استنكر هشام عبدالعزيز رئيس حزب الإصلاح والنهضة سماح السلطات السويدية لأحد المتطرفين بتكرار التعدي على القرآن الكريم وتمزيقه في العاصمة السويدية استوكهولم.

أخبار متعلقة

110 اجتماعات و80 طلب إحاطة.. حصاد «قوى عاملة النواب» في دور الانعقاد الثالث

نائب وزير السياحة والآثار تبحث مع سفير التشيك بالقاهرة تعزيز التعاون بين البلدين

وأضاف عبدالعزيز بأن انتهاك المقدسات الدينية لا يعد من قبيل حرية الرأي والتعبير، بل هو تجاوز واستفزاز لمشاعر مئات الملايين حول العالم.

وطالب رئيس حزب الإصلاح والنهضة السلطات السويدية بالتعامل بحسم ومسؤولية لمنع تكرار مثل تلك الاستفزازات والسعي قدما نحو تكريس التسامح والتناغم واحترام الأديان والمقدسات.

حزب الاصلاح والنهضة

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين حزب الاصلاح والنهضة زي النهاردة

إقرأ أيضاً:

وزير الأوقاف يستعرض كنوز الجزء الثالث عشر من القرآن الكريم

استعرض الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، خلال برنامج تليفزيونى،القيم والمعاني العظيمة التي يحملها الجزء الثالث عشر من القرآن الكريم، مستخرجًا منه دروسًا في الإحسان والتواضع والتعامل مع المحن بنظرة إيجابية، وذلك ضمن برنامج "اللؤلؤ والمرجان".

أوضح سيادته أن هذا الجزء يسلّط الضوء على قيمة "أنا" في القرآن الكريم، مشيرًا إلى الفرق بين "أنا" النورانية التي تبعث الطمأنينة وتفيض بالرحمة، كما قال يوسف لأخيه: {إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِسْ}، وبين "أنا" الاستعلاء التي تُفضي إلى الكِبْر والغرور، كما قال إبليس: {أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ}. وأكد أن المؤمن الحقّ يستخدم "أنا" التي تنشر الطمأنينة والحبّ، وليس تلك التي تدفع إلى التعالي والغرور.

الأوقاف تحذّر من النصب الإلكتروني: " خليك واعي وما تقعش في الفخ"لا تقع في الفخ.. وزارة الأوقاف تحذر المواطنين من حيل النصب الإلكترونيتأثير عجيب.. عالم بالأوقاف يكشف مكافأة صناعة المعروف

كما استعرض ثبات الإحسان في شخصية سيدنا يوسف عليه السلام، موضحًا أن هذا الوصف لم يفارقه سواء كان في السجن أم في الملك، فقد قيل له في الحالين: {إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ}، مشيرًا إلى أن الإحسان لا يتبدل بتغيّر الأحوال، بل هو خُلُق راسخ في النفوس العظيمة.

وختم حديثه بالتأمل في قول سيدنا يوسف: {وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ}، لافتًا إلى أنه لم يقل "إذ أخرجني من الجب"، رغم أن محنته بدأت من الجب، وذلك لأن القلوب العظيمة لا تذكر الألم، بل تنظر إلى النعم. وهكذا يجب أن يكون حال المؤمن، يتجاوز المحن، ويركّز على نعم الله وشكره عليها.

مقالات مشابهة

  • تكريم 3 آلاف طفل من حفظة القرآن الكريم في البحيرة.. صور
  • محاضرة حول السكينة في القرآن الكريم والسنة النبوية
  • تكريم 15 حافظاً للقرآن الكريم من مدرسة الأنصار في مدينة البيضاء
  • تكريم 403 من حفظة القرآن الكريم بكفر الحمادية بالمنوفية
  • تكريم حفظة القرآن الكريم في احتفالية بكفر دنشواي بالمنوفية
  • «بيت العائلة الإبراهيمية» يكرّم الفائزين بمسابقة مسجد الإمام أحمد الطيب للقرآن الكريم
  • مسابقة ثقافية في حفظ وتلاوة القرآن الكريم بصنعاء
  • وزير الأوقاف يستعرض كنوز الجزء الثالث عشر من القرآن الكريم
  • حزب الإصلاح والنهضة يرحب بتراجع ترامب عن تهجير الفلسطينيين من غزة
  • رئيس جامعة المنيا يكرم الطلاب الفائزين فى مسابقة حفظ القرآن الكريم