هاني البشر : الإعلام الأرجنتيني أول من أثار حركة رونالدو عالمياً .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي هاني البشر أن إعلام الأرجنتين المساند للنجم ليونيل ميسي وضد النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو هو من أثار لقطة الاحتفال عالمياً .
وقال البشر خلال مداخلته مع الإعلامي «فيصل الجفن» : “الأرجنتين أول من ركزت على لقطة رونالدو عالمياً ، بينما نجد في المملكة أن إعلام النادي المنافس للنصر أيضاً هو من ركز على تلك الحركة ” .
وأضاف : ” أتمنى أن نحكم على اللاعب من ذات المنظور بغض النظر عن الميول أو القميص الذي يرتديه ، وليس معنى كلامي أنه لاعبي المفضل أدافع عنه ولو لاعب الخصم أضع سكاكين النقد عليه ، مؤكداً بأن رونالدو أخطأ في حركته أمام جمهور الشباب ” .
ويُذكر أن لجنة الانضباط فتحت تحقيقاً بشأن حركة رونالدو ، التي قام بها في لقاء النصر والشباب والذي انتهى بنتيجة 3-2 لصالح النصر .
الإعلامي هاني البشر: الإعلام الأرجنتيني أول من أثار لقطة #رونالدو عالمياً #ملاعب مع فيصل الجفن#العربيةFM#بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر pic.twitter.com/EeG9SHzfkZ
— FM العربية (@AlarabiyaFm) February 28, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رونالدو هاني البشر
إقرأ أيضاً:
مدرس بـ«إعلام القاهرة»: يجب وضع استراتيجية وطنية لمكافحة الشائعات والأخبار المضللة
قالت الدكتورة سارة فوزي، مدرس بقسم الإذاعة والتلفزيون بكلية الإعلام جامعة القاهرة، إن محاربة الشائعات لها طرق عالمية، منها طريقة استباق التزييف وطريقة الرد بعد الشائعات.
وأوضحت أن الطريقة الأولى تعني نشر التنبيهات بشكل مسبق على وسائل التواصل الاجتماعي للجمهور المتعلق بالواقعة، لكن ثبت فشل هذه الطريقة في بعض دول العالم النامي، حيث كان الجمهور يتفاعل مع التنبيهات بشكل كوميدي، مما يوحي بعدم صحة الواقعة.
أما الطريقة الثانية، فهي التوضيح والنشر بعد انتشار المعلومات المزيفة بالفعل، حيث يبدأ المدققون بمتابعة الأخبار والتأكد منها، وهو ما يحدث بالفعل على بعض المنصات مثل منصة "X" (تويتر سابقًا).
تفاصيل الاستراتيجية الوطنيةوأوضحت «فوزي» في تصريح لـ الوطن، أنه لا بد من وضع استراتيجية وطنية تعمل على التربية الرقمية ومحو الأمية الإعلامية لكل المواطنين في كل القطاعات، وتدريبهم على التحقق من المعلومات والأدوات الرقمية المساعدة في كشف صحة المعلومات ومقاطع الفيديو، خاصة في ظل انتشار أدوات الذكاء الاصطناعي، وتدريب الجمهور على الإبلاغ عن الأخبار الزائفة، كما يجب وضع استراتيجية لتطوير خوارزميات تتحقق من المعلومات وتكون مدعومة باللغة العربية من خلال دعم الدولة لكليات الحاسبات والمعلومات ووزارة الاتصالات، بالإضافة إلى خوارزميات لكشف التضليل، لأنه لدينا ضعف في الأدوات التي تدعم لغتنا.
العقوبات القانونية لمروجي الشائعاتوأشارت المدرس بقسم الإذاعة والتلفزيون بكلية الإعلام جامعة القاهرة إلى أن الشائعات والأخبار المضللة لها تأثيرها كبير، ولابد من مبادرة تتضمن الاستعانة بخبراء الإعلام والقانون وأمن المعلومات والذكاء الاصطناعي في عمل الاستراتيجية لوضع الكلمات والمصطلحات التي يمكن اعتمادها على المستوى الإعلامي، خاصة الكلمات الجاذبة التي تستخدمها بعض المواقع الصحفية، حتى لا يتصادم عملها من آليات عمل الاستراتيجية، كما يجب تشديد العقوبات الجنائية على مروجي الشائعات والأخبار المضللة سواء بالغرامات المالية أو العقوبات العامة لردع الآخرين، كما أن الشركات المصنعة للتكنولوجيا لابد ألا تعطي مقدمي المحتوى مكافآت مالية على محتوى يتضمن خطابات كراهية أو معلومات مسيئة ومضللة.