اجتماع ممثلي فتح وحماس في موسكو لبحث تشكيل حكومة وحدة فلسطينية وإعادة بناء غزة
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
ذكر السفير الفلسطيني في موسكو، عبدالحفيظ نوفل، أن ممثلين عن حركتي فتح وحماس سيجتمعون في موسكو يوم غد الخميس.
حماس تطالب الفصائل المسلحة في المنطقة بتكثيف دعم غزة حماس تعلن إطلاق 40 صاروخا من جنوبي لبنان تجاه شمال إسرائيليأتي اللقاء لمناقشة تشكيل حكومة وحدة فلسطينية، والعمل على إعادة بناء قطاع غزة.
وأكد نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوجدانوف، أن الحركتين تعتزمان المشاركة في الاجتماع الفلسطيني-الفلسطيني في موسكو بتاريخ 29 فبراير.
اجتماع ممثلي فتح وحماس في موسكو لبحث تشكيل حكومة وحدة فلسطينية وإعادة بناء غزةنقلت وكالة الإعلام الروسية، اليوم الأربعاء، عن السفير الفلسطيني في موسكو، عبدالحفيظ نوفل، أن ممثلين عن حركتي فتح وحماس سيجتمعون في موسكو غدا الخميس، لبحث تشكيل حكومة وحدة فلسطينية وإعادة بناء قطاع غزة- حسبما ذكرت وكالة رويترز.
وأكد نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوجدانوف، الخميس الماضي، أن حركتي فتح وحماس تعتزمان المشاركة في اجتماع فلسطيني- فلسطيني، في موسكو، يوم 29 فبراير الجاري.
ووفقًا لوكالة سبوتنيك، الروسية، قال “بواجدانف”، ردًا على سؤال بشأن لقاء وفدي حماس وفتح في موسكو: “بالطبع سيفعلون، الجميع سيفعلون: (فتح وحماس)، نعم”.
وفي وقت سابق، أكد “نوفل” أن نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، موسى أبومرزوق، سيترأس وفد الحركة في اللقاء الفلسطيني- الفلسطيني في موسكو.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حماس فتح روسيا الفلسطینی فی موسکو فتح وحماس
إقرأ أيضاً:
أبو مرزوق: حماس تبحث في موسكو تبادل الأسرى
الثورة نت/
اكد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” في الخارج موسى أبو مرزوق، أن وفد الحركة سيبحث في موسكو ملف تبادل الأسرى مع العدو الصهيوني.
وقال أبو مرزوق، الذي يزور موسكو على رأس وفد لحماس، لوكالة “نوفوستي” اليوم الاثنين : “هذه زيارة بدعوة رسمية من وزارة الخارجية الروسية، لدينا العديد من الموضوعات التي نود مناقشتها مع قيادة الوزارة”.
واضاف ابو مرزوق :”نحن بحاجة إلى أن تشارك روسيا في إعمار قطاع غزة، وينبغي لموسكو أن تكون حاضرة في هذه العملية وأن تؤدي دورها، وهذا مهم جدًا بالنسبة لنا”.
وتوقع أبو مرزوق إرسال موسكو مساعدات إنسانية للقطاع، وأن تساهم في عملية إعادة الإعمار.
واعتبر أن الاتفاق الموقع بين حماس والعدو الصهيوني في قطر كان مقنعا للحركة، الأمر الذي دفعها للموافقة عليه، مضيفًا أن “هذا الاتفاق كان معروضًا بعد قرار مجلس الأمن، ووافقت عليه الحركة ورفضه العدو في 23 مارس الماضي، ومنذ ذلك التاريخ والحركة مصرة على تطبيق الاتفاق كما تم في ذلك الوقت”.
وأكد القيادي في حماس أن العدو الصهيوني كان يعترض منذ البداية على هذا الاتفاق، وبدأت عملية عسكرية في رفح ودمرت ما دمرته هناك، وأقفلت المعبر بين مصر وقطاع غزة ودمرته، ثم انتقلت إلى الشمال حسب “خطة الجنرالات” المعروفة.
وأوضح أن سلطات العدو التى كانت ترفض التوقيع على أي تفاهمات مع حماس، اضطرت في النهاية، في يناير الماضي، إلى الموافقة على ما كانت ترفضه قبل أكثر من تسعة أشهر.
واستبعد أبو مرزوق عودة جيش العدو الصهيوني للحرب مرة أخرى، “ليس لأنه الجيش الصهيوني محب للسلام، ولكنني أستبعد أن يذهب الجيش إلى معركة من أجل قتل أسراه، ولذلك لا بد أن يذهب إلى الصفقة الثانية ويدفع الثمن مقابل إطلاق سراح الجنود”.