شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن فرنسا يجب تعقب مرتكبي جريمة اغتيال ممثل برنامج الغذاء بتعز واعتقالهم ومحاسبتهم، فرنسا يجب تعقب مرتكبي جريمة اغتيال ممثل برنامج الغذاء بتعز واعتقالهم ومحاسبتهمأدانت جمهورية فرنسا عملية الاغتيال الجبان والدنيئة .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرنسا: يجب تعقب مرتكبي جريمة اغتيال ممثل برنامج الغذاء بتعز واعتقالهم ومحاسبتهم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فرنسا: يجب تعقب مرتكبي جريمة اغتيال ممثل برنامج...

فرنسا: يجب تعقب مرتكبي جريمة اغتيال ممثل برنامج الغذاء بتعز واعتقالهم ومحاسبتهم

أدانت جمهورية فرنسا عملية الاغتيال الجبان والدنيئة التي تعرض لها موظف إغاثة تابع لبرنامج الغذاء العالمي في محافظة تعز باليمن.

 

وقالت السفارة الفرنسية لدى اليمن -في بيان مقتضب على توتير- "من غير المقبول مهاجمة العاملين في المجال الإنساني الموجودين هناك لدعم السكان".

 

ودعت السلطات اليمنية إلى كشف النقاب عن جميع جوانب هذه الجريمة.

 

 

وقالت "يجب تعقب مرتكبي هذه الجريمة الشنيعة واعتقالهم ومحاسبتهم".

 

وأعربت فرنسا "عن خالص تعازيها لأسرة وأقارب الفقيد وكذلك برنامج الأغذية العالمي الذي يقوم بعمل رائع في اليمن".

 

وظهر أمس الجمعة، قتل ممثل الغذاء العالمي في تعز "مؤيد حميدي" برصاص مسلحين في مدينة التربة، جنوبي المحافظة.

 

وأعلنت شرطة المحافظة في وقت لاحق التعرف على هوية المنفذين للجريمة وقالت إنه تم استخراج أوامر ضبط قهرية بحقهما من النيابة، فيما باشرت الأطقم الأمنية عملية الانتشار وملاحقتهما وإغلاق مداخل المديرية الرئيسية.

تابعنا في :

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

صحيفة عبرية: الجيش الإسرائيلي “أخطأ” في إعلان اغتيال قادة “حماس” دون التأكد

الجديد برس|

أفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، الأربعاء، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي تسرع في إعلان مقتل قادة بحركة المقاومة الإسلامية “حماس” دون التأكد.

وقالت الصحيفة العبرية، “إسرائيل” قد تشهد ظهور مزيد من قادة حماس الذين اعتقدت أن الجيش قتلهم خلال حرب الإبادة على قطاع غزة.

ونقلت عن مصادر أمنية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يقر بأنه أخطأ حينما أعلن عن مقتل بعض القادة العسكريين لحركة حماس دون التأكد الكامل من ذلك.

وأوضحت أن الاستخبارات العسكرية للاحتلال “أمان” تعجلت في إصدار بيانات حول اغتيال قادة في “حماس” دون التحقق من صحة المعلومات الاستخباراتية.

وذكر الصحيفة أن أحد أبرز الأمثلة على هذه الأخطاء هو ظهور قائد كتيبة الشاطئ في كتائب القسام، هيثم الحواجري، الذي شارك في عملية تسليم المختطف الإسرائيلي كيث سيغال خلال المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، رغم إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتله سابقًا.

كما لفتت الصحيفة إلى ظهور حسين فياض، قائد كتيبة بيت حانون في “حماس”، خلال جنازة في شمال قطاع غزة، رغم إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتله في مايو / أيار الماضي في جباليا شمالي القطاع.

ووفق الصحيفة العبرية، فإن جيش الاحتلال الإسرائيلي وجهاز الأمن العام “الشاباك” قد اعترفا بالخطأ، حيث أوضحا أن الإعلان الذي أصدراه بشأن هيثم الحواجري قبل عدة أشهر كان مبنيا على معلومات استخباراتية تبين الآن أنها خاطئة.

وبيَّنت الصحيفة العبرية أن جيش الاحتلال أعلن خلال الحرب القضاء على أكثر من 100 من كبار القادة في “حماس”، من صفوف قادة السرايا والكتائب والألوية.

واستدركت بالقول: “من الممكن أن نشهد في المستقبل ظهور المزيد من قادة حماس الذين ظننا أننا قضينا عليهم فجأة”.

واختتمت الصحيفة تقريرها بأنه لا يزال لدى حركة حماس قادة عسكريين كبار في مختلف أنحاء قطاع غزة يلعبون دورا مركزيا ورئيسا في إعادة بناء المنظومة العسكرية للحركة التي لا تزال تسيطر على غزة.

وفي الأيام الأخيرة تكاثرت الشكوك بشأن مصداقية بيانات جيش الاحتلال الإسرائيلي، ليس فقط بخصوص خسائر حماس، بل وحتى خسائر الجيش نفسه.

ففي 2 فبراير/ شباط الجاري، كشف رئيس الأركان الاحتلال الإسرائيلي المعين إيال زامير عن حصيلة خسائر جديدة، تختلف عن معطيات جيش الاحتلال المعلنة لخسائر جنوده في حرب الإبادة بغزة.

حيث قال إن عدد أفراد “العائلات الثكلى” في إسرائيل جراء حرب الإبادة على قطاع غزة بلغ 5942 فردا، في حين تجاوز عدد المصابين 15 ألف جندي.

بينما يظهر الموقع الإلكتروني جيش الاحتلال الإسرائيلي إن عدد قتلاه منذ بداية حرب الإبادة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 844 ضابطا وجنديا بينهم 405 منذ بدء الاجتياح البري لغزة.

ويوضح أن عدد مصابيه يبلغ 5696 ضابطا وجنديا بينهم 2572 منذ بدء الاجتياح البري لغزة.

ويرى مراقبون أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يتعمد إخفاء الحصيلة الحقيقة لخسائره البشرية والمادية، عبر سياسة رقابة صارمة تفرض تعتيما إعلاميا، لعدم التأثير على معنويات المجتمع.

وفي 19 يناير /كانون الماضي، بدء سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي، بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة، ويتكون من 3 مراحل مدة كل منها 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية وثالثة وصولا لإنهاء حرب الإبادة.

وبدعم أمريكي، ارتكبت جيش الاحتلال الإسرائيلي بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 158 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • تهيئة مطار تعز والمنفذ الجديد وحديقة ألعاب وضبط مخالفين بتعز
  • المديرة الإقليمية لبرنامج الغذاء العالمي: مصر تعلب دورا محوريا في المنطقة
  • أمين الفتوى: تهجير الإنسان من وطنه اغتيال معنوي
  • أبناء مديرية خدير بتعز ينظمون وقفة إحياءً لذكرى سنوية الشهيد الرئيس الصماد
  • صحيفة عبرية: الجيش الإسرائيلي “أخطأ” في إعلان اغتيال قادة “حماس” دون التأكد
  • الرئيس اللبناني يدعو فرنسا للضغط على إسرائيل للانسحاب الكامل من البلاد
  • مقتل وإصابة 14 عنصراً حوثياً وإحباط 18 هجوماً ومحاولة تسلل بتعز خلال يناير
  • اغتيال زعيم ميليشيا دونباس في روسيا
  • الدور الأمريكي في اغتيال الشهيد الرئيس صالح علي الصماد
  • فصائل فلسطينية تعقب على عملية إطلاق النار في طوباس