جيب أفينجر 4xe الهجين الجديدة تظهر لأول مرة
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
كشفت شركة جيب عن أحدث اصداراتها جيب أفينجر 4xe ، التي ظهرت في صورة رقمية بهدف التشويق للسيارة القادمة المنتمية لفئة السيارات الكروس أوفر الرياضية ، وتعمل بقوة الدفع الرباعي للعجلات .
وتحتوي سيارة جيب أفينجر 4xe علي محرك يخرج قوة تصل الي 134 حصان، بجانب محركين كهربائيين ينتجان قوة مجمعة تصل الي 56 حصان، بالإضافة الي وجود محرك كهربائي علي كل محور للعجلات، ومتصل بها ناقل حركة أوتوماتيك مكون من 6 سرعات
من جانبه أوضح رئيس علامة جيب التجارية في أوروبا قائلا : "جيب أفينجر 4xe الجديدة تمثل نقطة تحول للعلامة التجارية، حيث يجمع أحدث إصدار من نموذجنا الناجح بين صغر حجم أفينجر وتعدد استخداماته مع أداء نظام الدفع الرباعي، مما يكمل عرض العلامة التجارية لسيارات الدفع الرباعي 4×4 في جميع الفئات".
وتعمل شركة جيب خلال الفترة القادمة علي سيارة بديلة لـ جيب رانجلر كهربائية بالكامل يطلق عليها اسم ريكون، وستستند ريكون علي منصة STLA الكبيرة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات الكروس أوفر
إقرأ أيضاً:
بريطانيا: تتعهد بالالتزام بالقواعد المالية رغم حرب ترامب التجارية
قالت وزيرة المالية البريطانية راشيل ريفز اليوم الأحد إن الحكومة ستلتزم بقواعدها المالية على الرغم من الاضطرابات العالمية، مما أثار احتمال خفض آلاف الوظائف في القطاع العام في مراجعة للميزانية هذا الأسبوع.
وفي أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سعت ريفز إلى كسب ثقة المستثمرين من خلال التعهد بتحقيق التوازن بين الإنفاق اليومي وإيرادات الضرائب بحلول نهاية العقد.
لكن من المعتقد أن السبب وراء خروجها عن المسار هو بطء النمو الاقتصادي وارتفاع تكاليف الاقتراض.
ويقول المستثمرون إن زيادة الضرائب ستؤثر سلبا على التوظيف، وإن الحرب التجارية العالمية المحتملة التي أشعلتها الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب أدت إلى خفض التوقعات بشأن آفاق الاقتصاد العالمي.
وقالت ريفز لشبكة سكاي نيوز "لقد تغير العالم. نشهد جميعا ذلك أمام أعيننا، والحكومات لم تتقاعس عن ذلك. سنستجيب للتغيير وسنواصل الالتزام بقواعدنا المالية".
وقفزت تكاليف الديون البريطانية يوم الجمعة بعد أرقام الاقتراض الضخمة، مما أظهر التوتر بين المستثمرين بشأن قدرة حكومة رئيس الوزراء كير ستارمر على إصلاح المالية العامة في ظل بطء النمو.
وفي الأسبوع الماضي، أعلنت الحكومة عن تخفيضات في الإنفاق على الرعاية الاجتماعية لتوفير نحو 5 مليارات جنيه إسترليني (6.5 مليارات دولار) سنويا، مما أثار غضب بعض المشرعين في حزب العمال اليساري الوسطي بزعامة ستارمر.
إعلان