أبرز مكتسبات «قادرون باختلاف» في عهد السيسي.. 10 سنوات تمكين
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
ذوي الإعاقة في مصر حققوا العديد من المكاسب والحقوق على مدار السنوات العشر الماضية، بفضل الجهود التي بذلتها الدولة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، من أجل تمكينهم ودمجهم في المجتمع، وتحقيق التنمية لهم.
دستور 2014 وذوي الإعاقةقالت الدكتورة إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، في تصريحات لـ«الوطن»، إن صياغة دستور 2014، يعتبر واحدا من أبرز مكتسبات ذوي الإعاقة في عهد الرئيس السيسي، حيث جاء يكفل عشرات من الحقوق لذوي الهمم، في شتى مجالات الحياة، أهمها التمثيل المشرف في البرلمان، والحق في التعليم والصحة والعمل والمعاش.
وأشارت إلى أن إعلان عام 2018 عاما لذوي الإعاقة، وتبني العديد من المبادرات والقرارات والقوانين لدعم ورعاية ذوي الإعاقة، خلق بيئة تشريعية قوية، تحمي هؤلاء المواطنين، وأبرز هذه التشريعات التي تحميهم، صدور قانون رقم 10 لسنة 2018، المعروف بقانون ذوي الإعاقة، الذي نص على الكثير من الحقوق والامتيازات والمكاسب لهذه الفئة في مختلف المجالات.
مكتسبات تشريعية لذوي الهممفضلا عن إصدار قانون رقم 11 لسنة 2019، بشأن المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، الذي منح المجلس الاستقلال الفني والمالي والإداري، وأعطاه الحق في إبلاغ السلطات العامة عن أي انتهاك يتعلق بمجال عمله، هذا إلى جانب إطلاق بطاقة الخدمات المتكاملة، التي تضمن حقوق ذوي الإعاقة في شتى الجوانب المعيشية، سواء فيما يتعلق بالتأمين الصحي أو المعاش أو فرص العمل.
وأشارت إلى أنه من ضمن مكتسبات ذوي الإعاقة في المجتمع المصري، خلال السنوات العشر الماضية، تأسيس صندوق استثماري خيري، برأسمال قدره مليار جنيه، يحمل اسم «صندوق عطاء لدعم ذوي الإعاقة»، لتقديم الدعم المادي لذوي الإعاقة، لشراء الأجهزة التعويضية والمستلزمات الخاصة بهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: احتفالية قادرون باختلاف قادرون باختلاف ذوي الهمم ذوي الإعاقة ذوی الإعاقة فی
إقرأ أيضاً:
مكتسبات متعاظمة
في سباق مستمر تجاوز التقويم الزمني للأهداف، تواصل المملكة بتوجيهات كريمة ورعاية مباشرة من القيادة الرشيدة- حفظها الله- إنجاز مراحل رؤيتها الطموحة 2030؛ بإستراتيجبات متقدمة متكاملة، ومسارات قوية لكافة القطاعات القائمة والجديدة، لازدهار الحاضر وبناء مستقبل أكثر رخاءً، في استثمار غير مسبوق لثروات المملكة، وفي القلب منها الثروة البشرية السعودية، التي تؤكد في كل موقع تفوقها بإرادة التميز وروح البذل والابتكار.
هذا الواقع المشرق لتعاظم مكتسبات الوطن، يتحدث بشواهد رائدة، وبأرقام طموحة للإنجاز وثقّها التقرير السنوي لبرنامج (ندلب)، بشأن قطاعاته التي تجاوز إسهامها في الناتج المحلي الإجمالي (345) مليار ريال، واستمرار النمو غير النفطي وصادراته للأسواق العالمية، وارتفاع عدد السعوديين في قطاعات البرنامج إلى 82 ألف مواطن ومواطنة.
القطاع الصناعي واللوجستي، وفي ظل الرؤية، يعد اليوم أحد الرافعات القوية للاقتصاد المستدام، ووضع المملكة في مكانتها العالمية اللائقة؛ من خلال الإطلاقات النوعية التي أعلنها سمو الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية- حفظه الله- للمناطق الاقتصادية الخاصة الجديدة، ومنظومة المراكز اللوجستية، ما يعزز تنافسية المملكة؛ كمركز عالمي للصناعات المتقدمة ومنصة لوجستية عالمية.