النشرة الدينية.. هل يجوز الصوم في النصف الثاني من شعبان؟..هل أكون آثمة لو خلعت الحجاب؟..دعاء ضيق القلب ردده يشرح صدرك
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
نشر موقع صدى البلد، خلال الساعات الماضية، عددا من الفتاوى الدينية المهمة التي تشغل الأذهان وتهم المسلم في حياته اليومية، نرصد أبرزها في هذه النشرة الدينية.
هل يجوز أن أصوم أيامًا في النصف الثاني من شهر شعبان.. الإفتاء تجيبشعرت بخنقة فهل أكون آثمة لو خلعت الحجاب؟
ذكرى وفاة محمد الخضر حسين.. كيف أصبح الإمام التونسي شيخا للأزهر؟
دعاء ضيق القلب .
. ردده يشرح صدرك ويهدئ بالك
نسيت صلاة العشاء أمس فهل يجوز قضاؤها في الصباح.. الإفتاء تجيب
أصابت النجاسة مكانًا أريد الصلاة فيه وقد خفي موضعها .. فماذا أفعل؟
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نسيت صلاة العشاء أمس فهل يجوز قضاؤها في الصباح
إقرأ أيضاً:
ما حكم ارتداء الملابس الداخلية للرجال تحت ملابس الإحرام؟.. الإفتاء تجيب
أجاب الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال حول جواز ارتداء الملابس الداخلية للرجال أثناء الإحرام في الحج؟.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء: "الملابس التي تحظر أثناء الإحرام هي الملابس المخيطة التي تُفصل حسب هيئة الجسم، أي التي تحتوي على خياطات محيطه بالجسم، وهذه تشمل الملابس التي تشد الجسم مثل القمصان والسراويل التي تكون مُفصلة حسب شكل الإنسان".
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: "أما بالنسبة للملابس الداخلية، فهي ليست ضمن المحظورات إلا إذا كانت مخيطة بشكل يحاكي الهيئة المعتادة للباس المخيط، إذا كانت الملابس الداخلية لا تحيط بالجسم بنفس الطريقة المعتادة، فلا مشكلة في ارتدائها".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية أنه "الهدف من منع ارتداء الملابس المخيطة هو أن يشعر المحرم بالتجرد من الترفه والتحضر، ويكون في حالة روحانية متجردة، وذلك ليتناغم مع عبادة الحج التي تعتبر تطهيرًا للإنسان من الذنوب، وقد يعتقد البعض أنه من الأفضل ارتداء ملابس مريحة خاصة في الأماكن المقدسة، لكن الإحرام في حد ذاته يتطلب التجرد من الملابس المعتادة".
وأشار أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية إلى أنه إذا ارتدى الشخص الملابس المخيطة بشكل غير مقصود أو بسبب الجهل بالتحريم، فلا إثم عليه ولا فدية إذا كان قد فعل ذلك ناسيًا أو غير متعمد، مستشهدًا بقول جماهير الفقهاء الذين يرون أن "الذنب والحرمة مرتبطان بالعلم والتعمد".
وفيما يتعلق بالحالات الاستثنائية مثل المرض، أوضح: "إذا كان المحرم يعاني من مرض يتطلب ارتداء ملابس معينة مثل الحذاء أو الجوارب الطبية، فيجوز له ذلك مع وجوب الفدية، وهي إما صيام ثلاثة أيام، أو إطعام ستة مساكين، أو ذبح شاة، ولكن ذلك لا يؤثر على صحة الحج أو العمرة".