عرض أول عملات ورقية تحمل صورة الملك تشارلز الثالث
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
ستطرح الأوراق النقدية التي تحمل صورة الملك تشارلز الثالث للتداول في بريطانيا اعتباراً من الخامس من حزيران/يونيو.
وعرض متحف بنك إنكلتر العملات الورقية بقيمة 5 جنيهات إسترلينية و10 جنيهات إسترلينية و20 جنيهًاً إسترلينياً و50 جنيهًا إسترلينياً والتي تحمل بنفس تصميم سابقاتها مع تغيير واحد فقط وهوظهور صورة الملك حيث لا تزال العملة المادية مهمة في المملكة المتحدة.
ويوجد حالياً عدد من الأوراق النقدية المتداولة أكثر مما كان عليه في عام 2020.
وفي عام 2022، لم يكن لدى 1.1 مليون شخص في المملكة المتحدة حساب مصرفي.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مظاهرة حاشدة في نيجيريا احتجاجًا على التضخم وغلاء المعيشة شاهد: محاكاة أول شمس اصطناعية لاختبار تأثير الإشعاع الشمسي على مواد البناء سائقو سيارات الأجرة في رومانيا يواصلون الاحتجاج ضد مؤسسات النقل التشاركي المملكة المتحدة بريطانيا بنك انجلترا عملة الملك تشارلز الثالثالمصدر: euronews
كلمات دلالية: المملكة المتحدة بريطانيا بنك انجلترا عملة الملك تشارلز الثالث الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس محكمة تكنولوجيا قطاع غزة غزة فولوديمير زيلينسكي الحزب الديمقراطي فلاديمير بوتين معرض مطاعم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس محكمة تكنولوجيا قطاع غزة الملک تشارلز الثالث یعرض الآن Next صورة الملک
إقرأ أيضاً:
صورة جديدة للجيش السوداني وللدولة في أذهان الشعوب وربما في العالم
يجري الآن تكوين صورة جديدة للجيش السوداني وللدولة السودانية في أذهان الشعوب والدول المجاورة وربما في العالم.
ولكن أيضا نظرة السوداني تجاه نفسه ستزداد ثقة وعزة وقوة بعد هذه الحرب.
كل من تابع الحرب من الدول المجاورة وكيف تغيرت الموازين وكيف استطاع، كما قالها الناطق الرسمي باسم الجيش السوداني، مع وضع خط تحت كلمة “استطاع”، السوداني إخماد هذا التمرد، سيضع ألف حساب لهذا الجيش وبالتبعية للسودان كدولة وكشعب.
السوداني في دول الاغتراب والنزوح سيستعيد ثقته بنفسه واحترامه لها، وشعوب وحكومات هذه الدول ستتعامل من الآن وصاعدا مع الشعب السوداني كشعب منتصر لا كشعب منكوب، كشعب تفتخر به لا كشعب تتعاطف معه، شعب جدير بالصداقة لا بالصدقة، شعب كريم قوي شديد البأس لا شعب ذليل منكسر مثير للشفقة. سينسى الناس النزوح والتشرد وسيتذكون الانتصار وتحرير الخرطوم والمدن السودانية وعودة الناس مرفوعي الرؤوس إلى بيوتهم وإلى حياتهم.
وهذا كله وإن كان ينسب للشعب السوداني عن حق، إلا أنه جاء بتضحيات بعض أبناءه الذين قدموا أرواحهم بكل سخاء من أجل كل هذا، تقبلهم الله. وهذا هو عزاء أهلهم وذويهم وعزاء كل الشعب، تضحياتهم لم تذهب سدى وأثمرت هذا انتصارا وعزة للشعب وستظل هذه التضحيات مصدر إلهام ودافع جديد للشعب السوداني ولأجيال ممتدة في المستقبل بإذن الله.
حليم عباس
الجزائر تصدر بيانا مهما لمواطنيها قبل أداء الحج أو العمرة