي عبارة عن روبوت. السيارة ذاتية القيادة هي روبوت. وبالتالي هناك الكثير من الأشياء التي يمكنك القيام بها مع القيادة الذاتية. وسنرى ما ستفعله شركةأبل".
وفي تعليق على الخبر لمحلل Wedbush دان إفيس على موقع إكس قال: "أعتقد أنها إشارة غير مباشرة موجهة إلى شركة تيسلا الرائدة في صناعة السيارات الكهربائية، فشركة أبل تدرك أن سيطرتها على سوق السيارات الكهربائية سيجعل من الصعب جدا عليها الظهور كشركة مصنعة للمعدات الأصلية ( OEM - صناعة مكونات لمنتجات شركة أخرى) ناجحة (حتى مع شريك)."
أما الرئيس التنفيذي لشركة تيسلا إيلون ماسك فردّ على التغريدة بتحية ورموز تعبيرية.
اتصلت يورونيوز بشركة أبل للتعليق على الموضوع لكن الشركة لم ترد حتى وقت النشر.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية خاتمٌ ذكي حريص على صحتك.. تعرف على Galaxy Ring آخر مبتكرات سامسونغ في عالم التكنولوجيا أمريكية تتبرع بمليار دولار لإحدى كليات الطب في نيويورك مسددة الرسوم الدراسية لجميع الطلاب وإلى الأبد شاهد: محاكاة أول شمس اصطناعية لاختبار تأثير الإشعاع الشمسي على مواد البناء آبل سيارات كهربائية تسلا إيلون ماسكالمصدر: euronews
كلمات دلالية: آبل سيارات كهربائية تسلا إيلون ماسك الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل قطاع غزة محكمة غزة فولوديمير زيلينسكي فلاديمير بوتين المملكة المتحدة دونالد ترامب روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس قطاع غزة محكمة تكنولوجيا السیارات الکهربائیة یعرض الآن Next شرکة أبل
إقرأ أيضاً:
الصومال يعرض على أميركا سيطرة حصرية على قاعدتين جويتين وميناءين
وفي الرسالة التي تحمل تاريخ الـ16 من مارس (آذار) الجاري، والتي أكدها دبلوماسي إقليمي مطلع، قال الرئيس الصومالي إن الأصول تشمل القاعدتين الجويتين في باليدوجل وبربرة، إضافة إلى مينائي بربرة وبوصاصو.
ولم يتسن بعد الحصول على تعليقات من وزيري الخارجية والإعلام الصوماليين.
وقد يمنح هذا العرض الولايات المتحدة وجوداً عسكرياً أقوى في منطقة القرن.
وجاء في الرسالة، "توفر هذه الأصول ذات المواقع الاستراتيجية فرصة لتعزيز المشاركة الأميركية في المنطقة، مما يضمن وصولاً عسكرياً ولوجيستياً من دون انقطاع مع منع المنافسين الخارجيين من ترسيخ وجودهم في هذا الممر الحيوي".
وكالات