تعليق صادم من هند عبدالحليم بأول ظهور بعد إجرائها عملية تجميل
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
تصدرت الفنانة هند عبدالحليم، تريند مؤشر محرك البحث جوجل، فى الساعات القليلة الماضية، عقب حديثها عن عملية التجميل التي أجرتها لإزالة الشامة من أعلى شفاهها، ما جعل بعض الجمهور ينتقدها لتغيير فى شكلها وملامحها لدرجة كبيرة.
زهقت منها.. أسباب إزالة هند عبدالحليم الحسنة من وجههافي أول تعليق لها، أوضحت الفنانة هند عبدالحليم، من خلال تصريحات تليفزيونية، على هامش حضورها إحدى فعاليات دعم المرأة، بأنها تفعل ما تشاء من أجل إرضاء نفسها أولا، وأنها شعرت بالملل، كلما نظرت لوجهها في المرآة، ووجدت الحسنة تأخذ حيزا كبيرا من النظر، لافتة إلى أنها استقبلت الأمر بالترحاب، سواء ممن دعموا قرارها، أو ممن انتقدوها.
كانت هند عبدالحليم، أوضحت من خلال خاصية الاستوي عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، في وقت سابق مدافعة عن نفسها قائلة: «هو أنتو مش عارفين أن البني آدم ملامحه بتتغير مع مرور السنين، وهو نفسه أصلا بيتغير، مش بيروح يعمل عمليات في شخصيته ولا أحاسيسه».
وتابعت قائلة: «الحاجة الوحيدة اللي مش بتتغير إنه هيفضل بني آدم، بیحس وبيتوجع، فحطوا نفسكوا مكان الناس أو بلاش».
آخر أعمال هند عبدالحليم بالحسنةكانت آخر الأعمال السينمائية للفنانة هند عبدالحليم، مشاركتها في فيلم «جدران»، الذي عرض حصريًا عبر منصة watch it، وحقق نجاحا جماهيريا كبيرا مع الفنانة درة، وكانت تدور أحداثه في إطار من الرعب والتشويق.
وتدور قصة فيلم جدران، حول ليلى التي تضطر إلى الانتقال إلى منزلها القديم، من أجل البحث عن مستندات تتعلق بحجة بيت والدتها، وتثبت أحقيتها فيه، لكنها تواجه مصير مجهول فور دخولها المنزل من خلال أشباح تهدد حياتها بالخطر.
وشارك في بطولته، درة، هند عبدالحليم، نيقولا معوض، أحمد بدير، فراس سعيد، حنان سليمان، عزت زين، وآخرين من اخراج محمد بركة، وتأليف هيثم مصطفى الدهان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هند عبدالحليم انفصال هند عبدالحليم هند عبدالحلیم
إقرأ أيضاً:
فيديو صادم.. متزلج روسي يقتل ثمانينية عن طريق الخطأ
تسبب رجل روسي بقتل مواطنته الثمانينية خلال تزلجه في الشارع، فيما كانت المرأة تتمشى مع كلبها، إذ علق الحبل الذي تسحب به الكلب بقدميه، ما أدى إلى جذبها وارتطامها بالأرض قبل وفاتها بعد أيام في المستشفى.
وفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، قضت المحكمة يوم 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، بالحكم على المتزلج إيغور بيرين (56 عاماً) بالسجن مدّة عام مع تقييد الحرية، لتسببه عن غير قصد بوفاة سيدة في الـ88 من العمر لم تكشف هويتها.
ذكرت النيابة العامة أن إيغور توقف بعد الحادث، لكنه لم يدرك أن المرأة المُسنة أصيبت بجروح خطيرة، فغادر مكان الحادث، واستكمل ممارسة هوايته وكأن شيئاً لم يحدث. لكنه فوجئ بعد أيام بتلقيه استدعاء القضاء بتهمة "جريمة قتل".
وخلال فترة الجلسات، ألزمته المحكمة بارتداء سوار إلكتروني في كاحل قدمه، والبقاء في المنزل خلال ساعات معينة، وعدم المشاركة في المناسبات العامة، وذلك تجنباً لارتكابه "جرائم جديدة غير مقصودة خلال التزلج".
تفاصيل الحادثة
كانت سيدتان مُسنتان تتجولان في الشارع مع كلبيهما، وإذ بالمتزلج إيغور يعدو مسرعاً في المسافة الفاصلة بين إحدى السيدتين مع كلبها المربوط بها من خلال حبل طويل.
علق الحبل بإيغور وأدى إلى سحب الكلب والمرأة معاً، فسقطت السيدة أرضاً وأصيبت بأضرار بالغة نتيجة ارتطام رأسها بالرصيف.
وأدخلت إلى المستشفى في حالة حرجة. وفيما استعادت وعيها بعد ثلاث أسابيع من الحادثة، توفيت لاحقاً إثر نزيف حاد في الرأس، وفقاً لما ذكره مكتب المدعي العام في موسكو.
وذكر أن الجاني سلّم نفسه إلى العدالة معترفاً بذنبه، فخُفّف الحكم عليه بعدما وثقت كاميرا المراقبة الموجودة في الشارع أن ما اقترفه كان عن غير قصد، ونجم فقط عن تهور وإهمال.