ترأست الدكتورة منال عوض، محافظ دمياط،  اجتماعًا اليوم، الأربعاء، لمتابعة آخر التطورات بمشروع توسعة الطريق الدولى، وذلك بحضور اللواء محمد همام، سكرتير عام المحافظة، وممثلى الهيئة العامة للطرق والكبارى.

واطلعت المحافظ على الموقف الخاص بالمشروع الذى يتضمن إضافة حارتى  بالرصف الخرسانى خدمة للشاحنات، حيث يُعد من المشروعات الكبرى التى تنفذها الهيئة للربط بين محور 30 يونيو وحتى السلوم، كما اطلعت على الموقف التنفيذى للمشروع داخل المحافظة، حيث تم تنفيذ 50 كيلو مترا.

وأكدت الدكتورة منال عوض ضرورة التنسيق بين محافظة دمياط والهيئة لتلافى أى عقبات قد تطرأ والتنفيذ وفقًا للجدول الزمنى المحدد.

دمياط .. إزالة 47 حالة تعد على أملاك الدولة والأراضي الزراعية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دمياط الاراضي الزراعي أراضي الزراعية الهيئة العامة للطرق والكباري الطريق الدولى العامة للطرق الدكتورة منال عوض

إقرأ أيضاً:

أبوظبي تتحدى هبوط سعر النفط وتواصل توسعة مشاريعها الكبرى محلياً

ضخت أبوظبي عائدات النفط خلال السنوات الأخيرة في مشاريع متنوعة شملت متاحف فخمة وأبراج مكاتب جديدة، وسط تدفق شركات مالية إلى الإمارة. ورغم التراجع الأخير في أسعار النفط، من المرجح أن يستمر هذا الزخم في المشاريع التنموية بالإمارة، حسبما أشار محمد المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة في الإمارة بمقابلة مع "بلومبرغ نيوز".

تتزامن هذه التصريحات مع كشف الإمارة عن أحدث معالمها، وهو متحف رقمي بمساحة 17 ألف متر مربع (182 ألف قدم مربعة)، لا يبعد سوى مسافة قصيرة بالسيارة عن متحف اللوفر أبوظبي.

قال المبارك، وهو أيضاً عضو في المجلس التنفيذي للإمارة: "استثماراتنا في هذه المجالات لن تتوقف سواء بلغ سعر النفط 55 دولاراً أو 100دولار. هذا مسار سنواصل التركيز عليه باستمرار".

وأضاف أن المدينة تستعد للإعلان قريباً عن مشروعين ثقافيين عملاقين جديدين، في إطار خططها لمزيد من التطوير.

تعد تصريحات المبارك من أوائل المواقف العلنية الصادرة عن مسؤولين في أبوظبي بشأن تعامل الإمارة مع تراجع أسعار النفط. وغالباً ما كانت دول الخليج الثرية تمثل الملاذ الاستثماري الأخير للعالم في فترات الاضطرابات الاقتصادية، ولذلك تراقب التوقعات المالية للمنطقة عن كثب على الصعيد العالمي.

تنويع اقتصاد أبوظبي

تسعى دول الخليج لتنويع اقتصاداتها لتقليل الاعتماد على النفط، إلا أن استمرار الأسعار عند نحو 65 دولاراً للبرميل أثار تساؤلات حول مدى قدرة حكومات المنطقة على الحفاظ على مستويات الإنفاق العام.

رغم ذلك، فإن أبوظبي، وهي إحدى أكبر المدن المصدرة للنفط في العالم، أقل عرضة لتقلبات الأسعار مقارنة بغيرها. فقد ذكرت وكالة "فيتش" للتصنيفات الائتمانية في العام الماضي أن سعر تعادل الميزانية في الإمارة لبرميل خام "برنت"، من دون احتساب بعض عائدات الاستثمارات، سيبلغ في المتوسط 68 دولاراً خلال عامي 2025 و2026، وهو أقل بكثير من السعر المطلوب في السعودية المجاورة.

شرعت عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة في خطة بقيمة 10 مليارات دولار لجذب المقيمين والسياح، حيث استثمرت أكثر من 15 مليار درهم (4.1 مليار دولار) في قطاع السياحة وحده خلال السنوات الخمس الماضية. ساعد ذلك على نمو القطاعات غير النفطية في المدينة بنحو 59% خلال العقد الماضي، لتشكل الآن أكثر من نصف الناتج المحلي الإجمالي.

مقالات مشابهة

  • تعرف على تفاصيل اجتماع محافظ أسيوط مع رؤساء المراكز والأحياء بالمحافظة
  • ضبط وإعدام 50 كيلو فسيخ ورنجة فاسدين في دمياط .. صور
  • أسامة ربيع عن أزمة إيفرجيفن: الرئيس قالي سمعة مصر في رقبتك ورجال الهيئة
  • لأول مرة.. المسرح الدولى لشباب الجنوب ينفذ عروضا فنية بالمناطق الريفية بقنا
  • أشغال توسعة مطار الرباط – سلا تنتقل للسرعة القصوى لرفع طاقته الاستيعابية إلى 4 ملايين مسافر سنوياً
  • مغامرة غامضة.. لعبة Star Wars Outlaws تحصل على توسعة في مايو
  • السوداني: نسعى الى توسعة قاعدة الصناعات الحربية في العراق
  • أبوظبي تتحدى هبوط سعر النفط وتواصل توسعة مشاريعها الكبرى محلياً
  • إصابة 15 شخصا فى حادث انقلاب ميكروباص على طريق طنطا كفر الشيخ الدولى
  • الهيئة الإقليمية لتنشيط السياحة بدمياط تستقبل فريق cairo scooters club