تكنولوجيا ثريدز مستمر بالسقوط.. وميتا ترد بميزات إضافية
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
تكنولوجيا، ثريدز مستمر بالسقوط وميتا ترد بميزات إضافية، ثريدز تعريفية السبت 22 يوليو 2023 13 26يواصل معدل المستخدمين .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ثريدز مستمر بالسقوط.. وميتا ترد بميزات إضافية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ثريدز (تعريفية)
السبت 22 يوليو 2023 / 13:26
يواصل معدل المستخدمين النشطين على منصة "ثريدز" بالتراجع، مما يدفع الشركة الأم، ميتا بلاتفورز، لتطوير ميزات جديدة لجذب المستخدمين.
ووفقاً لتقديرات شركة "Sensor Tower"، انخفض عدد المستخدمين النشطين يومياً على ثريدز للأسبوع الثاني على التوالي، ليصل إلى 13 مليوناً، بانخفاض 70% من الذروة في 7 يوليو (تموز). كما انخفض متوسط الوقت الذي يقضيه المستخدمون على تطبيقات المنصة إلى 4 دقائق فقط، مقارنة بـ 19 دقيقة سابقاً كما ذكر تقرير صحيفة "وال ستريت جورنال". ووفقاً لتقرير SimilarWeb، انخفض متوسط الوقت الذي يقضيه مستخدمو نظام أندرويد في الولايات المتحدة إلى 5 دقائق من ذروته البالغة 21 دقيقة في يوم الإطلاق. من ناحية أخرى، يظل عدد مستخدمي تويتر النشطين يومياً ثابتاً عند 200 مليون مستخدم، ويبلغ متوسط الوقت الذي يقضيه المستخدمون على المنصة 30 دقيقة يومياً وفقاً لتقديرات شركة "Sensor Tower". وفي هذا الإطار يرى مسؤولو ميتا، الشركة المالكة لتطبيق فيس بوك، أن الانخفاض غير مقلق وأنهم يعملون على إضافة ميزات إضافية، لاسيما أن الشركة تهدف الآن إلى زيادة عدد المستخدمين وتحسين التجربة قبل محاولة تحقيق الربح من المنصة. وعبّر الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، مارك زوكربيرغ، عن نفس المشاعر في منشور سابق على ثريدز، مؤكداً أن الشركة تركز حالياً على تحقيق الاستقرار المنصة قبل التركيز على توسيع خدمات ثريدز.المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ثريدز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
من TikTok إلى Temu.. شكاوى أوروبية ضد نقل بيانات المستخدمين إلى الصين
أطلقت منظمة NOYB النمساوية المعنية بالدفاع عن الخصوصية أولى شكاويها ضد شركات صينية كبرى، متهمة إياها بانتهاك قواعد حماية البيانات العامة في الاتحاد الأوروبي (GDPR).
وشملت الشكاوى شركات بارزة مثل TikTok، وXiaomi، وShein، وAliExpress، وTemu، وWeChat، وتزعم المنظمة أن هذه الشركات قامت بنقل معلومات مستخدمين أوروبيين بشكل غير قانوني إلى أطراف في الصين.
تسعى NOYB إلى تعليق عمليات نقل البيانات إلى الصين، إضافة إلى فرض غرامات تصل إلى 4% من الإيرادات العالمية لتلك الشركات، يقود المنظمة الناشط الحقوقي ماكس شريمز، المعروف بمواقفه الصارمة ضد انتهاكات خصوصية البيانات، بما في ذلك حملاته السابقة ضد فيسبوك.
الاتحاد الأوروبي والصين: قوانين صارمة تواجه تحديات جديدة
تُعتبر اللائحة العامة لحماية البيانات (GDPR) من أكثر القوانين صرامة على مستوى العالم في مجال خصوصية المعلومات، وبموجب هذه القوانين، يُسمح بنقل البيانات خارج الاتحاد الأوروبي فقط إذا كانت الدولة المستقبلة توفر مستوىً مكافئًا من الحماية للبيانات.
وصفت منظمة NOYB الصين بأنها "دولة مراقبة استبدادية"، مما يجعلها، بحسب المنظمة، غير مؤهلة لاستقبال البيانات الشخصية للمستخدمين الأوروبيين، وتطالب NOYB بوقف هذه العمليات فورًا للحيلولة دون تعريض بيانات المستخدمين الأوروبيين للخطر.
في بيانها، قالت NOYB: "وفقًا لسياسة الخصوصية الخاصة بهم، تقوم AliExpress وSHEIN وTikTok وXiaomi بنقل البيانات إلى الصين، أما Temu وWeChat فقد ذكرتا نقل البيانات إلى دول ثالثة، ومن المحتمل أن تكون الصين ضمن هذه الدول نظرًا لهيكلها المؤسسي".
أهداف الشكوى وتاريخ المنظمة في مواجهة الشركات الكبرى
تسعى منظمة NOYB من خلال شكاواها إلى:
تعليق عمليات نقل البيانات: خاصةً تلك التي تتم إلى الصين، والتي تعتبرها المنظمة غير آمنة بموجب قوانين GDPR.فرض غرامات مالية: تصل إلى 4% من الإيرادات العالمية السنوية لكل شركة متورطة.جدير بالذكر أن NOYB ليست غريبة عن مقاضاة الشركات الكبرى، إذ سبق لها أن تقدمت بشكاوى ضد عمالقة التكنولوجيا الأمريكيين مثل Apple وMeta، بسبب مزاعم بانتهاك القوانين الأوروبية لحماية البيانات.
الجدل حول نقل البيانات إلى الصين
تُعد قضايا نقل البيانات الشخصية إلى دول غير الاتحاد الأوروبي أحد أكثر المواضيع تعقيدًا في عصر العولمة الرقمية. ويزداد الأمر صعوبة مع دول مثل الصين، التي يُنظر إليها على أنها تمارس رقابة مشددة على البيانات.
ترى NOYB أن نقل البيانات إلى الصين يعرض خصوصية ملايين المستخدمين الأوروبيين للخطر، حيث تُعتبر الصين دولة ذات سجل غير مشجع في حماية الخصوصية.
ما هو المتوقع؟
تمثل هذه الشكاوى تصعيدًا جديدًا في الحرب القانونية بين أوروبا والدول الأخرى بشأن حماية البيانات، إذا ثبتت صحة هذه المزاعم، فقد تواجه الشركات الصينية عقوبات مالية ضخمة وإجراءات تقييدية تمنعها من التعامل مع بيانات المستخدمين الأوروبيين.
في هذا السياق، قد تُعيد الشركات الكبرى النظر في سياساتها المتعلقة بنقل البيانات لضمان الامتثال لقوانين GDPR وتجنب المزيد من التدقيق القانوني.