شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن تحويلات مرورية وأعمال صيانة على طريق البحر الميت الأحد، عمون أعلنت وزارة الأشغال العامة والإسكان وبالتعاون مع مديرية الامن العام، عن بدء اعمال صيانة فواصل التمدد لجسر ام القطين ، اعتبارًا من يوم الأحد .،بحسب ما نشر وكالة عمون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحويلات مرورية وأعمال صيانة على طريق البحر الميت الأحد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تحويلات مرورية وأعمال صيانة على طريق البحر الميت الأحد
عمون - أعلنت وزارة الأشغال العامة والإسكان وبالتعاون مع مديرية الامن العام، عن بدء اعمال صيانة فواصل التمدد لجسر ام القطين ، اعتبارًا من يوم الأحد الموافق 23/7/2023. وقالت الوزارة في بيان صحفي صادر عن وحدة الإعلام والاتصال اليوم السبت، إنه سيتم اجراء تحويلات مرورية على الجسر في منطقة العمل بشكل جزئي، إذ سيتم اغلاق المسرب الأيمن لتنفيذ اعمال الصيانة اللازمة ومن ثم الانتقال الى المسرب الاخر وبالاتجاهين تباعًا بحسب الإشارات الارشادية التي سيجري تركيبها. وأكدت أن التحويلات المرورية مجهزة بعناصر السلامة العامة كافة، داعية المواطنين سالكي الطريق إلى التقييد بأسس القيادة الآمنة وتعليمات كوادرها العاملة في الميدان وتعليمات الشركاء في مديرية الامن العام.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

حكم كتابة الأذكار على كفن الميت.. الإفتاء توضح

كشفت دار الإفتاء المصرية، عن حكم كتابة الأذكار على كفن الميت على الكفن، مشيرة إلى أن الشرع حث على تكفين الميت في الثياب الحسنة، والفقهاء اتفقوا على أن تكفين الإنسان وستره عند موته فرضُ كفاية، إذا قام به البعض سقط الحرج عن الباقين. 

وأضافت دار الإفتاء، في فتوى عبر موقعها الإلكتروني، أن الكفن حق واجب على الأحياء؛ لأنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم أمر بذلك، ولأن حُرمة الإنسان ميتًا كحرمته حيًّا، والسُّترة واجبة في الحياة، فكذلك بعد الموت.

حكم كتابة القرآن والذكر على الكفن

وشددت الإفتاء على أن كتابةُ بعض آيات القرآن الكريم أو غيرها مما يشتمل على صيغ الذكر وأسماء الله تعالى على الكفن حرامٌ شرعًا، ولا يجوز الإقدام عليها؛ موضحة أن ذلك فيه من تعريض الآيات والذكر للامتهان والتنجيس بمُلاقاة الصديد الخارج من بدن الميت والدم ونحو ذلك.

وأوضحت دار الإفتاء، أن كتابة آيات القرآن والأسماء المعظَّمة على الكفن، فيه غاية الامتهان، وذلك لملاقاتها للنجاسة الخارجة من الميت كالصديد والدم ونحو ذلك، ومعلومٌ أنه لا إهانة كالإهانة بالتَّنجِيس؛ لأن النجاسة ناتجة عمَّا هو مُستقذر من الصديد والدماء والأعيان النجسة، التي يأنَفُ الإنسان منها ويحترز عنها، ولأن النجاسة غاية الامتهان، إذ جعلها اللهُ عذابًا للكافرين، قال الله تعالى: ﴿وَيُسْقَى مِنْ مَاءٍ صَدِيدٍ ۝ يَتَجَرَّعُهُ وَلَا يَكَادُ يُسِيغُهُ﴾ [إبراهيم: 16-17]، وقال عَزَّ وَجَلَّ: ﴿وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ﴾ [الجاثية: 11].

هل تعليق صورة المتوفى على الحائط حرام؟.. الإفتاء يجيبحكم الاستعانة بقراءة الفاتحة على نجاح الأمور.. الإفتاء توضحكيف يقف القائم بجوار الجالس على الكرسي في الصلاة؟.. دار الإفتاء تجيبهل يكفي قول دعاء الاستخارة بدون صلاة ركعتين؟.. الإفتاء: يجوز بشروط

أقوال الفقهاء في كتابة الأسماء المعظَّمة والأذكار على الكفن

قد نصَّ جمهورُ الفقهاء على عدم جواز كتابة شيء من آيات القرآن الكريم وغيره مما يشتمل على لفظ الجلالة من الأذكار والأسماء المعظَّمة على الكفن؛ لأن ذلك يُعَرِّضه إلى الامتهان قطعًا، من جهة ملاقاته للنجاسة كالصديد الناتج عن تحلُّل بدن الميت -كما قررنا سابقًا- ومن جهة أخرى أنه مُعرَّضٌ لملامسة الأرض مباشرةً بلا حائل، ولا يخفى ما في هذا من عدم احترام للنَّصِّ الشريف.

قال الإمام كمال الدين بن الهُمَام الحنفي في "فتح القدير" (1/ 169، ط. دار الفكر): [تُكره كتابةُ القرآنِ وأسماءِ الله تعالى على الدراهم والمحاريب والجدران وما يُفرَش] اهـ. فأفاد أن ما يُكتَب على كفن الميت من نحو بعض آيات القرآن الكريم والذكر وما هو معظَّم في الشرع الشريف ممنوعٌ مِن باب أَوْلَى ولا يجوز؛ لأنه يكون عُرضَةً للنجاسة من صديد الميت ونحوه، كما في "رد المحتار" للإمام ابن عَابِدِين (2/ 246-247، ط. دار الفكر)، مستشهدًا بما نص عليه الإمام الحافظ تقي الدين بن الصَّلَاح في "فتاويه" (ص: 262).

ومن المقرر في مذهب السادة الحنفية أنهم إذا أطلقوا الكراهة ولم يقيِّدوها بـ"التنزيهية" فالمراد منها كراهة التحريم، كما في "رد المحتار" للإمام ابن عَابِدِين (1/ 224)، و"البحر الرائق" للإمام زين الدين بن نُجَيْم (1/ 137، ط. دار الكتاب الإسلامي)، ومِن ثَمَّ فيَحرُم عندهم كتابة شيءٍ من القرآن أو الذكر على كفن الميت.

وقال الإمام أبو البركات الدَّرْدِير المالكي في "الشرح الكبير" (1/ 425، ط. دار الفكر): [وظاهره أن النقش مكروه ولو قرآنًا، وينبغي الحرمة؛ لأنه يؤدي إلى امتهانه، كذا ذكروا، ومثله نقش القرآن وأسماء الله في الجدران] اهـ.

قال الإمام الدُّسُوقِي مُحَشِّيًا عليه: [(قوله: وينبغي الحرمة.. إلخ) أي: وأما كتابة ورقة ذكرًا ودعاءً وتعليقها في عنق الميت فحرام، ويجب إخراجها إن لم يطل الأمر، وأما المصحف فيجب إخراجه مطلقًا] اهـ.

وقال الإمام البُجَيْرِمِي الشافعي في "تحفة الحبيب" (2/ 275، ط. دار الفكر): [يَحرُم كتابة شيء من القرآن على الكفن، صيانة له عن صديد الموتى، ومثله كل اسم معظم] اهـ.

وقال الإمام الرُّحَيْبَانِي الحنبلي في "مطالب أولي النهى" (1/ 874، ط. المكتب الإسلامي): [وقواعدنا معشر الحنابلة تقتضيه، أي: تحريم الكتابة على الكفن لما يترتب عليه من التنجيس المؤدي لامتهان القرآن] اهـ.

مقالات مشابهة

  • تفقد الدورات الصيفية واختبارات الثانوية العامة في مديرية ريف إب
  • موعد امتحانات مواد التخصص في جدول الثانوية العامة 2025
  • انطلاق الدورة التدريبية المكثفة لمفتشي مديرية أوقاف القاهرة
  • حكم كتابة الأذكار على كفن الميت.. الإفتاء توضح
  • الفستان الأبيض لـ ياسمين رئيس يتصدر قائمة أفلام شاهد بمصر والإمارات
  • شيخ العقل التقى وزير العمل والمديرين العامين لقوى الامن الداخلي والأمن العام
  • 463 مخالفة مرورية حررتها خيالة شرطة دبي 2024
  • حمولة مخدرات .. 15 سنة سجنا لصيادين عن طريق البحر بشرم الشيخ
  • مقتل سبعة يمنيين في غارات أميركية على محافظة صنعاء  
  • الأحد.. "النواب" يناقش قوانين لتخفيف أعباء التقاضي ومواجهة التحديات الاقتصادية