استلام مبنى مدرسة رملة أم المؤمنين في جعلان بني بوعلي
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
الرؤية- بدر بن مراد البلوشي
تسلمت لجنة استلام المشاريع المتكاملة بوزارة التربية والتعليم والمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة جنوب الشرقية، اليوم، مشروع مدرسة رملة أم المؤمنين للبنات (٩-١٠) بولاية جعلان بني بوعلي بمحافظة جنوب الشرقية، حيث بلغت التكلفة الإجمالية للمشروع 2.8 مليون ريال.
وحضر استلام المشروع كل من: عبدالله بن علي الفوري مدير عام المديرية والعامة للتربية والتعليم بمحافظة جنوب الشرقية، وخميس بن مبارك الحديدي مدير عام المشاريع والخدمات بوزارة التربية والتعليم، ومبارك بن سالم الفارسي المدير العام المساعد للشؤون الإدارية والمالية بتعليمية جنوب الشرقية، وعدد من مديري الدوائر والمسئولين والمهندسين بالوزارة والمديرية.
ويتضمن المشروع 30 فصلا دراسيا و3 مختبرات مطورة لمواد الفيزياء والكيمياء والأحياء، ومختبري حاسوب و3 غرف للمعلمين وغرف للإداريين لكل من المديرة والمساعدة وغرفة الإدارة وغرفة الاجتماعات بالإضافة إلى 13 دورة مياه وملعبا خماسيا وجمعية تعاونية وغرفة للحراس والسائقين.
وقال عبدالله بن حميد العبري مدير دائرة المشاريع بوزارة التربية والتعليم: "فخورون بتواصل استلام المشاريع خلال هذه الفترة لتوفير بيئة تعليمية مناسبة للطلبة".
وأوضح محمد بن حمد السنيدي مدير دائرة المشاريع والخدمات بالمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة جنوب الشرقية: "المدرسة مجهزة بأفضل الأدوات، ونهنئ أبناء ولاية جعلان بني بوعلي بإضافة هذا الصرح العلمي في الولاية، متمنين للطاقم الإداري والتدريسي وطالبات بالمدرسة التوفيق".
|
| |
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: بمحافظة جنوب الشرقیة
إقرأ أيضاً:
مدير مدرسة يروي قصة تحول طالب بعد طلاق والديه وكيف غير الدعم مسار حياته .. فيديو
خاص
روى مدير مدرسة قصة طالب كان يُعتبر مثالًا للتميز في كل جوانب حياته؛ من تحصيل دراسي ممتاز إلى سلوك إيجابي، ليُفاجأ الجميع بتغير مفاجئ في سلوكياته.
وأكد مدير المدرسة أن الطالب كان من المتفوقين، ولكه بدأ يصبح أكثر عزلة وحزنًا، وفقد تركيزه في الدراسة بشكل ملحوظ.
ويقول المدير: “بعد مراقبة التغيرات في سلوكه، قررنا التحقيق في الأمر، واكتشفنا أن السبب وراء هذه التغيرات هو انفصال والديه.
و أصبحت الظروف العائلية القاسية تؤثر بشكل كبير على حالته النفسية، مما أدى إلى تدهور ملحوظ في أدائه الأكاديمي.
وأضاف المدير: “الأب تولى مسؤوليته بعد الطلاق، لكنه لم يقدم له الاهتمام المطلوب، في حين توقفت الأم عن التواصل المنتظم معه، ما ساهم في تدهور حالته النفسية”.
وتابع أن الفريق المدرسي لم يتخلى عن الطالب في هذه اللحظات الصعبة، حيث قرروا التدخل، وقدموا له الدعم النفسي الذي كان يحتاجه، كما تم تحصيص له حصصًا إضافية لمساعدته في تعويض ما فاته من دروس، وأكد المدير أنه أصبح الآن من أفضل الطلاب في جامعته.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/NYuuBzoVWqtIeLNj.mp4
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول