تنفيذ حد الحرابة بجناة في منطقة عسير
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
المناطق_واس
أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بياناً بشأن تنفيذ حكم حد الحرابة بجناة في منطقة عسير، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
أخبار قد تهمك أمير منطقة المدينة المنورة يقلد مساعد مدير شرطة المنطقة رتبته الجديدة 28 فبراير 2024 - 5:36 مساءً نائب أمير منطقة الرياض يستقبل مدير فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمنطقة 28 فبراير 2024 - 5:34 مساءً
أقدم كل من / حسن سالم فتيني، و / إبراهيم يحيى علي، و / عبدالله علي درويش، و / عبدالله حسن مجاري، و / حمود مسعود شوعي، بالاشتراك في قتل / أحمد حسين صالح العرادي، – جميعهم من الجنسية اليمنية -، وذلك بضرب المجني عليه بأداة على رأسه وتكبيله وتركه حتى الموت وقيامهم بتشكيل عصابي لغرض السرقات والسطو.
وبفضل من الله تمكّنت الجهات الأمنية من القبض على الجناة المذكورين وأسفر التحقيق معهم عن توجيه الاتهام إليهم بارتكاب جريمتهم، وبإحالتهم إلى المحكمة المختصة صدر بحقهم صك يقضي بثبوت إدانتهم بما نسب إليهم، ولكون فعلهم يُعد ضرباً من ضروب الحرابة والإفساد في الأرض وزعزعة الأمن، فقد تم الحكم عليهم بحد الحرابة وأن تكون عقوبتهم القتل، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأُيد من مرجعه بإقامة حد الحرابة بحق المذكورين وذلك بقتلهم.
وقد تم تنفيذ حكم القتل حدًا بالجناة / حسن سالم فتيني، و / إبراهيم يحيى علي، و / عبدالله علي درويش، و / عبدالله حسن مجاري، و / حمود مسعود شوعي، يوم الأربعاء 18 / 8 / 1445هـ الموافق 28 / 2 / 2024م بمنطقة عسير.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد حرص حكومة المملكة على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين أو يسفك دماءهم أو يسلب أموالهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد28 فبرایر 2024 حد الحرابة
إقرأ أيضاً:
الإبل في أستراليا.. ما بين الرغبة في التخلص منها ومساعي العرب لشرائها بأي ثمن
المناطق_واس
تعيش الإبل على حافة نقيضين.. فبينما تعتبر لدى العرب الحيوان الأغلى كقيمة مادية، وكقيمة رمزية من أهم معالم الثقافة العربية، تمنح الحكومة الأسترالية المال لأي مواطن يتمكن من قتل ناقة، للحد من تكاثرها ووحشيتها، مع تقديم لحومها كطعام للتماسيح.
أخبار قد تهمك منظمة الصحة العالمية تجدد تحذيرها من مخاطر أدوية إنقاص الوزن 22 ديسمبر 2024 - 6:57 مساءً خليجي 26 : تواصل توزيع التذاكر المجانية على جماهير الأخضر 22 ديسمبر 2024 - 6:53 مساءً
ففي عام 2020، أثارت حملة واسعة النطاق نفذتها الحكومة الأسترالية لإعدام آلاف الإبل الوحشية باستخدام القناصة من الطائرات جدلًا كبيرًا داخل أستراليا وخارجها.. ورغم أن السلطات بررت الحملة بأنها خطوة ضرورية لحماية الموارد الطبيعية مثل المياه والنباتات، إلا أن منظمات حقوق الحيوان والمجتمع الأسترالي نبذت هذه الخطوة، ووصفتها بأنها قاسية وغير إنسانية.
وعلى الجانب الآخر، أظهرت بعض الجهات الخليجية، اهتمامًا كبيرًا بشراء الإبل ونقلها إلى منطقة الخليج العربي، حيث يُنظر إلى الإبل في الخليج على أنها ذات قيمة اقتصادية وثقافية كبيرة، سواءً من حيث استخدامها في المسابقات أو تحسين السلالات.. كما أبدى مستثمرون خليجيون استعدادهم لشراء الإبل من أستراليا ونقلها إلى دولهم بدلًا من إعدامها، كجزء من جهود أكثر استدامة وإنسانية لإدارة هذه الأزمة.
هذه الإبل أدخلها المسلمون الأفغان إلى أستراليا في القرن التاسع عشر، كجزء من إرث إسلامي صحراوي.. فساهمت الإبل في شق الطرق، وبناء خطوط السكك الحديدية، وربط المجتمعات النائية، مما جعلها عنصرًا رئيسيًا في بناء أستراليا الحديثة.
المسلمون الأفغان، بخبراتهم في التعامل مع الإبل، لعبوا دورًا مهمًا في ترويضها وإدارتها في الظروف القاسية، مما ساعد في استكمال مشاريع ضخمة كانت ضرورية لاستيطان المناطق الصحراوية في القارة، إلا أن انتهاء الحاجة إلى الإبل مع ظهور وسائل النقل الحديثة أدى إلى إطلاقها في البرية، حيث تكاثرت بشكل كبير، لتتحول مع الوقت إلى أزمة بيئية كبيرة.
وتسعى الحكومة الأسترالية حاليًا لتطوير حلول بديلة ومستدامة للسيطرة على أعداد الإبل الوحشية، تشمل برامج لتعقيم الإبل والحد من تكاثرها، وتحسين إدارة الموارد الطبيعية التي تتأثر بتكاثرها.. كما تعمل السلطات على تعزيز التعاون مع مستثمرين دوليين وجهات خليجية لتطوير آليات لتصدير الإبل والاستفادة منها بدلًا من تدميرها.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 22 ديسمبر 2024 - 6:58 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد22 ديسمبر 2024 - 6:25 مساءًالنائب العام يدشن الموقع الالكتروني لجمعية النواب العموم العرب أبرز المواد22 ديسمبر 2024 - 5:46 مساءًصيدلانية من “تخصصي تبوك” تحصد مركزاً متقدماً في هاكثون الأمن الدوائي بجهاز “EXACT BOX” أبرز المواد22 ديسمبر 2024 - 5:26 مساءًخليجي 26: مدرب الأخضر “رينارد” يستبعد فراس البريكان ويستدعي مروان الصحفي أبرز المواد22 ديسمبر 2024 - 5:22 مساءًمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11849 نقطة أبرز المواد22 ديسمبر 2024 - 5:15 مساءًأمير منطقة حائل يرعى الحفل الختامي لهاكاثون مكافحة التصحر في منارة حائل الفضائية22 ديسمبر 2024 - 6:25 مساءًالنائب العام يدشن الموقع الالكتروني لجمعية النواب العموم العرب22 ديسمبر 2024 - 5:46 مساءًصيدلانية من “تخصصي تبوك” تحصد مركزاً متقدماً في هاكثون الأمن الدوائي بجهاز “EXACT BOX”22 ديسمبر 2024 - 5:26 مساءًخليجي 26: مدرب الأخضر “رينارد” يستبعد فراس البريكان ويستدعي مروان الصحفي22 ديسمبر 2024 - 5:22 مساءًمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11849 نقطة22 ديسمبر 2024 - 5:15 مساءًأمير منطقة حائل يرعى الحفل الختامي لهاكاثون مكافحة التصحر في منارة حائل الفضائية منظمة الصحة العالمية تجدد تحذيرها من مخاطر أدوية إنقاص الوزن منظمة الصحة العالمية تجدد تحذيرها من مخاطر أدوية إنقاص الوزن تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن