مسير وعرض شعبي لخريجي دفعة جديدة من دورات “طوفان الاقصى” في الزيدية بالحديدة
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
الثورة نت / أحمد كنفاني
شهدت مديرية الزيدية بمحافظة الحديدة، اليوم، مسيراً وعرضاً رمزياً لوحدات من قوات التعبئة الشعبية من خريجي دورات “طوفان الأقصى” من عزلة الحشابرة، في اطار الجاهزية والاستعداد لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
وردد الخريجون في المسير والعرض، الذي حضره قائد المحور الشمالي اللواء فاضل الضيانى ومدير مديرية الزيدية حسن الاهدل ومندوب التعبئة قايد الخميس، شعارات وهتافات التلبية للدفاع عن الأقصى والنفير العام لمساندة المقاومة الفلسطينية التي تسطر أروع الملاحم البطولية في مواجهة العدو الصهيوني الأمريكي.
مجسدين في المسير والعرض، ما تمثله القضية الفلسطينية لدى الشعب اليمني والاستعداد للتضحية والفداء من أجل تحرير فلسطين ونصرة الأشقاء في غزة، والدفاع عن الوطن.
وأكد الخريجون، أن الشعب اليمني يخوض اليوم معركة مع قوى الطغيان العالمي، ويقدم كل ما بوسعه لنصرة الأشقاء في غزة.. لافتين إلى أن المسير والعرض هوتجسيد للجاهزية والاستعداد لخوض المعركة ضد أعداء الأمة.
وعبروا عن العهد والوفاء لقائد الثورة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي – يحفظه الله – في كل الخيارات الإستراتيجية التي تساند الشعب الفلسطيني ضد العدو الصهيوني، وكذا مساندتهم للعمليات التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر وخليج عدن ضد السفن الأمريكية والبريطانية، وكل السفن التي تحاول المرور من باب المندب لتمويل الكيان الصهيوني.
وأشاد قائد المحور الشمالي، بمستوى جاهزية خريجي الدورات المفتوحة بمديريات المربع الشمالي.
وعبر عن شكره لكل من ساهم وشارك في إنجاح هذه الدورات واكساب المنضويين في إطارها من مختلف فئات المجتمع مهارات استخدام السلاح بمختلف أنواعه للاستعداد في معركة الجهاد المقدس لمواجهة طواغيت المستكبرين أعداء الأمة والدين.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: العدوان الامريكي البريطاني على اليمن
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمهورية يخالف الحقيقة التي تؤكد “إن إيران من قصفت حلبجة بالكيمياوي وليس العراق”
آخر تحديث: 16 مارس 2025 - 11:56 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- في تصريحات سابقة للرئيس الأمريكي ترامب في دورته الأولى وكذلك وزير خارجيته آنذاك مايك بومبيو والوثائق التي كشفت عنها الاستخبارات الأمريكية التي تؤكد أن إيران هي التي قصفت حلبجة بالكيمياوي للقضاء على الجيش العراقي الذي كان يدافع عن البلد في حرب الثماني السنوات ،وقد أبلغت الحكومة الأمريكية حكومة البارزاني بذلك ، حتى حكومة الأخير لم تعتبر اليوم الأحد عطلة بالمناسبة مثل ما عملت بها حكومة إيران في العراق برئاسة محمد السوداني، ويأتي القيادي في حزب طالباني المقرب جدا من النظام الإيراني رئيس الجمهورية وفقا للمحاصصة رئيس الجمهورية بأن يحمل الحكومة الوطنية قبل 2003 مسؤولية قصف حلبجة لغايات سياسية لخدمة المشروع الإيراني الذي يعتبر حزب طالباني وأحزاب الإطار من نقاطه الرئيسية لتدمير البلد لدرجة الهوان ، وقد طالب رشيد بالإسراع في بيانه اليوم بتحويل حلبجة الى المحافظة الـ19 للبلاد.