علقت الإعلامية جاسمين طه زكي، على القصيدة التي ألقتها الطفلة روضة وليد، البالغة من العمر 9 سنوات، أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي، والحضور، في فعالية قادرون باختلاف في نسختها الخامسة، قائلة إن كلمتها أثرت في وجداننا، والكثير ممن سمع تلك الكلمات، دخل في حالة من البكاء، من إبداع وجمال القصيدة.

أضافت الإعلامية جاسمين طه زكي، خلال تقديمها برنامج «السفيرة عزيزة»، المذاع عبر قناة dmc، أن روضة ألقت القصيدة بكلمات بسيطة وحقيقية، وأدائها في إلقاء الكمات كان صادقًا لم أسمعه من قبل معلقة: «أنا بكيت مرتين عند سماع القصيدة، لأن الكلمات دخلت قلبي».

ووجهت «زكي»، للطفلة روضة الشكر، لأنها أسعدت الجميع بأدائها الرائع، قائلة: «ربنا يسعد قلبك زي ما كنتي السبب في سعادتنا، وربنا يقوي والدتك الجميلة، لأنها تعبت كثيرًا، وواجهت الصعاب، لكي تحرص أنك تكوني بالشكل الجميل ده»، موضحة أن الجميع عند سماع القصيدة لم يشعر أحد بصغر سنك، بل الكثير وصفك بالشاعرة الكبيرة، وكأن لديها سنوات من العمر.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: احتفالية قادرون باختلاف حفل قادرون بإختلاف قادرون باختلاف فعاليات قادرون باختلاف شباب قادرون باختلاف حفل قادرون باختلاف

إقرأ أيضاً:

صدور العدد 59 من مجلة الحيرة من الشارقة

 

صدر عن دائرة الثقافة بالشارقة، العدد 59 من مجلة “الحيرة من الشارقة” الشهرية، المعنية بالشعر والأدب الشعبي.
وأكدت مواد العدد على أهمية النتاج الإبداعي للشباب وتحقيقهم مستويات عالية من الحضور والثقافة المنعكسة على ثراء وجودة أعمالهم الأدبية.
شارك في العدد شعراء وشاعرات من الإمارات والخليج والوطن العربي، عبر باب “أنهار الدهشة”، وباب “بستان الحيرة”، كما تناول باب “على المائدة” موضوع الموهبة والخيال والصورة والأفكار كشروط أساسية للقصيدة الناجحة.
وعرض باب “مداد الرواد” لسيرة وتجربة الشاعر الإماراتي الراحل سعيد بن هلال الظاهري وإبداعاته الأدبية. وفي باب “زهاب السنين”، قرأ العدد مجموعةً من الأشعار الأصيلة في منطقة نجران السعودية، كجزء من توثيق القصيدة النبطية في الجزيرة العربية.
أما باب “شبابيك الذات”، فقرأ تجربة الشاعر الإماراتي محمد بن يداه المنصوري وإبداعاته، في حين تناول باب “كنوز مضيئة” قصيدة “شيخة القصيد” ومعانيها للشاعر مقحم النجدي.
وقرأ باب “عتبات الجمال” موضوع الحَمام الطائر كملهم للشعراء، وفي باب “ضفاف نبطية” نقرأ تجربة الشاعر سالم محمد الملا، كما يأخذنا باب “مدارات” إلى موضوع المناجاة والمدح في القصيدة النبطية والشعبية، لنكون في باب “فضاءات” مع نماذج مختارة من القصيدة الشعبية النسائية.
وفي باب “تواصيف” نقرأ موضوع الترويدة كتراث شعبي غنائي، كما نتعرف في باب “إصدارات وإضاءات” على إبداعات الشاعرة صوغه في ديوانها “صوغيات”.


مقالات مشابهة

  • القصيدة الشعبية الإماراتية.. شواهد من بديع الصورة
  • تجليات الأغنية الشعبية الإماراتية
  • روضة الحاج: قريباً سوف تنتصرُ نعم واللهِ يا وطني ستنتصرُ!
  • صدور العدد 59 من مجلة الحيرة من الشارقة
  • الحكم على فتاة بعد أن وصفت مغتصب ب “الخنزير”
  •  شيماء سيف تفقد الكثير من وزنها.. ونجوم الفن: سندريلا
  • "ثورة 30 يونيو إرادة شعب" إحتفالية بمركز إعلام الفيوم
  • بهذه الكلمات.. مروان حامد يحيي ذكرى ميلاد والده
  • مهاجر مغربي يرتكب جريمة قتل بشعة في حق طليقته وطفليه بإسبانيا
  • روضة الحاج: لماذا تُرى تكرهونَ البلادْ؟ لماذا يُضايقُكُم أن نكونَ بخير؟