تداول 42 سفينة للحاويات والبضائع العامة بميناء دمياط
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط أن الميناء استقبل خلال الـ24 ساعة الماضية 12 سفينة، بينما غادرت 11 سفينة، كما وصل إجمالي عدد السفن المتداولة بالميناء 42 سفينة.
وذكر المركز في بيان اليوم الأربعاء أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغت 38826 طن تشمل 2582 طن أسمنت معبأ و1320 طن مولاس و451 طن يوريا معبأ و10826 طن كلينكر و2800 طن رمل و1265 طن علف بنجر و18182 طن يوريا و1400 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 56188 طن تشمل 7640 طن سكر و10208 طن قمح و10817 طن خردة و2739 طن حديد و1967 طن زيت طعام و2760 طن ميثانول و50 طن مولاس و14614 طن فول صويا و5393 طن ذرة.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 411 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الواردة 91 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 519 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 65432 طنا.. بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 91471 طنا.
كما غادر عدد 3 قطارات بحمولة إجمالية 3797 طن قمح، باتجاه صوامع كوم أبو راضي وشبرا وإمبابة، بينما بلغت الشاحنات دخولا وخروجا 6042 شاحنة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ميناء دمياط حبوب يوم ا صوامع صومعة حاوي القطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
استمرار عمليات النزوح بأعداد كبيرة من الفاشر إلى مناطق سيطرة حركة «عبدالواحد»
كشفت المنسقية العامة لمخيمات النازحين اللاجئين في السودان عن استمرار عمليات النزوح بأعداد كبيرة من الفاشر ومخيماتها والمناطق المحيطة بها إلى منطقة طويلة، الخاضعة لسيطرة حركة جيش تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد أحمد النور.
الخرطوم ــ التغيير
وأوضح المتحدث الرسمي باسم المنسقية العامة للنازحين واللاجئين، آدم رجال أنه فرّ ما يقرب من ١٨٦,٥٦٠ شخصًا سيراً على الأقدام، وعلى عربات الكارو، والدواب، وعلى متن شاحنات، في الفترة ما بين ٣ و ١٤ أبريل الجاري .
وتوقع أن يستمر النزوح الجماعي على شكل موجات وأعداد كبيرة بسبب الحرب والجوع وغلاء المعيشة وأزمة المياه في الفاشر ومخيماتها.
وقال رجال لقد بلغت معاناة نازحي مخيم زمزم ذروتها، إذ يعانون من الجوع والعطش والمرض، فضلًا عن إنتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان من قبل أطراف النزاع، تشمل القتل المباشر، ومنع النازحين من مغادرة المخيم، وتجريدهم من ممتلكاتهم، وضربهم بالسياط، وإحتجازهم، أو اتهامهم بالتعاون مع طرف أو أكثر من الأطراف المتحاربة.
و أوضح أنه في منطقة طويلة تبذل المجتمعات المحلية والسلطة المدنية التابعة لحركة تحرير السودان والمنظمات جهوداً حثيثة لمساعدة هؤلاء الضحايا ، حيث يقطعون مسافة عشرة كيلومترات خارج المدينة لإستقبال النازحين وتزويدهم بمياه الشرب، ونقل المرضى والجرحى. إلا أن الوضع في غاية الصعوبة، حيث لقي بعض النازحين حتفهم عطشاً وجوعاً ومرضاً وبالصدمات النفسية.
وشدد رجال على الوضع أن الإنساني يتطلب جهوداً عاجلة لتوفير خدمات الطوارئ لإنقاذ الضحايا من جحيم الحرب التي لا تُفرق بين الجلاد والضحية، ولا بين الأطفال والنساء، ولا بين الرجال وكبار السن، وقال “إنها مآسي حقيقية وكابوسٌ صنعه الإنسان الذي لا يفكر إلا في مصلحته الشخصية، بعيداً عن المجتمعات”.
وجدّدت المنسقية العامة لمخيمات النازحين واللاجئين دعوتها للأمم المتحدة ووكالاتها والمنظمات الإنسانية للتوجه فوراً إلى مواقع تجمع النازحين وتقييم احتياجاتهم العاجلة قبل بدء هطول الأمطار. وتشمل هذه الإحتياجات الغذاء والماء والعلاج الطبي والمواد غير الغذائية وغيرها.
الوسومالفاشر رجال مخيمات معسكرات نزوح